حارس حرس الحدود: الشناوي وشوبير ومحمود جاد الافضل في مصر
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
كشف كريم عماد، حارس مرمى نادي حرس الحدود قائمة أفضل الحراس في مصر خلال الفترة الحالية، مُشيرًا إلى أن فريقه كانت لديه الثقة بشأن التأهل للدوري الممتاز هذا الموسم.
إقرأ أيضًا..
وقال كريم عماد في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "أنا من ناشئين نادي سموحة، وتم تصعيدي للفريق الأول، واستمريت هناك 4 مواسم، قبل أن تتم إعارتي إلى غزل المحلة، ثم عدت للفريق لموسم واحد، ثم انتهى تعاقدي مع النادي".
وأضاف: "بعد ذلك انتقلت إلى حرس الحدود في صفقة انتقال حر، وذلك بعد توصية من مصطفى السيد، مدرب الحراس، الذي سبق له تدريبي في نادي سموحة".
وتابع: "كانت لدينا ثقة في التأهل للدوري الممتاز منذ اليوم الأول في الموسم، لأننا من أقوى الفرق في دوري الدرجة الثانية، ودائمًا كنا نؤكد لأنفسنا أننا نستطيع التأهل للدوري الممتاز".
وأتم كريم عماد تصريحاته قائلًا: "أفضل الحراس في مصر؟ هناك عدد كبير من الحراس الجيدين، ولكن محمد الشناوي هو الحارس الأول، أما الحارس الثاني هو مصطفى شوبير، والحارس الثالث بالنسبة لي هو محمود جاد، حارس مرمى المصري".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريم عماد حرس الحدود الدوري الممتاز أخبار الرياضة حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
عودة تاريخية.. ناشئو عُمان يقلبون الطاولة على إيران ويعززون آمال التأهل إلى "مونديال قطر"
الرؤية -أحمد السلماني وسالم المحروقي
في واحدة من أروع وأقوى مباريات بطولة كأس آسيا للناشئين تحت 17 عامًا "السعودية 2025"، قلب منتخبنا الوطني العماني للناشئين الطاولة على نظيره الإيراني بعدما حوّل تأخره بهدفين إلى فوز دراماتيكي بنتيجة 3-2، في اللقاء الذي جمع الفريقين مساء اليوم الثلاثاء على أرضية استاد الأمير عبدالله الفيصل بمدينة جدة ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة.
أثبت منتخبنا العماني للناشئين أن الإيمان والثقة بالنفس هما طريق الإنجاز، في مباراة ستظل محفورة في ذاكرة الجماهير، بانتظار التتويج بالتأهل إلى المونديال المرتقب.
ورغم البداية الصادمة، حيث استقبلت شباك الأحمر هدفا في الشوط الأول، أظهر لاعبو منتخبنا روحًا قتالية عالية وثقة لا تتزعزع، ليعودوا في الشوط الثاني بثلاثة أهداف رائعة، كان بطلها المتألق أحمد العمراني الذي سجل هدفين، بينما أحرز الوليد الراشدي هدف تقليص الفارق الذي أشعل فتيل العودة.
دخل منتخبنا المباراة بتركيز دفاعي نسبي، لكنه واجه ضغطًا هجوميًا مبكرًا من المنتخب الإيراني الذي نجح في تسجيل هدف من ضربة حرة مباشرة قبل نهاية الشوط الأول، مستفيدًا من بعض الأخطاء الفردية وسرعة مهاجميه.
لكن الشوط الثاني شهد انقلابًا كبيرًا في الأداء والتكتيك، حيث بدأ العمانيون في استعادة السيطرة على وسط الملعب بقيادة المدرب الوطني انور الحبسي الذي أجرى تغييرات ناجحة أعادت الحيوية للهجوم. جاء الهدف الأول عن طريق الوليد الراشدي، قبل أن يتكفل أحمد العمراني بتسجيل هدفين قاتلين في الدقائق الأخيرة، وسط ذهول إيراني واحتفالات عمانية.
بهذا الفوز الثمين، انعش منتخبنا الوطني آماله في التأهل إلى نصف النهائي ومن ثم حجز بطاقة العبور إلى نهائيات كأس العالم تحت 17 سنة المقرر إقامتها في قطر نوفمبر القادم، حيث سيواجه الفريق مباراة حاسمة في الجولة الثالثة امام كوريا الشمالية ستحدد مصيره في البطولة.
وفي المباراة الأخرى لحساب نفس المجموعة، حقق منتخب كوريا الشمالية فوزًا عريضًا على طاجيكستان بنتيجة 3-0، ليشتعل صراع التأهل في المجموعة الرابعة، حيث تتقارب النقاط بين المنتخبات الأربعة، ما ينذر بجولة ثالثة نارية ومصيرية.