الأسبوع:
2025-02-22@19:49:32 GMT

توقف قلبها فجأة.. وفاة طبيبة شابة في المنوفية

تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT

توقف قلبها فجأة.. وفاة طبيبة شابة في المنوفية

سادت حالة من الحزن على محافظة المنوفية، عقب وفاة الدكتورة ريم سليمان عبد القادر، المقيمة في قرية سلكا التابعة لمركز شبين الكوم، وذلك بعد توقف مفاجئ لعضلة القلب.

وشيع الآلاف من أهالي قرية سلكا طبيبة المنوفية إلى مثواها الأخير في مقابر القرية، إذ كان الجميع يشهد لها بالخلق والطيبة وحسن المعاملة مع الآخرين.

وأكد احد اقارب الطبيبة، أنها كانت تعمل في مستشفى جامعة المنوفية بشبين الكوم، وخاضت الطبيبة، ذات الـ27 عامًا، صراعًا مع المرض منذ سنتين بعد توليها مهام العمل في مستشفى جامعة المنوفية.

واضاف أنها عقب الانتهاء من عملها ذهبت الي النوم وأثناء ايقاظها فوجئوا بوفاتها بشكل مفاجئ مما ادي الي حالة من الحزن بين الجميع.

وشارك العشرات في نعي الطبيبة الراحلة ووصفها اصدقاءها بالملاك الطيب الذي عاش في هدوء ومات في هدوء أيضا حيث كانت تتسم بحسن الخلق بين الجميع من أصدقائها وعائلتها.

فيما أصدرت نقابة الأطباء بيان تنعي فيه الطبية الراحلة جاء كالاتي " تنعي نقابة أطباء المنوفية ومجلسها الطبية (ريم عبد القادر) والتى وافتها المنية، داعين الله ان يتقبل منها عملها ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها و ذويها الصبر والثبات".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محافظة المنوفية توقف عضلة القلب مستشفى جامعة المنوفية

إقرأ أيضاً:

مصرع المصرية آية عادل في الأردن.. انتحار أم جريمة قتل؟

لقيت سيدة مصرية تدعى آية عادل، مقيمة في الأردن، مصرعها، جراء سقوطها بطريقة مأساوية، من شرفة شقتها في الطابق السابع، حيث تقيم مع زوجها المصري.

وبدأت الواقعة عندما أعلن زوج آية، المقيم في الأردن، عن وفاتها عبر حسابه على “فيس بوك”، مشيراً إلى أن وفاتها ناتجة عن حادث انتحار.
ووفقاً لرواية الزوج، الذي كان الشاهد الوحيد على الحادثة، فإن آية كانت تمر بحالة نفسية سيئة في الفترة الأخيرة، مما دفعه للاعتقاد بأنها أقدمت على الانتحار.

تعذيب

قصة الضحية بدأت يوم الجمعة 14 فبراير (شباط) الجاري، حيث تعرضت الزوجة لظروف مأساوية، أعقبها سقوطها من الطابق السابع، وذلك بعد يومين من شجارها مع زوجها، الذي اتهمته بالضرب المبرح والتعذيب.


وخرجت عائلة الراحلة، وأعربت في بيان رسمي عبر منصات التواصل، أنها لا تستبعد أن تكون ابنتهم قد تعرضت لجريمة قتل مدبرة من قبل زوجها، الذي أقدم على تعنيفها عدة مرات.
والسبب الذي جعل العائلة تخرج عن صمتها، وفقاً لوسائل إعلام مصرية، أن تقرير الطب الشرعي أشار إلى تعرض الراحلة لعدة إصابات أخرى، سبقت حادثة السقوط من النافذة.

 

وذكر التقرير أن هناك جرحاً قطعياً في الجبهة مع كسر في الجمجمة ونزيف شديد، وتعرض الفخذ الأيسر والساق لضرب عنيف باستخدام آلة حادة.

وتتعرض والدة آية لتهديدات من الزوج بإيذاء أحفادها، حال استمرار سعيها للمطالبة بتحقيق العدالة لابنتها.
وفي سياق متصل، أفاد جيران آية عادل بشهادات عن تعرضها للتعذيب على يد زوجها في مرات سابقة، فيما أوضحت أسرتها أنها كانت تخطط للانفصال عنه، واستأجرت منزلًا جديداً قبل أيام على وقوع الحادث.

مقالات مشابهة

  • «صحة المنوفية» تشيد بطبيبة لم تغادر «النوبتجية» رغم وفاة والدتها
  • مصر.. طبيبة ترفض ترك العمل رغم وفاة والدتها وتثير جدلاً واسعاً
  • «صحة المنوفية» تشيد بطبيبة لم تغادر «النوبتجية» رغم وفاة والدتها: نموذج مشرف
  • أول رد من طبيبة المنوفية حول رفضها مغادرة «النوبتجية» رغم وفاة والدتها
  • طبيبة المنوفية تسلم جثمان والدتها لاشقائها وترفض مغادرة المستشفي قبل انتهاء عملها
  • استكملت النوبتجية رغم وفاة والدتها.. الصحة تشكر الطبيبة عائشة محرم
  • وزير الصحة يشيد بتفاني طبيبة استكملت عملها رغم وفاة والدتها في المنوفية
  • مصرع المصرية آية عادل في الأردن.. انتحار أم جريمة قتل؟
  • أم تلحق بنجلها حزنا عقب وفاته في حادث في المنوفية
  • أم تلحق بنجلها عقب وفاته في حادث سير.. وتشييع الجثامين في المنوفية