"حقوق إنسان النواب": بيان الحكومة يلبي احتياجات المصريين
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، عندما أطلق على الحكومة الجديدة لقب "حكومة التحديات"، يعي تماماً أن الكثير من التحديات سواء العالمية أو الداخلية او الإقليمية تنتظر الحكومة الجديدة، وأكد أن البيان واقعي وطموح، ويوضح ما تعاني منه الدولة المصرية والمواطن.
وأضاف النائب الدكتور أيمن أبو العلا، خلال مداخلة هاتفية في برنامج مصر جديدة، مع الإعلامية إنجي أنور، على قناة etc، أنه جرى تشخيص جميع المشاكل في إطار المحاور الرابعة الذي تطرق برنامج الحكومة إلى مناقشتهم، وهم المحور الأمني والاقتصادي وبناء الإنسان والتعليم والصحة والمحور السياسي، وسيتم العمل على حلالكثير من المشكلات وعلى رأسها مشكلة الكهرباء والتضخم والأسعار.
https://www.youtube.com/watch?v=t0R-cfiBtoA
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التعليم والصحة الدكتور مصطفى مدبولي الدكتور أيمن أبو العلا
إقرأ أيضاً:
غوتيريش: ارتفاع مقلق في التعصب ضد المسلمين
أكد أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، أن هناك "ارتفاعاً مقلقاً في التعصب ضد المسلمين" في جميع أنحاء العالم، وحث المنصات الإلكترونية على الحد من خطاب الكراهية والمضايقات.
وجاءت رسالة غوتيريش المصورة عشية اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام.We are witnessing a disturbing rise in anti-Muslim bigotry that is part of a wider scourge of intolerance & attacks against religious groups & vulnerable populations.
This International Day to Combat Islamophobia, let's work together to uphold equality, human rights & dignity. pic.twitter.com/QIO1TeWME5
ولاحظت منظمات حقوق الإنسان حول العالم والأمم المتحدة تصاعداً في كراهية الإسلام، والتحيز ضد العرب ومعاداة السامية منذ الهجوم العسكري الإسرائيلي المدمر على غزة، بعد هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
وقال غوتيريش، دون أن يذكر أي دولة أو حكومة محددة: "نشهد تصاعداً مقلقاً في التعصب ضد المسلمين. من التنميط العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان وكرامته، إلى العنف الصريح ضد الأفراد وأماكن العبادة".
وأضاف "على المنصات الإلكترونية الحد من خطاب الكراهية والمضايقات. وعلينا جميعاً أن نرفع صوتنا ضد التعصب وكراهية الأجانب والتمييز".
وعبر المدافعون عن حقوق الإنسان منذ سنوات عن مخاوفهم من الوصمة التي يواجهها المسلمون والعرب بسبب الطريقة التي يخلط بها البعض بين هذه المجتمعات والجماعات المسلحة المتشددة.
ويقول العديد من الناشطين المؤيدين للفلسطينيين، بما في ذلك في الدول الغربية مثل الولايات المتحدة، إن دفاعهم عن الحقوق الفلسطينية يُصنف خطأً من قبل منتقديهم على أنه دعم لحماس.
وفي الأسابيع القليلة الماضية، نشرت هيئات مراقبة حقوق الإنسان بيانات تشير إلى مستويات قياسية من حوادث وخطابات الكراهية ضد المسلمين في المملكة المتحدة، والولايات المتحدة، والهند وغيرها. وتؤكد حكومات هذه الدول سعيها لمكافحة جميع أشكال التمييز.