وقفات في ذمار لمباركة الإنجاز الأمني في كشف خلية التجسس الأمريكية الصهيونية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
يمانيون../
نظم أبناء مديريتي جبل الشرق، والمنار بمحافظة ذمار اليوم، وقفات لمباركة الإنجاز الذي حققته الأجهزة الأمنية في كشف خلية تجسس تعمل لصالح العدو الأمريكي والصهيوني.
وأشادت بيانات صادرة عن الوقفات التي أقيمت في منطقة الجمعة ومدينة الشرق بمديرية جبل الشرق، وذاهب والمعينة وعنبان بمديرية المنار، بجهود وإنجازات الأجهزة الأمنية وآخرها الكشف عن خلية التجسسية التي كانت تعمل منذ عقود لصالح العدو الأمريكي والصهيوني تحت عناوين متنوعة للإضرار بمصلحة اليمن واقتصاده وأمنه واستقراره.
وأكدت دعم ومساندة الأجهزة الأمنية ضد كل من تسول له نفسه خيانة الوطن وإسناد مشاريع أعدائه الهادفة إلى إقلاق الأمن والسكينة العامة.
وطالبت البيانات باتخاذ أقصى العقوبات بحق المتورطين في دعم وإسناد شبكة التجسس الأمريكية الإسرائيلية، وتطهير مؤسسات الدولة من المتورطين في خيانة الوطن.. حاثة الجميع إلى التعاون مع الأجهزة الأمنية من خلال الإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنیة
إقرأ أيضاً:
وقفات تضامنية بعدد من المدن المغربية تطالب بوقف التطبيع
شارك آلاف المغاربة في وقفات تضامنية مع قطاع غزة الذي يعاني ويلات حرب الإبادة الإسرائيلية، طالبوا خلالها بوقف التطبيع.
الوقفات التضامنية نظمت عقب صلاة الجمعة، وذلك للأسبوع الـ63 على التوالي، بعدة مدن بالمملكة مثل واد زم، تطوان، طنجة، مراكش، الدار البيضاء والمحمدية.
إلى جانب وجدة وبركان وتازة، وتاوريرت وإنزكان، استجابة لدعوة الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة، تحت شعار: « التطبيع خيانة ».
المحتجون نددوا بالإبادة الإسرائيلية المستمرة للعام الثاني على التوالي، مطالبين بحماية المدنيين الفلسطينيين.
ورددوا شعارات داعمة للقضية الفلسطينية، وأخرى تندد باستهداف المدنيين.
ومن بين الشعارات المرددة « فلسطين أرضي حرة، والصهيوني يطلع برة »، و »الشهيد خلى وصية، لا تنازل عن القضية »، و »غزة أمانة، باعوها الخونة ».
كما رفعوا لافتات مكتوبا على بعضها « دعم المقاومة ورفض التطبيع »، و »من مراكش المرابطين إلى حارة المغاربة بفلسطين، دعم أبدي للمقاومين ورفض جذري للمتصهينين ».
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 152 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر الماضي، بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.