متابعة تسجيل طلاب الدبلومات الفنية في اختبارات القبول بالجامعات
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
تابع المجلس الأعلى للجامعات تسجيل طلاب الدبلومات الفنية 2023 في اختبارات القبول المؤهلة للالتحاق بالجامعات المختلفة.
انطلاق امتحانات ملاحق الدبلومات الفنية 2023 تنسيق الجامعات 2023| مؤشرات الحدود الدنيا لكليات الهندسةوأكد الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات متابعته لتسجيل طلاب الدبلومات والمعاهد الفنية في الاختبارات المؤهلة للالتحاق بالجامعات.
وأشار الدكتور مصطفى رفعت إلى أنه في ضوء موافقة المجلس الأعلى للجامعات في جلسته المُنعقدة يوم السبت الموافق 29 يوليو 2023، فتح باب التسجيل في اختبارات القبول بالجامعات لطلاب الدبلومات الفنية 2023.
اختبارات الدبلومات الفنية 2023وأوضح أمين المجلس الأعلى للجامعات أنه تم فتح باب التسجيل في اختبارات الدبلومات الفنية 2023 والتي بدأت بالفعل يوم الثلاثاء الموافق 1 أغسطس الجاري للطلاب الحاصلين على دبلوم المدارس الثانوية الفنية "نظام الثلاث سنوات"، والمدارس الثانوية الفنية "نظام الخمس سنوات"، والمعاهد الفنية "نظام السنتين بعد الثانوية".
ولفت أمين المجلس الأعلى للجامعات إلى أن اختبارات القبول التي يؤديها طلاب الدبلومات الفنية 2023 تشمل كليات: (التجارة، والهندسة، والحقوق، والزراعة) بالجامعات الحكومية للعام الجامعي 2023/2024.
ونوه أمين المجلس الأعلى للجامعات بأنه سيتم غلق الموقع الإلكتروني للتسجيل في اختبارات القبول لطلاب الدبلومات الفنية 2023 قبل موعد الاختبارات بخمسة أيام.
وأوضح أمين المجلس الأعلى للجامعات أن طلاب الدبلومات الفنية 2023 الراغبين في التقدم للاختبارات، يُمكنهم معرفة كافة المعلومات والتفاصيل حول كيفية التقدم للاختبارات، ومواعيد الاختبارات، والمواد الدراسية التي سيُجرى فيها الاختبار، وتحميل المادة العلمية، من خلال الدخول على الموقع الإلكتروني للمجلس الأعلى للجامعات من خلال الروابط التالية:
1. اختبارات كليات التجارة:
https://scu.eg/news/comm_competition/
2. اختبارات كليات الهندسة:
https://scu.eg/news/eng_competition/
3. اختبارات كليات الزراعة:
https://scu.eg/news/agri_competition/
4. اختبارات كليات الحقوق:
https://scu.eg/news/law_competition
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدبلومات الفنية المجلس الأعلى للجامعات اختبارات القبول كليات الهندسة طلاب الدبلومات الفنیة 2023 اختبارات کلیات
إقرأ أيضاً:
توضيح للمجلس الشيعي عن كلفة أضرار مقره على طريق المطار.. هذا ما جاء فيه
صدر عن المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى البيان الآتي:
"نظرا للبلبلة التي أحدثتها أخبار كاذبة ومضللة تم تداولها عبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، حول حجم وكلفة الأضرار التي لحقت بمقر المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى على طريق المطار جراء العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية، يهم المجلس أن يوضح الآتي:
أولا- نتيجة لهذه الأضرار كلف المجلس الإسلامي الشيعي الفريق الإداري والفني والهندسي في المجلس، بالكشف على المبنى الذي يتألف من مساحة مقدارها أربعة آلاف متر، فتبين له أن الأضرار جسيمة، ليس على مستوى البناء فقط، إنما على مستوى التجهيزات أيضا. وقد أعد الفريق تقريرا مفصلا بالأضرار يتضمن جردا دقيقا وتفصيليا شفافا موثقا بالمساحات والكميات والنوعية عبر الكيول الواقعية والصور الواضحة، وسجل الكشف من الخارج والداخل (الواجهات الخارجية والأسطح، صالات المناسبات، قاعات الاجتماعات والمحاضرات والإستقبال، مكاتب التشغيل، المفروشات الإدارية والخدماتية، التجهيزات الكهربائية والالكترونية والميكانيكية)".
وجاء في تقرير الفريق "أن الهدف من هذا الجرد هو المساعدة في تسهيل مهمة الجهة المنفذة لإعادة إصلاح ما تهدم وتضرر، بطريقة ذات جودة إنشائية ومعمارية تليق بالدور المطلوب من هذا الصرح العريق. وقدر الفريق كلفة هذه الأضرار بـ 250 ألف دولار أميركي، وهو يرى أن الكلفة قد تتخطى هذا الرقم قياسا إلى أسعار المواد التي ارتفعت بشكل جنوني بعد الحرب.
ثانيا- قامت مؤسسة "جهاد البناء" من جهتها بالكشف على المبنى، لكنها لم تقدم أي تقدير للكلفة، ولم يتبلغ المجلس منها أي أرقام مالية في هذا الصدد، مع العلم أن المؤسسة غالبا ما تركز على الكلفة التدميرية في البناء. ومع ذلك أبدت المؤسسة إعجابها بالتقرير المفصل للفريق الإداري والفني والهندسي.
ثالثا- إن سماحة نائب رئيس المجلس العلامة الشيخ علي الخطيب لم يتدخل من قريب أو بعيد في موضوع الكشف عن الأضرار، ولا تواصل مع أي جهة، ولم يتلق أي مبالغ أو يطالب أي جهة بالكلفة، وأن أي كلام عكس ذلك هو مجرد إفتراء على شخصه وعلى مؤسسة روحية تتصف بالشفافية المطلقة في التعاطي مع الأمور. وبالتالي لن يتدخل المجلس في موضوع الإصلاحات أو يتلقى أي مبالغ، بل أن الأمر سيكون محصورا بين الجهات المانحة والشركات المتعهدة بالإصلاح.
رابعا- إن لجنة المتابعة والطوارئ في المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى إستمعت في اجتماع لها إلى الفريق الإداري والفني والهندسي، الذي أطلعها على هذه الوقائع، فاستنكرت كل ما يتم تداوله خلافا لهذه الوقائع السالفة الذكر، ورأت أن النيل من المجلس الشيعي وقيادته في هذه المرحلة يأتي في سياق حملة منظمة تستهدف الطائفة الشيعية وقياداتها ومؤسساتها، في إطار الحرب الضروس التي شُنت عليها.
خامسا – إن المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى لم يدّخر جهدا خلال الحرب الأخيرة في القيام بواجبه تجاه أهلنا النازحين، على الرغم من الإمكانات الضئيلة التي توفرت بين يديه، وهو لم يتلق أي مساعدات مالية من أي جهة، وقد فتح كل مؤسساته لاستقبال النازحين، بخاصة أبنية الجامعة الإسلامية، وكرّس نفسه من خلال العلامة الخطيب والعلماء ولجنة الطوارئ للقيام بما يلزم، بالتنسيق مع قيادتي حركة "أمل" و"حزب الله" والجمعيات الخيرية، وهو مرتاح الضمير حيال دوره في هذه الأزمة، ولن يتوقف أمام الإتهامات الباطلة والأضاليل التي يحيكها البعض لغايات رخيصة.
سادسا – إن المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى يحتفظ في حقه في إقامة دعوى جزائية ضد هؤلاء المفترين وكل من يروج لادعاءاتهم وأضاليلهم الباطلة، ولن يكون المجلس الشيعي وقيادته مكسر عصا لأي طرف. والسلام على من اتبع الهدى".