سواليف:
2025-01-03@19:47:07 GMT

قادة في جيش الاحتلال .. تلقينا ضربة موجعة

تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT

#سواليف

قال القائد الجديد للمنطقة الوسطى في الجيش اللإسرائيلي، اللواء آفي بلوت، إن إسرائيل يجب أن “تستعد لما هو قادم”.

وأكد بلوت خلال حفل نقل المهام إليه في المنصب الجديد خلفا للواء يهودا فوكس أن “الحملات العسكرية في جبهات متعددة تهدد بالامتداد إلى المنطقة الوسطى وإن تلك الحملات عرضة للتطور والتوسع.

. يجب أن نكون في القيادة مستعدين لما هو قادم. الرياح القادمة من الشرق قاتمة.. لا أعرف ما الذي سيأتي به المستقبل”.

بدوره، يهودا فوكس، خلال الحفل أن الجيش يجب أن يقدم إجابات “مؤلمة” للإسرائيليين حول هجوم ” #كتائب_القسام ” وفصائل فلسطينية في 7 اكتوبر ( #طوفان_الأقصى).

مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يشن حرب ترهيب وتهجير قسري بحق سكان غزة وسط موجة نزوح ضخمة 2024/07/09

وأكد أن ” #الجيش_الإسرائيلي تلقى ضربة موجعة في 7 أكتوبر.”

وأكد أن الجيش الإسرائيلي يعتمد “على ثقافة التقارير الاستقصائية القاطعة.. يجب أن لا يخشى القادة النظر مباشرة إلى الحقيقة”.

كما حذر فوكس من جرائم يرتكبها #المستوطنون المتطرفون ضد #الفلسطينيين في الضفة الغربية في الأشهر الأخيرة، واصفا إياها بـ”الجريمة القومية تحت غطاء الحرب، والرغبة في الانتقام، حيث زرعت #الكارثة والخوف لدى المواطنين الفلسطينيين الذين لم يشكلوا أي تهديد”.
وقال إن ما يجري في الضفة الغربية “خطر على إسرائيل”.

وقال زعيم حزب العمل الإسرائيلي يائير غولان الاثنين، إن تل أبيب تخوض حربا مفتوحة دون أي استراتيجيات أو أهداف واضحة.

بدوره، صرح زعيم حزب “الصهيونية الدينية” وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش بأن صفقة تبادل الأسرى التي تجري مناقشتها مع حماس ستؤدي إلى “هزيمة وإذلال لدولة إسرائيل وانتصار للسنوار”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام طوفان الأقصى الجيش الإسرائيلي المستوطنون الفلسطينيين الكارثة یجب أن

إقرأ أيضاً:

تقرير: بايدن يناقش خطة ضرب إيران قبل تنصيب ترامب

أكد مسؤولون أمريكيون، الخميس، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ناقش مقترحات بتوجيه ضربة عسكرية لإيران، حتى قبل موعد تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب، إذا ما مضت طهران قدماً نحو امتلاك سلاح نووي.

ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي عن 3 مصادر مطلعة على القضية أن "مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان، قدم للرئيس بايدن خيارات بشأن هجوم أمريكي محتمل على المنشآت النووية الإيرانية، إذا تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي، قبل 20 يناير (كانون الثاني)، وذلك في اجتماع عقد قبل عدة أسابيع، وظل سرياً".
وقال الموقع إن "توجيه ضربة أمريكية للبرنامج النووي الإيراني خلال فترة بايدن سيكون مقامرة كبيرة من جانب رئيس وعد بأنه لن يسمح لإيران بتطوير سلاح نووي، لكنه سيخاطر أيضاً بتسليم صراع جديد لخليفته".
وقال مسؤولان إن "بايدن لم يعطِ الضوء الأخضر لشن ضربة خلال الاجتماع". استفزاز سترد عليه..إيران ترفض التحذيرات الغربية من برنامجها النووي - موقع 24رفضت إيران تحذيرات الولايات المتحدة، ودول الترويكا الأوروبية ألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا من برنامجها النووي. وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي خيارات وسيناريوهات مختلفة خلال الاجتماع، الذي عقد قبل نحو شهر.
وقال مسؤول أمريكي مطلع على القضية: "اجتماع البيت الأبيض لم يكن مدفوعاً بمعلومات استخباراتية جديدة، أو كان من المقصود أن ينتهي بقرار حاسم من جانب بايدن، حول توجيه ضربة عسكرية لإيران".
وأضاف المسؤول: "النقاش كان حول كيفية استجابة الولايات المتحدة، إذا اتخذت إيران خطوات، مثل تخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء 90%، قبل 20 يناير (كانون الثاني)".
وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً أي مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن عمل عسكري محتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وقالت المصادر إن "بعض مساعدي بايدن، بما في ذلك سوليفان، يعتقدون أن إضعاف الدفاعات الجوية الإيرانية وقدراتها الصاروخية، إلى جانب إضعاف وكلاء إيران الإقليميين بشكل كبير ، من شأنه أن يحسن فرص توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني والتصعيد الإقليمي".

وقال أحد المصادر إن "بايدن ركز على مسألة ما إذا كانت إيران قد اتخذت خطوات نووية من شأنها أن تخلق حالة عاجلة تبرر مثل هذه الضربة العسكرية الدرامية، قبل أسابيع قليلة من تولي الرئيس الجديد منصبه".

وزادت إيران من تخصيب اليورانيوم إلى 60%، وهو مستوى قريب بما يكفي من مستوى 90% اللازم لإنتاج سلاح نووي، حيث يمكن لأجهزة الطرد المركزي المتقدمة في إيران إنجاز ذلك في غضون أيام.
وبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن إيران تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المخصب، بنسبة 60% لصنع 4 قنابل نووية. هل تضرب إسرائيل النووي الإيراني قبل تولي ترامب منصبه؟ - موقع 24قال الكاتب الإسرائيلي، كوبي إليراز، إن وصول إيران للقدرة النووية من شأنه أن يغير ميزان القوى العالمي، ولكن لدى إسرائيل الآن فرصة لمنع هذا السيناريو. وبحسب "أكسيوس" فإنه "حتى لو قررت إيران تصنيع قنبلة نووية، فإنها سوف تحتاج إلى تطوير جهاز تفجير نووي أو رأس حربي. وتعتقد الاستخبارات الإسرائيلية أن هذا سوف يستغرق عاماً على الأقلط.
وأضاف: "أدت الضربة الإسرائيلية على مجمع بارشين العسكري الإيراني في أواخر أكتوبر (تشرين الأول) إلى تدمير معدات متطورة، ويعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن ذلك من شأنه أن يخلق عقبة بالغة الأهمية، إذا قررت إيران صنع قنبلة نووية".

ولكن المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين يقولون إن العلماء الإيرانيين أجروا خلال العام الماضي أبحاثاً مشبوهة تتعلق بالتسليح النووي، بما في ذلك النمذجة الحاسوبية وعلم المعادن،  والتي يبدو أنها تهدف إلى تقليل الوقت اللازم لتطوير جهاز نووي، في حال اختار زعماء إيران القيام بذلك.

مقالات مشابهة

  • 5 دبابات.. القسام توجه ضربة قاصمة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة
  • الأمم المتحدة تفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي في شمال غزة
  • غزة: الجيش الإسرائيلي يُحاصر المستشفى الإندونيسي ويطالب بإخلائه
  • مأساة جديدة في غزة.. الجيش الإسرائيلي يطالب بإخلاء المستشفى الإندونيسي
  • تقرير: بايدن يناقش خطة ضرب إيران قبل تنصيب ترامب
  • الجيش الإسرائيلي يعلن ارتفاع حالات الانتحار بين جنوده
  • الجيش الإسرائيلي نفذ 850 خرقا على مدار الأسابيع الماضية في لبنان
  • إعلام فلسطيني: قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي تقتحم طولكرم بالضفة الغربية
  • الاحتلال يخلف دمارًا في بلدة شمع اللبنانية بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي
  • اقتلاع إصبع حسن نصرالله واهتزاز عرش بشار الأسد وشبح السنوار.. تدوينات حادة لمتحدث الجيش الإسرائيلي بالعام الجديد