سيد معوض : جيلنا قضى فترة التجنيد مع الكرة دون مشكلات .. ورفعت ضحية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
أكد سيد معوض نجم الكرة المصرية السابق، أن لديه عتاب على تصريح وليد دعبس رئيس نادي مودرن سبورت بشأن التصريحات التي تم الإدلاء بها حول الراحل أحمد رفعت، مشيرًا إلى أنه كيف يتم انهاء إجراءات بيعه بدون الحصول على تصريح السفر، بالإضافة لتقديم أوراق معايشة لمدة ثلاث أشهر وهو سيلعب لمدة موسم.
ظهير الزمالك السابق : مواجهة الأهلي وبيراميدز المقبلة تحدد بنسبة كبيرة بطل الدوريوقال عبر برنامج بوكس تو بوكس عبر قناة etc: "أحمد رفعت كان سيلعب في نادي الوحدة لمدة موسم، فكيف يتم إصدار قرار له بالسفر ثلاث أشهر على سبيل المعايشة، فهذا نوع من أنواع (التزوير)، وهو كلام على عكس الحقيقة، ومن قام باستخراج هذه الورقة عليه 40% من المشكلة، بالإضافة إلى المسؤول في النادي الذي قال له سافر وسوف ننهي لك الأوراق، كان هناك مدير فني علي ماهر وعبدالظاهر السقا مدير الكرة، وتم إبلاغهم بسفر رفعت من ليبيريا للإمارات، وهناك نسبة يتحملها نادر شوقي 20%، كان يجب انهاء أوراقه ومن ثم السفر للامارات".
وأضاف: "هناك فترة كان هناك فيها العديد من المجندين ونلعب منتخب مصر العسكري، منهم ابوتريكة ووائل جمعة وعصام الحضري وآخرون، ولا اتخيل أن يقوم البعض بعمل ورقة بخضوع رفعت لفترة معايشة لمدة ثلاث أشهر، أنا لدي تحفظ على المنظومة الرياضية في ظل وجود بعض الأشخاص وفقًا لعملهم بعيدا عن كرة القدم، هناك العديد من الأزمات وفي نفس القضايا، ومجلس الاتحاد رحل في 2019 ثم عاد الأشخاص مرة آخرى".
وواصل: "لا يجوز لوزارة الشباب والرياضة أن يتم تشكيل لجنة وهي جزء من المشكلة، ويجب محاسبة كل من تسبب في الأزمة من البداية، وكل واحد له نسبة في المشكلة، الوكيل ومسئولي فيوتشر وغيرهم، والشخص الذي قام بابلاغه بأنه سوف يتم انهاء المشكلة واصدار تصريح السفر.. أرى أن موضوع أحمد رفعت سهل وبسيط، والبداية معروفة والمخطئ معلوم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أبوتريكة عصام الحضري علي ماهر أحمد رفعت سيد معوض الكرة المصرية دعبس مودرن سبورت التزوير الوحدة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال.. جنود منهكون وصعوبة في التجنيد ونقص في العدد
#سواليف
بعد مرور أكثر من عام على #حرب #غزة، لا يزال #جنود_الاحتياط في #جيش_الاحتلال الإسرائيلي منهكين ويواجه الجيش صعوبة في #تجنيد #جنود في الوقت الذي يفتح فيه الجيش جبهة جديدة في #لبنان، وفق موقع “المونيتور”.
وقال الموقع، إنه “تم استدعاء نحو 300 ألف جندي احتياطي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بحسب جيش الاحتلال، 18% منهم رجال فوق سن الأربعين وكان ينبغي إعفاؤهم”.
وتأتي هذه الأزمة، في وقت يشن فيه جيش الاحتلال حربًا متعددة الجبهات ضد حركة #حماس و #المقاومة_الفلسطينية في قطاع غزة وحزب الله في لبنان.
مقالات ذات صلة مئات الآلاف معرضون للإعدام في شمال غزة.. “رفضوا التخلي عن أرضهم” 2024/10/30ويشير التقرير، إلى أنه تم تمديد فترات الخدمة الاحتياطية للجنود، ويشكو بعض جنود الاحتياط من عدم قدرتهم على مواصلة حياتهم الطبيعية لمدة تصل إلى ستة أشهر متواصلة.
وقال الجندي الاحتياط في جيش الاحتلال “أرييل سيري ليفي” في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي تمت مشاركته آلاف المرات: “نحن نغرق”. وأضاف أنه تم استدعاؤه أربع مرات منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأشار إلى أنه “يتعين علينا إنهاء هذه الحرب لأننا نفد جنودنا”، مضيفا أنه مقابل الخدمة في الجيش إلا أن التنازلات أصبحت كبيرة للغاية.
وقال جندي احتياط آخر إن ” #الإرهاق والإرهاق المعنوي يضافان إلى حقيقة أنني فقدت وظيفتي”.
واضطر العديد من العاملين المستقلين إلى إغلاق أعمالهم بسبب الحرب، وقال جندي احتياط إن “الجماعة لا تزال فوق الفرد لكن التكلفة باهظة بالنسبة لعائلتي وأنا أمضيت نحو ستة أشهر في غزة هذا العام”.
وذكر التقرير، أن الحرب المستمرة أشعلت الجدل العام بشأن تجنيد اليهود المتشددين، الذين تم إعفاء العديد منهم من الخدمة العسكرية، ويشكل المتدينون المتشددون 14% من الإسرائيليين، بحسب “معهد الديمقراطية الإسرائيلي”، ويمثلون نحو 1.3 مليون شخص، ووفقا لجيش الاحتلال، فإن نحو 66 ألف شخص من هؤلاء في سن التجنيد معفون من الخدمة العسكرية.
وفي يونيو/حزيران، أمرت المحكمة العليا في “إسرائيل” بتجنيد طلاب المدارس الدينية بعد أن قررت أن حكومة الاحتلال لا تستطيع الإبقاء على الإعفاء “دون إطار قانوني مناسب”.
ودعت الأحزاب السياسية المتشددة المشاركة في الائتلاف الحاكم بزعامة بنيامين نتنياهو إلى وضع مثل هذا الإطار قبل التصويت على الميزانية في نهاية العام.
وقال أرييه درعي، زعيم حزب شاس اليهودي المتطرف، إنه يأمل في “حل مشكلة التجنيد” لطلاب المدارس الدينية.
ووقّعت نحو ألفي زوجة من زوجات جنود الاحتياط من الحركة الصهيونية الدينية، على رسالة مفتوحة تطالب بـ”تخفيف العبء عن أولئك الذين يخدمون”.
وقال الحاخام ديفيد زينو، البالغ من العمر 52 عاما، والذي قاتل لمدة 250 يوما هذا العام: “قبل كل شيء، دعونا لا ننسى أن هذه حرب ونحن نعاني من نقص في الجنود”.