قال دونالد ترامب مرشح الحزب الجمهوري للرئاسة الأميركية إنه يتوقع أن يبقى الرئيس جو بايدن في السباق للبيت الأبيض.
وأضاف ترامب (78 عاما) أمس الاثنين للمذيع شون هانيتي في مكالمة هاتفية بثتها شبكة فوكس نيوز‭ ‬أن بايدن (81 عاما) سيرفض الانسحاب من السباق‭.‬
وشدد بايدن مرارا أنه مستمر في السباق.

أخبار ذات صلة أميركا تسجل رقما قياسيا للمسافرين جوا في يوم واحد بايدن يرد على دعوات الانسحاب من السباق الرئاسي المصدر: وكالات.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الولايات المتحدة بايدن دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

بايدن يجتمع بمستشاريه.. هل تخطط أمريكا لضربة ضد النووي الإيراني؟

ناقش الرئيس الأمريكي، جو بايدن، مع فريقه الأمني، احتمال توجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية، إذا ما تأكدت معلومات عن تقدّم سريع في برنامج إيران النووي نحو تطوير أسلحة نووية.

وتأتي هذه الخطوة قبيل انتهاء ولاية بايدن، وتسلّم الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، منصبه بتاريخ 20 كانون الثاني/ يناير الجاري، وفقًا لتقرير نشره موقع "واللا" العبري.

وأفاد التقرير نفسه، أن مستشار الأمن القومي، جيك سوليفان، عرض على بايدن "خيارات عسكرية متعددة" للتعامل مع أي تقدم إيراني نحو تخصيب اليورانيوم بنسبة 90 في المئة، وهي النسبة المطلوبة لتطوير أسلحة نووية؛ فيما جاءت هذه المناقشات كجزء من خطط الولايات المتحدة للتأهب للرد على أي خطوات تصعيدية من طهران.


كذلك، أوضح التقرير أن اتخاذ قرار بضربة عسكرية في هذه الفترة قد يمثل مخاطرة كبيرة، فمن جهة، يسعى بايدن للوفاء بتعهداته بمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية، ومن جهة أخرى، قد يؤدي أي تحرك عسكري إلى تصعيد كبير في المنطقة، ونقل أزمة توصف بـ"المعقدة" إلى إدارة ترامب.

بحسب مصادر مطلعة للموقع، فإن بايدن لم يتخذ قرارًا نهائيًا بعد بشأن الهجوم، إذ تركز المناقشات على تقييم السيناريوهات المحتملة وكيفية الرد في حال تصعيد إيراني. وأكد مسؤول في الإدارة الأميركية أن المناقشات جزء من "خطط استباقية" وليست تحضيرًا لقرار فوري بشن هجوم.


إلى ذلك، يعود الجدل حول البرنامج النووي الإيراني إلى العقدين الماضيين، حيث تصرّ إيران على أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية، بينما ترى الولايات المتحدة وحلفاؤها أنه يشكل تهديدًا للاستقرار الإقليمي.

وفي عام 2015، تم توقيع الاتفاق النووي بين إيران والقوى الكبرى للحد من أنشطتها النووية مقابل رفع العقوبات، لكن انسحاب إدارة الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، من الاتفاق في ولايته الأولي عام 2018 أعاد التوترات إلى السطح، وزادت إيران منذ ذلك الحين من تخصيب اليورانيوم بما يتجاوز الحدود المسموح بها في الاتفاق.

مقالات مشابهة

  • بايدن يجتمع بمستشاريه.. هل تخطط أمريكا لضربة ضد النووي الإيراني؟
  • ترامب: بايدن أسوأ رئيس في تاريخ الولايات المتحدة
  • بايدن يقلّد ليز تشيني المناهضة لترامب وسام "خدمة المواطنين"
  • ترامب يصف فترة بايدن الرئاسية بـالكارثية
  • بايدن يتسلم خطة لضرب إيران قبل مجيء ترامب
  • ترامب: فترة بايدن الرئاسية كانت كارثة بالمطلق على الولايات المتحدة
  • تقرير: بايدن يناقش خطة ضرب إيران قبل تنصيب ترامب
  • ترامب يصف بايدن بأسوأ رئيس في التاريخ الامريكي
  • ترامب: بايدن أسوأ رئيس في التاريخ الأمريكي
  • بايدن: يُحتمل وجود علاقة بين هجوم نيو أورلينز وحادثة فندق ترامب