في كربلاء.. اعتقال مشجع كروي بعد دعوى قضائية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
أفاد مصدر أمني، الاثنين، اعتقال مشجع كروي في كربلاء بعد دعوى قضائية تخص وضع نادي المحافظة. وقال المصدر في حديث لـ السومرية نيوز، إن "قوة أمنية اعتقلت مشجعا لنادي كربلاء بعد ان اقام عليه رئيس الهيئة الادارية لنادي كربلاء دعوى قضائية".
وكشف المصدر أن "سبب الدعوى بسبب انتقاد وضع النادي وتراجع مستواه في الدوري العراقي".
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة الحلقة ١١ الحلقة ١٢ الحلقة ٦ Morning Live
إقرأ أيضاً:
أخبار سوريا.. اعتقال نحو 100 شخص في مدينة البوكمال
ذكرت وسائل إعلام سورية أن إدارة العمليات العسكرية اعتقلت نحو 100 شخص في مدينة البوكمال بدير الزور.
وكانت وزارة الداخلية السورية أشارت، منذ قليل، إلى ارتفاع أعداد ضحايا الوزارة أثناء تعرضهم لكمين في ريف محافظة طرطوس السورية لـ 14 عنصراً، بحسب ما أعلنت عنه الوزارة.
وفي بيان للداخلية السورية، فقد أشار وزير الداخلية محمد عبد الرحمن إلى مقتل 14 عنصراً وإصابة 10 آخرين من عناصر وزارة الداخلية إثر تعرضهم لكمين غادر في ريف محافظة طرطوس، لافتا إلى أنهم كانوا يؤدون مهامهم في حفظ الأمن وسلامة الأهالي.
ولاحقا أفادت وسائل إعلام محلية بأن 17 شخصاً قتلوا الأربعاء في اشتباكات بريف طرطوس بعد أن حاولت قوات أمنية اعتقال ضابط تولى مناصب بارزة في عهد الرئيس السابق بشار الأسد مرتبطة بسجن صيدنايا.
وأضافت أن 14 من عناصر قوى الأمن العام في الإدارة السورية الجديدة و3 مسلحين قتلوا في قرية خربة المعزة بريف طرطوس الجنوبي.
وذكرت وسائل الإعلام أن دورية من قوى الأمن العام التابعة لإدارة العمليات العسكرية كانت في مهمة لاعتقال الضابط في قوات النظام السابق محمد كنجو حسن الذي شغل منصب مدير إدارة القضاء العسكري ورئيس المحكمة الميدانية، من مكان إقامته في خربة المعزة.
وأوضحت أن اشتباكات عنيفة دارت بين مسلحين من أهالي قرية خربة المعزة في طرطوس، وقوى الأمن العام التابعة لإدارة العمليات العسكرية، بعد رفض عدد من الأهالي تفتيش منازل في القرية.