كشف منتصر زيتون عضو الشعبة العامة للسيارات بالغرف التجارية، حقيقة توقف استيراد سيارات ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرًا إلى أن نافذة السيارات على الإنترنت غير منظمة منذ 6 أشهر أو أكثر، ثم تم إغلاقها منذ شهرين ماضيين.
وأوضح، أن النافذة لا تقبل أي طلبات منذ شهرين، وتراكمت السيارات ووصلت لأكثر من 25 ألف سيارة، وحينما تم التواصل بالمسئولين، قالوا إنه لا يوجد أي توقف على المنظومة.


وذكر أن هناك تجاوزات كثيرة فيما يتعلق بسيارات ذوي الهمم، وهناك تحايل واستيراد سيارات لشخصيات ليس لديهم  أي إعاقة وهم أصحاء.
وشدد منتصر زيتون عضو الشعبة العامة للسيارات بالغرف التجارية،  خلال مداخلة لبرنامج "اقتصاد مصر" الذي يقدمه الإعلامي أحمد أبو طالب، على قناة "أزهري" على ضرورة أن يكون هناك ضبط ورقابة قوية من قبل وزارات الصحة والتضامن.
وعن أسعار السيارات، قال :" بند استيراد السيارات متوقف، وما يدخل السوق هو ما كان موجود في الجمارك، ولو توقف استيراد السيارات بصفة عامة، سيكون هناك مشكلة كبيرة، وسترتفع أسعارها، ومخزون السيارات في السوق المصري خلص في بعض الفئات، وهناك عودة للأوفر برايس مرة أخرى".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التواصل بالمسئولين المصري استيراد سيارات إعاقة

إقرأ أيضاً:

هذه حقيقة السيدة اليزيدية التي كانت في قطاع غزة / فيديو

#سواليف

أصدر المكتب الإعلامي الحكومي بيانا بخصوص ما روج له الناطقين باسم #جيش_الاحتلال “الإسرائيلي” حول #فتاة_يزيدية كانت تتواجد في قطاع غزة، لافتا إلى أن الاحتلال سرد مجريات ملفقة لا أساس لها من الصحة، وحبكها بشكل خاطئ لمحاولة تبييض صورته المشوهة بالقتل والدماء ولتضليل الرأي العام.

وحول هذا الموضوع قام المكتب الإعلامي الحكومي بجمع معلومات كثيرة حول السيدة اليزيدية وحصل على بطاقتها الشخصية وصورتها ورقم بطاقتها التعريفية المؤقتة، وأصدر بيانه موضحا التالي :

السيدة اليزيدية تزوجت من شاب فلسطيني من مدينة #خان_يونس (جنوب قطاع غزة) أثناء مشاركته في القتال في صفوف قوات المعارضة بسوريا الشقيقة، وعاشت معه ومع والدته هناك، ولكن بعد مقتل الشاب هناك سافرت السيدة بمحض إرادتها مع والدته إلى تركيا بشكل رسمي ودخلت عبر المنافذ الرسمية، ثم انتقلت السيدة بكامل حريتها إلى جمهورية مصر أيضاً بطريقة شرعية تماماً، ثم بعد ذلك دخلت السيدة إلى قطاع #غزة واستقرت مع والدة زوجها المتوفى.
بعد عدة سنوات تزوجت السيدة اليزيدية من شقيق زوجها المتوفى، وعاشت معه سنوات قبل استشهاده هو الآخر بنيران الاحتلال “الإسرائيلي” في #جريمة_الإبادة_الجماعية التي يشنها الاحتلال حالياً في قطاع غزة.
توجهت السيدة إلى الحكومة الفلسطينية وطلبت منها تأمينها في مكان آمن بعد استشهاد زوجها، واستجابت الحكومة لطلب السيدة الكريمة، ووفرت لها غرفة خاصة في إحدى المرافق الحكومية جنوب قطاع غزة، كما وفرت لها كل مستلزمات الإقامة والمعيشة والحياة الكريمة، من طعام وشراب وفراش ولباس بشكل كامل، وأشرف عليها فريق حكومي متخصص في إطار حمايتها، حالها كحال حماية كثير من الأجانب الذين عاشوا ظروفاً قاسية خلال حرب الإبادة الجماعية.
السيدة الفاضلة تبلغ من العمر (أكثر من 25 عاماً) وليس كما زعم الاحتلال وكذب، وطلبت التواصل مع أهلها لأنها أصبحت تشعر بأنها غير آمنة في قطاع غزة مع شدة القصف والاستهداف الهمجي للاحتلال “الإسرائيلي”، وطلبت إجلائها خاصة بعد استشهاد زوجها.
وفعلاً بعد أن تواصلت السيدة مع ذويها، تواصلوا بدورهم مع الحكومة الأردنية والتي بدورها نسقت مع الاحتلال من أجل إخراجها عبر معبر كرم أبو سالم، حيث توجهت السيدة اليزيدية من المرفق الحكومي المخصص لها إلى المعبر بنفسها وبعلم أهل زوجها وبعلم الحكومة الفلسطينية، ولم يقم الاحتلال بتحريرها كما كذب على الرأي العام وحاول تضليله في بيانه المكذوب.
إنَّ الرِّواية التي حاول الاحتلال الترويج لها؛ لا أساس لها من الصحة، فقد انتقلت الفتاة إلى غزة عابرة عدة مطارات ومنافذ دولية بشكل رسمي، فكيف تمر عبر كل هذه المطارات والمنافذ دون أن ينتبه لها أمن المطارات والمنافذ في عدة دول، ثم يزعم الاحتلال أنها مخطوفة؟!
نود التأكيد على أن هذا الاحتلال الذي يكذب على الرأي العام هو نفسه الذي قتل زوجها وحوّل حياتها إلى مأساة حقيقية وأصبحت أرملة، حيث قتله في جريمة بشعة وفظيعة وغير إنسانية ضمن سلسلة جرائمه التي طالت كل بيت في قطاع غزة، ومن بينهم العشرات من حملة الجنسيات الأجنبية الذين كانوا في قطاع غزة يأكلون ويشربون مع شعبنا الفلسطيني الكريم ولكن الاحتلال قتلهم بشكل وحشي وبدم بارد.
ندعو وسائل الإعلام المختلفة والرأي العام إلى عدم التعاطي مع رواية الاحتلال الكاذبة، الذي يحاول أن يغير في مجريات الكثير من القصص لصالحه من أجل تحسين صورته المحروقة والمشوهة بالقتل والدماء والإبادة.
ندين جريمة الاحتلال بقتل زوج الفتاة اليزيدية، وندعو كل العالم إلى إدانة هذه الجريمة البشعة وكذلك جرائم القتل المستمرة بحق الأجانب وغير الأجانب في قطاع غزة.
نُحمِّل الاحتلال “الإسرائيلي” والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن الفظائع ضد الإنسانية التي يرتكبها جيش الاحتلال في قطاع غزة، ومنها تخريب حياة الناس والأجانب.
نطالب المجتمع الدولي وكل المنظمات الدولية والأممية إلى لجم الاحتلال “الإسرائيلي” والضغط عليه لوقف جريمة الإبادة الجماعية ووقف المجازر ضد الإنسانية في قطاع غزة.

مقالات ذات صلة أبو عبيدة: نبارك العملية النوعية للمقاومة العراقية 2024/10/04

الفتاة اليزيدية التي كانت في قطاع غزة pic.twitter.com/oKkXi0Plgr

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 4, 2024

مقالات مشابهة

  • حوكمة منظومة استيراد سيارات ذوي الهمم في مصر: إجراءات جديدة لضمان العدالة
  • متحدث الوزراء: مدبولي يتابع ملف استيراد سيارات ذوي الهمم ووجه بعدة إجراءات
  • تحذير عاجل من الحكومة للمستفيدين بسيارات ذوي الهمم.. والمهلة شهرين (فيديو)
  • «س و ج»..كل ما تريد معرفته عن قرارات الحكومة بشأن استيراد سيارات المعاقين
  • هذه حقيقة السيدة اليزيدية التي كانت في قطاع غزة / فيديو
  • كاتب صحفي: الدولة وضعت إجراءات مهمة لحوكمة منظومة استيراد سيارات ذوي الهمم
  • «الجمارك» تكشف موقف سيارات المعاقين الجديدة غير المفرج عنها
  • الصنيع: ‏هناك أخطاء تتكرر في الاتحاد والفريق لديه مشاكل دفاعية .. فيديو
  • حدث ليلًا| إحالة غير مستحقي سيارات المعاقين للنيابة وقطع المياه بهذه المناطق في القاهرة
  • عاجل.. تم إيقاف تسليم بطاقات الترقيم إلي استيراد السيارات أقل من 3 سنوات في الجزائر