«بنفس الجودة والطعم».. طريقة بسيطة لتحويل الجبن القريش إلى كريمي
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
يُستخدم الجبن القريش المستخلص من اللبن الرائب في إعداد العديد من الوجبات الصحية الخفيفة على المعدة، مما يجعله من الأطعمة المفضلة لدى الكثيرين، ومع ذلك، يمكن تناوله بطريقة جديدة عندما يتحول إلى جبن كريمي سهل الفرد ومختلف في المذاق، عند تحضيره في المنزل باتباع طريقة سهلة، نشرحها في السطور التالية.
استخدام الجبن القريش في عمل جبن كريمي ناعم بقوام متماسك، يحتاج إلى بعض المكونات التي تضيف إليه مذاقًا خاصًا لا يختلف عن الجاهز، وبحسب موقع «eating well» يمكن تحضيره بتوفير المكونات التالية:
- 4 قطع من الجبن القريش.
- نصف كوب زيت زيتون.
- كوب من اللبن.
- نصف كوب من الزيتون المخلي (حسب الرغبة).
- ملعقة شطة مطحونة (حسب الرغبة).
- هرس قطع الجبن القريش.
- إضافة الحليب إلى العجينة السميكة التي نحصل عليها.
- مزج المكونين بالخلاط أو المضرب اليدوي.
- إضافة الزيتون والبهارات التي نرغب في إضافتها.
- خفق المزيج لمدة 10 دقائق حتى نحصل على قوام كريمي متماسك.
- إضافة زيت الزيتون بشكل تدريجي في أثناء عملية الخفق.
- حفظ الجبن الكريمي التي نحصل عليها في الثلاجة، ويفضل إضافة ملعقة من زيت الزيتون إليها؛ لحفظها من البكتيريا، ومنع تكون طبقة كثيفة فوقها وغير مرغوب فيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجبنة القريش الجبن الكريمي طريقة عمل الجبن القریش
إقرأ أيضاً:
رتب أولوياتك صح.. خطوات بسيطة تحميك من دوامة الغلاء| فيديو
أكد الدكتور طارق إلياس، خبير التنمية البشرية، أن التعامل الصحيح مع الأزمات الاقتصادية يبدأ من ترتيب الأولويات، وتغيير الثقافة الاستهلاكية التي أصبحت تشكل عبئًا كبيرًا على المواطن والدولة معًا.
وفي لقائه ببرنامج «صباح البلد» على قناة “صدى البلد”، قال إلياس إن المستهلك المصري يتجه في الأوقات الصعبة إلى شراء كميات كبيرة من السلع خوفًا من الندرة أو ارتفاع الأسعار، وهو ما يؤدي إلى مضاعفة الأزمة بدلاً من التخفيف منها.
وأوضح أن ثقافة "الاستهلاك أولًا" تعززت تاريخيًا منذ ستينيات القرن الماضي، وظلت تتفاقم حتى مع فترات الاستقرار الاقتصادي، حيث استمر الإنفاق على حساب الإنتاج، ما أضعف قدرة المجتمع على مواجهة الأزمات الاقتصادية المتكررة.
وشدد على أهمية العودة لأساسيات الحياة، وأولى خطواتها هي تقييم الاحتياجات الحقيقية، وتجنب الإنفاق العشوائي، إلى جانب تعزيز فكرة الإنتاج الأسري، سواء في الطعام أو بعض المستلزمات المنزلية، ما ينعكس إيجابيًا على ميزانية الأسرة ويقلل من التبعية للسوق الخارجية.