بوابة الوفد:
2025-04-25@04:38:27 GMT

علماء يكشفون 6 أساطير حول مرض السرطان

تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT

كشف الخبراء عن بعض الأساطير حول السرطان، والتي يجب عليك بالتأكيد التوقف عن الإيمان بها وبعد كل شيء، في هذه الحالة، يزداد احتمال النجاح في الوقاية والعلاج من مرض خطير.

الأسطورة الأولى السرطان هو مرض معدي

على الرغم من الكثير من المعلومات التي يمكن الحصول عليها من الإنترنت ومصادر أخرى، يعتقد عدد كبير من الناس في المجتمع الحديث أن السرطان مرض معدي، ويمكن أن يصاب به.

في الواقع، الأورام ليست معدية ولا معدية - إنها نمو غير طبيعي غير منضبط للخلايا في أي جزء من الجسم، مما يؤدي إلى تسلل الأنسجة الطبيعية.

 

الأسطورة  الثانية علاج السرطان أكثر فظاعة من المرض نفسه

قبل بضعة عقود، كانت هذه الأسطورة صحيحة جزئيا. ومع ذلك، تطور علم الأورام اليوم إلى مستوى أن شدة الآثار الجانبية قد انخفضت، سواء مع الإشعاع أو مع استخدام الأدوية المختلفة.

 

الأسطورة الثالثة الأورام مؤلمة دائما عند اللمس

بادئ ذي بدء، الورم السرطاني أو نتوء في الجسم ليس مؤلما على الإطلاق ويظهر ألم السرطان فقط في المراحل المتأخرة، عندما تنتشر الأورام الخبيثة عبر الجسم، مما يؤثر على الأعصاب والعضلات والعظام.

 

الأسطورة  الرابعة السرطان غير قابل للشفاء

ينتظر الموت كل واحد منا، ولكن من الضروري معرفة أنه مثل كل مرض، يتطلب السرطان العلاج والإدارة الكافيين. إذا لم يتم علاج الورم، فيمكن أن يتسبب بلا شك في وفاة المريض. مع التشخيص المبكر والعلاج المناسب، يمكن هزيمة السرطان تماما.

الأسطورة  الخامسة السرطان هو مرض وراثي 

ليست كل الأورام وراثية  فقط بعض أنواع السرطان مثل أورام الثدي والمبيض والبروستاتا والأمعاء لديها استعداد وراثي، في حين يتأثر البعض الآخر بعوامل نمط الحياة والتعرض للسموم.

 

الأسطورة  السادسة يؤدي العلاج الكيميائي إلى تساقط الشعر

يسبب الإشعاع ألما شديدا ولا تسبب جميع أدوية العلاج الكيميائي تساقط الشعر، على الرغم من ملاحظة هذا التأثير الجانبي في كثير من الأحيان والتشعيع ليس مؤلما في حد ذاته على الإطلاق، ولكنه يمكن أن يثير مشاكل البلع المرتبطة بالألم ولكن فقط إذا تم توجيه الإشعاع إلى الرقبة والوجه.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السرطان مرض معدي الأورام الإشعاع الورم السرطاني العلاج الكيميائي

إقرأ أيضاً:

علماء يكتشفون دائرة دماغية مسؤولة عن الإصابة بالتوحد

حدد فريق من العلماء في جامعة جنيف دائرة دماغية يُحتمل أن تكون العامل الأساسي وراء الصعوبات الاجتماعية التي يعاني منها المصابون باضطراب طيف التوحد، وذلك من خلال دمج نتائج أبحاث سريرية وتجارب على الحيوانات٬ بحسب الدراسة التي نشرت في موقع "أخبار العلوم والتكنولوجيا". 

وقد كشفت الدراسة عن خلل في مسار التواصل بين منطقتين في الدماغ، يُضعف قدرته على تحويل الانتباه بسرعة، وهي مهارة جوهرية لفهم الإشارات الاجتماعية.

وتُظهر الدراسة، التي نُشرت في مجلة الطب النفسي الجزيئي، أن هذا الخلل العصبي قد يفسّر جزئياً التراجع المبكر في الانتباه الاجتماعي لدى الأطفال المصابين بالتوحد، وهو ما يؤثر سلباً على نموهم المعرفي وتطورهم السلوكي. 

وتشير التقديرات إلى أن اضطراب طيف التوحد يصيب طفلاً من بين كل 36، ويُعرض نحو ثلثهم لخطر تأخر الإدراك.

وأوضحت الدكتورة كاميلا بيلوني، أستاذة علم الأعصاب المشاركة في كلية الطب بجامعة جنيف، أن ضعف التفاعل مع المحيط الاجتماعي في مراحل الطفولة المبكرة يعيق الأطفال عن تطوير أدواتهم المعرفية، قائلة: "نتعلم من خلال التواصل، وإذا فُقد هذا التفاعل في وقت مبكر، فإن فرص التعلم تقلّ".


وفي إطار البحث، استخدم العلماء نموذجاً من الفئران المعدلة وراثياً تفتقد جين "Shank3"، وهو الجين الأكثر ارتباطاً باضطرابات التوحد لدى البشر. 

وقد أظهرت هذه الفئران سلوكاً اجتماعياً ضعيفاً، ما يدعم صلاحيتها كنموذج بحثي لهذا الاضطراب. كما رُصد ضعف في التزامن العصبي بين "الأكيمة العلوية" و"المنطقة السقيفية البطنية"، وهما منطقتان مسؤولتان عن التوجه الاجتماعي ونظام المكافأة في الدماغ.

ولتأكيد النتائج لدى البشر، طورت الباحثة ندى كوجوفيتش بروتوكولاً مبتكراً لإجراء تصوير بالرنين المغناطيسي دون تخدير للأطفال الصغار، ما سمح بجمع بيانات دقيقة عن أدمغتهم أثناء النوم الطبيعي. وقد أظهرت النتائج تطابقاً لافتاً بين الأطفال والفئران في نمط خلل الدوائر العصبية.

وأكد الباحثون أن درجة الاتصال داخل هذه الشبكة الدماغية تنبئ بمستوى التطور المعرفي للأطفال بعد عام، ما يفتح المجال أمام تدخلات سلوكية مبكرة تركز على تعزيز القدرة على تحويل الانتباه. 

وقد أثبتت إحدى طرق العلاج المكثف، التي تتضمن 20 ساعة أسبوعية من التدريب لمدة عامين، فعاليتها في رفع معدل ذكاء الأطفال بنحو 20 نقطة، وتهيئ 75% منهم للالتحاق بالمدارس النظامية.

وتشير هذه النتائج إلى إمكانية إحداث تحوّل جذري في تشخيص وعلاج اضطرابات التوحد، عبر التركيز على دوائر عصبية بعينها في مراحل مبكرة من النمو.

مقالات مشابهة

  • أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!
  • احرص عليها.. مشروبات تمنع نمو الخلايا السرطانية في الجسم
  • علماء يكتشفون دائرة دماغية مسؤولة عن الإصابة بالتوحد
  • رسميا.. ليستر سيتي يعلن رحيل «الأسطورة» فاردي نهاية الموسم
  • دعا للمساواة في الميراث..كيف رد علماء الأزهر على سعد الدين الهلالي؟
  • الرياض.. 1552 زيارة لتقديم العلاج الكيماوي لمرضى الأورام في منازلهم
  • صعقة كهربائية خفيفة قد تقلب موازين المعركة ضد السرطان
  • أسرى من الدعم السريع يكشفون معلومات استخباراتية خطيرة عن مخطط إسقاط الفاشر
  • القليوبية تطلق قافلة متنقلة لدعم صحة المرأة والكشف المبكر عن الأورام
  • علماء يطورون تقنية فحص جديدة تكشف ظهور الأورام في وقت مبكر