البوابة نيوز:
2025-04-27@03:06:31 GMT

تعرف على.. معنى القندلفت ومهامه في الكنيسة

تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يصاحب مصطلح القندلفت الشخص المسؤول عن خدمة الكنيسة ومساعدة الكاهن في الهيكل 

كلمة "قَندِلَفت" نُطقٌ مُعرَّبٌ عن أصلها اليوناني καντηλανάφτης "كانديلانافتيس" وهي بالأساس مركبة من كلمتين:
καντήλα=  قنديل  (kandila)
ανάβω = أُشْعِل (anavo)

فيصبح معناها: "مُضيء القناديل"

فقديمًا وقبل اكتشاف الكهرباء، كانت الكنيسة توكل إلى أحد المؤمنين مهمّة إضاءة الشموع والقناديل في الكنيسة، وتجديد الزيت فيها كلّما نَقُصَت

.

وغالبًا كان هذا الشخص يأخذ بركة لهذا العمل بأن يتلو الأسقف أو الكاهن على رأسه صلاة خاصّة (إفشين)

وفي الأديرة يشغل أحد الرهبان هذه الخدمة، وإذا كانت راهبة يُطلق عليها: καντηλανάφτισσα (كانديلانافتيسا).

بالطبع لا تقتصر خدمة "القندلفت" على إضاءَة الشموع والقناديل فقط، بل من الممكن أن تشمل كل مساعدة للكاهن في الهيكل وخارجه، لإتمام الخِدَم الليتورجية: قرع الأجراس، إشعال المبخرة، حَمْل الشمعة، تغيير أغطية المائدة المقدسة، تنظيف الكنيسة، فتح الأبواب وإغلاقها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ح م ل الشمعة

إقرأ أيضاً:

5 عادات يومية.. تجنبها يمنع الإرهاق الذهني

المناطق_متابعات

في عالم تسيطر عليه التكنولوجيا بشكل متواصل، أصبح الإرهاق الذهني شائعًا جدًا، لكن بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Daily Motivation News، فإن هناك بعض العادات اليومية التي يمارسها الكثيرون من دون إدراك مدى مساهمتها في هذا الشعور بالإرهاق والتوتر، كما يلي:

1. قول “نعم” دائمًا

قال المؤلف الأكثر مبيعًا غريغ ماكوين: “إذا لم تُعطِ الأولوية لحياتك، فسيفعلها غيرك”. إنها مقولة مؤثرة بالفعل. إذا لم يضع الشخص حدودًا وتعلم أن يقول “لا” (أو على الأقل “ليس الآن”)، فإن الأمر ينتهي به إلى العمل وفقًا لجداول الآخرين. إن تعلم قول “لا” مهارة، وهي ليست قاسية أو مُواجهة كما تبدو. إنها تعني ببساطة قول “نعم لنفسي ولصحتي” وفقا لـ “العربية”.

2. تعدد المهام

إن تعدد المهام من أكبر الخرافات في الحياة المعاصرة، فلسنوات ساد اعتقاد بأن إدارة مهام متعددة في آنٍ واحد تزيد من الإنتاجية. لكن الخبراء لاحظوا أن تعدد المهام يمكن أن يقلل الإنتاجية بنسبة تصل إلى 40%. ينبغي التركيز بشكل مكثف على مهمة واحدة لفترة مُحددة قبل الانتقال إلى المهمة التالية.

3. الإفراط في العمل

يُقال: “كُن أكثر العاملين اجتهادًا في الغرفة”. اعمل 60 أو 70 أو حتى 80 ساعة أسبوعيًا – أسبوعًا بعد أسبوع – لتتقدّم. ولكن هناك خطٌّ فاصلٌ بين التفاني والإفراط المُدمّر.

توصلت دراسة، أجرتها جامعة ستانفورد، إلى أن من يعملون أكثر من 55 ساعة أسبوعيًا لا ينجزون أكثر مما ينجزونه ممن يعملون 70 ساعة فأكثر. يمكن استنتاج أنه بعد 55 ساعة، تتوقف الإنتاجية تمامًا. لا يستطيع العقل والجسم التعامل مع الكثير قبل أن تنخفض الكفاءة بشكل حاد.

كما أن هناك ما يسمى بقانون باركنسون، والذي ينص على أن العمل يتوسع لملء الوقت المتاح لإنجازه. إذا حدد الشخص لنفسه حدًا أقصى صارمًا، سيصبح أكثر تركيزًا خلال ساعات عمله، لأن هناك حدودًا واضحة.

4. إهمال العناية بالنفس

إن عدم الإفراط في العمل أمرٌ مهم، ولكن ماذا يفعل المرء بهذا الوقت “الإضافي” عند تسجيل خروجه أو وضع هاتفه على الوضع الصامت؟ يشتمل الأمر على تجنب العمل لساعات أطول، كما يتعلق بالقيام بنشاط يُعيد شحن الطاقة والعناية الذاتية. إن قلة العناية بالنفس يمكن أن تؤدي إلى “الشعور بالإرهاق النفسي” وحتى “تفاقم أعراض الصحة النفسية كالاكتئاب أو القلق”.

5. إهمال النوم

يُنصح منذ الصغر بالنوم ثماني ساعات يوميًا، ومع ذلك يتعامل الكثيرون مع هذه التوصية وكأنها اختيارية. إذا حصل الشخص على خمس أو ست ساعات من النوم، فإنه يستيقظ منهكًا وغاضبًا، بل يعتمد بشدة على الكافيين. مع مرور الوقت، يتراكم هذا النقص اليومي في النوم ليتحول إلى موجة إرهاق هائلة – وربما يصل الأمر لمرحلة الانهيار.

إن الحرمان المزمن من النوم يمكن أن يؤدي إلى كل شيء، من ضعف الوظائف الإدراكية إلى ضعف جهاز المناعة. ويمكن أن يصبح الشخص أكثر عرضة لارتكاب الأخطاء، والانفعال على الآخرين بسبب تفاهات، والشعور بالإرهاق بحلول الظهر.

مقالات مشابهة

  • تفسير حلم تساقط الشعر بغزارة.. 4 دلالات أبرزها بشرة خير
  • علي حمدي: أدوار كتير اتعرضت عليا ورفضتها علشان ملهاش معنى
  • برلماني: قرارات العفو الرئاسي رسالة دولة تعرف معنى الإنسانية
  • 5 عادات يومية.. تجنبها يمنع الإرهاق الذهني
  • مدرب كريستال بالاس: ويمبلي بلا معنى دون الفوز
  • جماعات الهيكل تطالب بالاحتفال بـيوم القدس العبري داخل الأقصى
  • هل يجوز الاقتراض لأداء فريضة الحج؟.. دار الإفتاء تحسم الجدل
  • رمز لخدمة الناس والقرب منهم.. حذاء البابا فرنسيس يروي حكاية عظيمة
  • مصطفى بكري: الفيديو الافتراضي لتفجير الأقصى وبناء الهيكل رسالة خطيرة لنا جميعا
  • كيف يُصبح شخصٌ ما بابا الكنيسة؟