إيران ترجح ارتفاع صادراتها إلى العراق لـ 12 مليار دولار
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز — متابعة
أفاد المسؤول المشرف على المستشارية التجارية الايرانية في بغداد فرزاد بيلتن، بأن صادرات السلع الايرانية المتجهة من بلاده الى العراق، سجلت في غضون الاشهر الثلاثة الماضية زيادة بواقع 27 في المائة، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
ولفت بيلتن الى اهم السلع التي ارسلت الى العراق ضمن الصادرات الايرانية خلال فترة الثلاثة اشهر الاخيرة، بما في ذلك الغاز الطبيعي وقضبان الحديد والصلب، وفاكهة التفاح الطازج، وسبائك الحديد والصلب، بحسب وكالة ارنا الايرانية الرسمية.
بخصوص قيمة الصادرات الايرانية الى العراق، خلال الفترة ذاتها، صرح المشرف على المستشارية التجارية في بغداد انه "وفقاً لاحصائيات دائرة الكمارك الايرانية، فقد بلغت قيمة الصادرات 3 مليارات دولار، وبما يشير الى نمو بواقع 27 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي؛ حيت بلغت قيمة الصادرات انذك مليارين و346 مليون دولار".
ورجّحت إدارة غرفة التجارة الإيرانية - العراقية، ارتفاع صادرات إيران إلى العراق لـ 12 مليار دولار.
منتصف شهر تموز الماضي (2023)، أعلن المدير العام للكمارك في ايران، محمد رضواني، تصدير سلع غير نفطية بقيمة 2.3 مليار دولار الى العراق خلال ثلاثة أشهر.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الى العراق
إقرأ أيضاً:
برلمانية الوفد بالشيوخ: الحوافز التصديرية مطبقة منذ 2002 ولم نصل لحصيلة 100 مليار دولار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب الوفدي طارق عبدالعزيز رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ، إن التقارير المقدمة من النواب بشأن تنمية الصادرات المصرية تضمن رؤية واضحة وتوصيات جادة ومقارنات في محلها، لكن كل أملي أن ما يصدر عن هذا المجلس من توصيات بشأن التقرير يكون محل تقدير واهتمام من جانب الحكومة.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرزاق لمناقشة طلب استيضاح سياسة الحكومة بشأن الترويج للصادرات المصرية بالخارج وسبل فتح أسواق جديدة، وطلب استيضاح سياسة الحكومة، بشأن زيادة القدرة التنافسية للصادرات المصرية، وأيضًا الدراسة المقدمة من النائب ياسر زكي بشأن برامج المساندة التصديرية ودعم الصادرات المصرية.
واستكمل النائب: أن التقرير جاء به ما يجب ألا نتحدث بعده، بالإضافة لتقارير سابقة وسابقة في مجالات التصدير والزراعة والطاقة والمبيدات.. ناقشها مجلس الشيوخ في السابق تضمنت في مجملها ما يحمله هذا التقرير بشأن دعم الصادرات، هذا إذا كانت الحكومة آذان صاغية لتنفيذ تلك التوصيات.
وتابع عبدالعزيز: "لدينا حوافر داعمة للتصدير صدرت في 2002 كان المرجو منها الوصول لـ100 مليار دولار تصدير وخلال 25 عام ماذا تحقق من هذا الرقم؟ لدينا شركات آبل وسامسونج تصدر اليوم بـ100 مليار دولار، فكيف لدولة لديها كل هذا المنتج الزراعي والصناعي ليس لديها القدرة على بناء شركة، ومنذ 25 سنة نقوم بتقديم الدعم، خلّوا المرحلة الأولى إزالة المعوقات أمام المستثمرين، بأن يكون لدى المُصدر رؤية لـ3 سنوات مقبلة، وهذا بند أهم من الدعم، حتى لا يفاجئ بالأسواق المنافسة وبسبب تغيرات سعر الدولار وزيادة تكلفة الأرضيات في الموانئ، لأن هذا ما أدى لخروج المستثمرين من السوق أمام المستثمر المنافس في دول أخرى ذات استقرار في عملتها وجماركها.
واختتم النائب: لدينا 44 مكتب تمثيل تجاري في سفراتنا بالخارج، هذه المكاتب عملت ايه، صرفوا كام، فتحوا أسواق بكام؟.