ما الفئات المستفيدة من مبادرة ابدأ؟.. من كبار المستثمرين حتى الطلاب
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
على مدار السنوات القليلة الماضية، تسعى الدولة المصرية جاهدة في النهوض بكافة المجالات المختلفة، حرصا من الحكومة على بناء دولة قوية، تستطيع منافسة كبار الدول في كل المجالات، ومن أبرزها الصناعة، ليتمّ إطلاق مبادرة ابدأ لتطوير الصناعة المصرية، بهدف تقليل فجوة الاستيراد وتهيئة العمالة لاحتياجات سوق العمل، ولتحقيق النمو الاقتصادي والصناعي المستدام، والابتكار في المجال الصناعي.
وهناك عدة فئات مختلفة يمكنها الاستفادة من مبادرة ابدأ لتطوير الصناعة المصرية، والتي تبدأ من كبار المستثمرين، وحتى طلبة المدارس، ونوضح من خلال هذا التقرير الفئات المستفيدة من مبادرة ابدأ، وفق الموقع الرسمي للمبادرة، كالتالي:
الفئات المستفيدة من مبادرة ابدأ- المصانع القائمة والتي تحتاج للدعم للتوسعة وزيادة خطوط الإنتاج الخاصة بها.
- المستثمرين الصناعيين الذين يرغبون في إقامة مشروعات ولكنهم يحتاجون للدعم.
- الراغبون في التقديم لمبادرة (معدتك شركتك).
- الطلبة الراغبون في التقديم للمدارس الوطنية للعلوم التقنية.
- الراغبون في الاشتراك في برنامج التحول الرقمي للمصانع المصرية.
ولكل فئة ترغب في الاستفادة من مبادرة ابدأ لتطوير الصناعة الرسمية بيانات ومستندات خاصة بكل فئة على حدة، لابد من تقديمها وتسجيل كل البيانات المطلوبة للاستفادة من المبادرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ابدأ مبادرة ابدأ مدرسة ابدأ تطوير الصناعة الصناعة المصرية من مبادرة ابدأ
إقرأ أيضاً:
وزير سعودى : نتعاون مع وزارة الصناعة المصرية فى عدد من المشروعات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بندر الخريف، وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، إن الصناعة والتعدين من القطاعات التي تخلق مشاريع عملاقة قادرة على توظيف عدد كبير من العاملين والمساهمة في البنية التحتية، متابعًا: «نعمل بالتعاون مع وزارة الصناعة المصرية على تحديد عدد من المشروعات».
وأضاف الخريف، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه بالإمكان عمل مشاريع مشتركة في قطاع صناعة النسيج لتطوير منتجات ومصانع تستفيد من المواد الخام الأولية الموجودة في المملكة العربية السعودية، لافتًا إلى أن الاستقرار السياسي له أثر إيجابي على استمرار النمو والتنمية إضافة إلى للاستقرار الاقتصادي في أي بلد.
وتابع: «تعودت مصر والمملكة العربية السعودية على الحياة في منطقة مليئة بالأحداث، ولكن الاستقرار السياسي هو الضمان لاستقرار البلدين واستمرار النمو بهما، فالناتج المحلي الإجمالي مستمر في النمو بالبلدين، وهناك خلق للفرص الاستثمارية وهذا السبيل الوحيد للعزل عن الأزمات التي تمر بها المنطقة».