رئيس جامعة الدلتا التكنولوجية يعتمد نتيجة كلية تكنولوجيا الصناعة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
اعتمد الدكتور عربى السيد كشك رئيس جامعة الدلتا التكنولوجية نتيجة طلاب الفرقة الرابعة ببرامج تكنولوجيا الميكاترونكس، والأوتوترونكس ، تكنولوجيا المعلومات وتكنولوجيا الطاقة الجديدة والمتجددة بكلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة للعام الجامعى ٢٠٢٤/٢٠٢٣.
وأكد الدكتور عربى كشك رئيس جامعة الدلتا التكنولوجية، أنه تم إعلان النتائج على الحساب الشخصى لكل طالب على موقع ابن الهيثم،مشيرًا ان اجمالى نسبة النجاح لطلاب الفرقة الرابعة بلغت ٨٦.
وهنأ رئيس جامعة الدلتا التكنولوجية جميع الخريجين متمنيًا لهم دوام التفوق والنجاح فى حياتهم العملية وان يكونوا خير سفير للجامعة واضافة قوية لسوق العمل.
ووجه رئيس جامعة الدلتا التكنولوجية الشكر لجميع منسوبى الجامعة على الجهد المبذول وسرعة اعلان النتائج لجميع الفرق ،مؤكدًا ضرورة بذل المزيد لتحقيق التميز والنجاح.
نبذة عن جامعة الدلتا التكنولوجيةيذكر أن جامعة الدلتا التكنولوجية تسعى لتخريج مُتخصصين في علوم التكنولوجيا لمواكبة مُتطلبات واحتياجات سوق العمل، من خلال تقديم برامج تكنولوجية متميزة، وتهيئة بيئة تعليمية مبتكرة وتعليم تكنولوجي متميز يجمع بين التاهيل النظري والتطبيقي والتدريب الميدانى، بالإضافة الى اعداد كوادر مؤهلة قادرة على مواكبة التغيرات التكنولوجية والتطورات الصناعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة الدلتا جامعة الدلتا التكنولوجية الدلتا طلاب رئیس جامعة الدلتا التکنولوجیة
إقرأ أيضاً:
جامعة أسوان: دمج كلية السياحة والفنادق مع «الآثار» يسهم في تخريج كوادر متميزة
أعلن الدكتور لؤي سعد الدين نصرت، القائم بأعمال رئيس الجامعة، عن إطلاق مقترح مشروع دمج كلية السياحة والفنادق «قيد الإنشاء» مع كلية الآثار تحت مسمى كلية «السياحة والآثار»، بهدف إنشاء كلية عصرية تقدم برامج تعليمية متكاملة تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والعالمي، وتعزز من ترشيد الإنفاق وتطوير التعليم العالي.
وأوضح «نصرت»، أن المشروع يعكس التوجه نحو تطوير كلية حديثة تركز على دراسة وإدارة التراث الثقافي بجانب السياحة المستدامة، ويستند المقترح إلى استغلال فرصة وجود كلية السياحة في مراحلها الأولى لتطوير هيكل تعليمي يتماشى مع أحدث الاتجاهات الأكاديمية.
سد الفجوة بين عدد الخريجين ومتطلبات سوق العملوأضاف «نصرت»، أن الدمج يعد خطوة هامة لتحسين استغلال الموارد وترشيد النفقات الحكومية، ويعكس استجابة لحاجة ماسة لمواجهة انخفاض أعداد الملتحقين بكلية الآثار، كما يهدف المشروع إلى سد الفجوة بين عدد الخريجين ومتطلبات سوق العمل المتغيرة باستمرار.
ومن جانبه، أشار الدكتور أيمن صلاح، عميد كلية الآثار، إلى أن المشروع سيعزز من التكامل بين السياحة والآثار، ويتيح للطلاب دراسة مجالات متعددة مثل الإرشاد السياحي، إدارة الفنادق، والحفاظ على التراث الثقافي، بما يفتح أمامهم فرص عمل جديدة ومتنوعة.
الخطة التنفيذية للمشروع تشمل 3 مراحلوأكد «صلاح»، أن الخطة التنفيذية للمشروع تشمل ثلاث مراحل رئيسية للتخطيط منها تشكيل لجنة علمية متخصصة لتحديد المناهج وآليات الدمج، وضمان توافق البرامج مع المعايير الأكاديمية، مع التنفيذ تجهيز البنية التحتية وتدريب الكوادر الأكاديمية، مع إطلاق حملات تعريفية بالكلية الجديدة، مع التقييم والتطوير، وكذلك مراجعة أداء البرامج واستقبال التغذية الراجعة من الطلاب وأصحاب العمل لضمان تحديث المناهج.
وتتضمن الكلية الجديدة ثلاثة أقسام رئيسية، هي قسم الآثار والإرشاد السياحي، لإعداد مرشدين سياحيين متخصصين في السياحة الثقافية، وقسم الدراسات السياحية وإدارة التراث الثقافي والعالمي لدراسة العلاقة بين إدارة التراث وتطوير السياحة المستدامة، وقسم إدارة الفنادق لتخريج كوادر قادرة على إدارة الفنادق وفق المعايير العالمية.
ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في تحسين جودة التعليم الأكاديمي وربطه بالتنمية المستدامة، كما سيوفر فرص عمل جديدة للخريجين في مجالات متعددة، ويدعم الاقتصاد الوطني من خلال تعزيز قطاع السياحة الثقافية والحفاظ على التراث.