خطة جديدة بين بولندا وأوكرانيا لإسقاط الصواريخ والمسيرات الروسية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
قبل يوم من انعقاد قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في واشنطن، وقع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك اتفاقًا أمنيا ثنائيًا في وارسو.
وأوضح توسك قائلًا: "أولئك الذين يدافعون عن أوكرانيا اليوم يدافعون عن أنفسهم"، ووصف زيلينسكي الاتفاق بأنه "طموح"، قائلًا إنه "قادر على حماية أرواح شعبنا ومقاومة الشر الروسي".
أخبار متعلقة نيجيريا.. 63 وفاة و2102 حالة اشتباه بالإصابة بالكوليراارتياح ألماني تجاه نتائج الانتخابات البرلمانية بفرنسا.. ماذا قال "شولتس"؟وذكر توسك: "لا توجد كلمات أو وثائق أو بيانات سياسية تكفي لإدانة المعتدي".اتفاقيات أمنية بين بولندا وأوكرانياومن المقرر أن يلتقى زيلينسكي بنظيره البولندي أندريه دودا في وقت لاحق اليوم.
هذا وتعد بولندا، واحدة من أقوى الداعمين السياسيين والعسكريين لأوكرانيا، كما تضطلع بولندا بدور مهم كمركز للمساعدات العسكرية الغربية لكييف.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات وارسو الصواريخ والمسيرات الروسية بولندا وأوكرانيا بولندا أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
بدء جولة جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
#سواليف
قالت حركة #حماس الثلاثاء إن “جولة جديدة من #مفاوضات #وقف_إطلاق_النار في قطاع #غزة بدأت اليوم”، مؤكدة أن “الحركة تتعامل بإيجابية ومسؤولية بشأن هذه المفاوضات”.
وعبرت حماس عن “أملها أن تسفر الجولة الحالية من المفاوضات عن تقدم ملموس نحو بدء المرحلة الثانية”، كما “أمل أن تسفر مساعي المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف عن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار”.
وكان فريق من المفاوضين الإسرائيليين قد غادر إلى الدوحة الاثنين، لإجراء جولة جديدة من المحادثات بشأن استمرار اتفاق وقف إطلاق النار الهش في #غزة، غداة إعلان إسرائيل قطع إمدادات الكهرباء عن القطاع.
مقالات ذات صلة الأشغال: إجراءات قانونية بحق مالك مطحنة حوارة والمقاول ومكتب الأشراف الهندسي 2025/03/11وقبيل المفاوضات قطعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي الكهرباء التي تغذي محطة تحلية المياه الرئيسية في القطاع التي تخدم أكثر من 600 ألف شخص.
وأبرم الاتفاق بوساطة الولايات المتحدة ومصر وقطر، وبدأ تنفيذه في 19 كانون الثاني/يناير، بعد 15 شهرا على اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة.
وامتدت المرحلة الأولى من الاتفاق 6 أسابيع، ومع انقضائها مطلع آذار/مارس، أعلنت سلطات الاحتلال رغبتها في تمديدها حتى منتصف نيسان/أبريل بناء على مقترح أميركي.
في المقابل، تطالب حماس ببدء مفاوضات المرحلة الثانية التي يفترض أن تضع حدا نهائيا للحرب.
واعتبرت حركة حماس الاثنين أن إسرائيل تتهرب من تنفيذ اتفاق وقف النار.
وقالت في بيان إن “الاحتلال يواصل الانقلاب على الاتفاق، ويرفض البدء بالمرحلة الثانية، مما يكشف نواياه في التهرب والمماطلة”.
وقال مسؤول إسرائيلي طالبا عدم الكشف عن هويته، إن الفريق غادر بالفعل، من دون تقديم أي تفاصيل إضافية.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الوفد يرأسه مسؤول كبير من جهاز الأمن الداخلي (شين بيت).
وتواصل دول الوساطة بذل جهود لمعالجة التباينات بين الطرفين.
وبعدما قامت إسرائيل مطلع الشهر بتعليق دخول المساعدات إلى القطاع المحاصر، أعلنت الأحد وقف إمداده بالتيار الكهربائي.