طالبت القنصلية العامة السعودية في هيوستن جميع المواطنين في ولاية تكساس بتوخي الحيطة والحذر بشأن العاصفة "بيريل"، ومتابعة ما تصدره السلطات المحلية من تعليمات والتواصل عند الحاجة مع القنصلية عبر هواتف الطوارئ.
وأوضح المركز القومي للأعاصير في أمريكا، أن العاصفة القوية "بيريل" تحولت إلى إعصار مع اقترابها من ساحل تكساس قرب هيوستون، محملة برياح تصل سرعتها القصوى إلى 120 كيلومترًا في الساعة.

إشارة إلى الاعلانات الصادرة من السلطات في ولاية تكساس ومدينة هيوستن بشأن العاصفة "بيريل "، تود القنصلية في هيوستن التنبيه على جميع المواطنين المتواجدين في الولاية بتوخي الحيطة والحذر ومتابعة ما تصدره السلطات المحلية من تعليمات والتواصل عند الحاجة مع القنصلية عبر هواتف الطوارئ.— Saudi Consulate in Houston (@KSAconsulateHOU) July 8, 2024إلغاء شركات الطيرانوألغت شركات طيران في الولايات المتحدة أكثر من 1300 رحلة يوم الاثنين عقب اشتداد قوة العاصفة وتحولها إلى إعصار مع اقترابها من ساحل تكساس.
أخبار متعلقة مصحوبة بعواصف.. هطول أمطار متفرقة على الباحةاعرف موقف الدمام.. الأحساء تسجل أعلى درجة حرارة بالمملكةووفقًا لبيانات "فلايت أوير" لتتبع حركة الطيران، فقد جرى إلغاء ما مجموعه 1331 رحلة جوية وتأجيل 505 رحلات حتى الساعة 6:06 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة.

لقى ستة أشخاص حتفهم في جنوب شرق #البحر_الكاريبي بعد أن تسبب #إعصار_بيريل وهو الأقوى من نوعه على الإطلاق في هذا الوقت من العام في دمار العديد من الجزر#اليوم
للمزيد: https://t.co/1wgWVGf4K0 pic.twitter.com/qcHm5WHBlT— صحيفة اليوم (@alyaum) July 6, 2024

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس واشنطن القنصلية السعودية في هيوستن ولاية تكساس العاصفة بيريل

إقرأ أيضاً:

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [166]

بقلم / عمر الحويج

كبيسولة رقم [1]

إعلاميون في الأرجاء .. يتدافسون :
والحرب لازالت تواصل القتل والدمار بالمسيرات والقذائف وبالنزوح
وهؤلاء لازالوا في غيهم يُدَّافِسُّون للاطمئنان على فوائد مكتسباتهم
وكأن السلطة قد آلت إليهم ولهذا عادت حليمة لي سلوكيات قديمها
خذوا الاموال والاعيان دون المناصب والوظائف وأتركوا لنا الوطن
إعلاميون في الأرجاء .. يتدافسون :
والحرب لازالت تواصل القتل والدمار بالمسيرات والقذائف وبالنزوح
وهؤلاء يعيشون حلم العودة لهذا يُدَّافِسُّون ليرتبوا فوائد مكتسباتهم
وكأن السلطة قد آلت إليهم ولهذا عادت حليمة لي سلوكيات قديمها
خذوا الاموال والاعيان دون المناصب والوظائف وأتركوا لنا الوطن .

] لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبيسولة رقم [2]

الحروب العبثية : "يا هل ترى"أثيرة قول والدي عند الدهشة هل يغفر !! .
أهل غزة لتنظيم حماس الإسلاموي وهم موتى تحت الانقاض نازحون
داخل الفضاء الرمادي الشاسع على حرب المغامرة الثيوقراطية بهتاناُ .
الحروب العبثية : "يا هل ترى"أثيرة قول والدي عند الدهشة هل يغفر !! .
أهل السودان لمليشيا"إسلاموجنجو"وهم موتى تحت الأنقاض نازحون
داخل الفضاء الرمادي الشاسع على حرب الكرامة /الديمقراطية بهتاناً .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***

كبيسولة رقم [3]

عجايب الحرب الخفية :
المتكل على حيطة داعش المائلة خسران إذا سائرهم جيشنا الوطني
وهو مخطوف سوف ينتصر في حرب موت الضان الماثلة فهو الحيران
المتكل على حيطة داعش المائلة خسران لأن من تردد هو جيشنا الوطني
اذا اراد خيراً لأوقف الحرب لكن حرضه الدواعش فاصبح البرهان الحيران
سأواصل حرب الكرامة قال حتى آخر دعامي أو ينقرض كل جيشنا الوطني

لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبيسولة رقم [4]

ذكرى فائتة بتاريخ 2 إبريل 2022م

6 إبر يل :
في أذنه وقَّر من لم يسمع البرهان وكأنه يردد " فلتُرَقْ كل الدماء" .
6 إبريل :
في عينه رمَّد من لم ير إسلاموعسكركوز قد عادوا للسلطة بالدماء .
6 إبريل :
قد قُدَ قلبه من حجر من لا يخرج لمنعهم إستعادة حكمهم بالدماء .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***
omeralhiwaig441@gmail.com

   

مقالات مشابهة

  • بعد ايقافات تعسفية.. استئناف تصدير البصل إلى السعودية 
  • عاجل- هل الوقت مناسب للشراء؟ أسعار الذهب تحقّق قمة تاريخية جديدة في مصر
  • 33 منظمة حقوقية تطالب الإمارات بالإفراج الفوري عن عبدالرحمن القرضاوي
  • مواطن مصري يحاول الانتحار على الهواء.. حياتي تدمرت بسبب الاعتقال (شاهد)
  • قرار عاجل بشأن متسولة ضربت وعضت طفلتها بأكتوبر
  • أردوغان: إعصار كبير سيضرب الاقتصاد العالمي بسبب الحروب التجارية
  • فرق برلمانية تطالب بجلسة تضامنية مع فلسطين
  • صحة غزة: 60 ألف طفل تهددهم مضاعفات خطيرة بسبب سوء التغذية
  • %104 رسومًا أمريكية على الصين.. أرباح «تداول» تتجاوز إعصار البورصات
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [166]