فلسطين تفوز بمنصب نائب رئيس محافظي مركز العلوم والتكنولوجيا
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
انتُخبت دولة فلسطين، للمرة الثانية على التوالي، لمنصب نائب رئيس مجلس إدارة مركز العلوم والتكنولوجيا لدول عدم الانحياز والدول النامية (NAM) ضمن مؤتمر مركز العلوم والتكنولوجيا الدوري الذي عُقد في جزر موريشيوس.
وشكر حسين الأعرج، نائب رئيس المجلس الأعلى للإبداع والتميز، ممثلا لدولة فلسطين في هذا المركز، والدول الأعضاء لانتخابهم دولة فلسطين، مذكرا بالمصاعب التي تواجه الشباب بسبب الاحتلال والقيود التي يفرضها على الفلسطينيين، وأهمية دور مركز العلوم والتكنولوجيا وبالتعاون مع المجلس الأعلى للإبداع والتميز في إيجاد الحلول المناسبة لدعم قطاع الريادة والشباب في فلسطين.
وقدم حزمة من الأفكار لتعزيز آفاق التعاون المشترك بين الأعضاء، من خلال عمل أبحاث مشتركة وعقد ورش تدريب ولقاءات مشتركة مع باقي أعضاء مركز العلوم والتكنولوجيا، رغبة في زيادة مشاركة فلسطين وإبقاء أواصر التواصل بين مبدعيها وباقي دول العالم.
وعقد الأعرج، على هامش المؤتمر عددا من اللقاءات الثنائية مع ممثلي الدول المشاركة في المؤتمر السنوي لتعزيز آفاق التعاون المشترك بين دولة فلسطين ودول الأعضاء، وتوقيع مذكرات تفاهم للتعاون في مجال البحث العلمي، ولقاءات مع رجال أعمال من دولة موريشيوس الراغبين في دخول سوق السياحة في فلسطين.
المصدر : وكالة سوا_وفاالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
فلسطين تكرم عبد المنعم الجمل رئيس اتحاد نقابات عمال مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرّم وفد فلسطين عبد المنعم الجمل، رئيس اتحاد نقابات عمال مصر، تقديرًا للدور المصري الرائد والداعم للقضية الفلسطينية، حيث قدّم النقابي عيد النامولي عضو الأمانه العامة ورئيس الاتحاد العام لعمال فلسطين فرع مصر، درع الأمانة العامة للاتحاد العام لعمال فلسطين، نيابة عن سعادة الأمين العام كامل حميد.
الامتنان العميق لمواقف مصر العروبية الأصيلةويأتي هذا التكريم تعبيرًا عن الامتنان العميق لمواقف مصر العروبية الأصيلة، بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث تظل مصر الحضن الدافئ للقضية الفلسطينية ولعمال فلسطين.
عمال مصر وعمّال فلسطين هم يدٌ واحدةإن عمال مصر وعمّال فلسطين هم يدٌ واحدة، وقلبٌ واحد، يجمعهم النضال من أجل العدالة والكرامة الإنسانية. واتحاد عمال مصر، بقيادة الأستاذ عبد المنعم الجمل، لا يدخر جهدًا في دعم وتعزيز دور عمال فلسطين في المحافل العربية والدولية، وكان ولا يزال الحصن المنيع والبيت الكبير لعمال فلسطين والعرب جميعًا.