علماء يكشفون 6 أساطير حول مرض السرطان
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
كشف الخبراء عن بعض الأساطير حول السرطان، والتي يجب عليك بالتأكيد التوقف عن الإيمان بها وبعد كل شيء، في هذه الحالة، يزداد احتمال النجاح في الوقاية والعلاج من مرض خطير.
الأسطورة الأولى السرطان هو مرض معدي
على الرغم من الكثير من المعلومات التي يمكن الحصول عليها من الإنترنت ومصادر أخرى، يعتقد عدد كبير من الناس في المجتمع الحديث أن السرطان مرض معدي، ويمكن أن يصاب به.
الأسطورة الثانية علاج السرطان أكثر فظاعة من المرض نفسه
قبل بضعة عقود، كانت هذه الأسطورة صحيحة جزئيا. ومع ذلك، تطور علم الأورام اليوم إلى مستوى أن شدة الآثار الجانبية قد انخفضت، سواء مع الإشعاع أو مع استخدام الأدوية المختلفة.
الأسطورة الثالثة الأورام مؤلمة دائما عند اللمس
بادئ ذي بدء، الورم السرطاني أو نتوء في الجسم ليس مؤلما على الإطلاق ويظهر ألم السرطان فقط في المراحل المتأخرة، عندما تنتشر الأورام الخبيثة عبر الجسم، مما يؤثر على الأعصاب والعضلات والعظام.
الأسطورة الرابعة السرطان غير قابل للشفاء
ينتظر الموت كل واحد منا، ولكن من الضروري معرفة أنه مثل كل مرض، يتطلب السرطان العلاج والإدارة الكافيين. إذا لم يتم علاج الورم، فيمكن أن يتسبب بلا شك في وفاة المريض. مع التشخيص المبكر والعلاج المناسب، يمكن هزيمة السرطان تماما.
الأسطورة الخامسة السرطان هو مرض وراثي
ليست كل الأورام وراثية فقط بعض أنواع السرطان مثل أورام الثدي والمبيض والبروستاتا والأمعاء لديها استعداد وراثي، في حين يتأثر البعض الآخر بعوامل نمط الحياة والتعرض للسموم.
الأسطورة السادسة يؤدي العلاج الكيميائي إلى تساقط الشعر
يسبب الإشعاع ألما شديدا ولا تسبب جميع أدوية العلاج الكيميائي تساقط الشعر، على الرغم من ملاحظة هذا التأثير الجانبي في كثير من الأحيان والتشعيع ليس مؤلما في حد ذاته على الإطلاق، ولكنه يمكن أن يثير مشاكل البلع المرتبطة بالألم ولكن فقط إذا تم توجيه الإشعاع إلى الرقبة والوجه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السرطان مرض معدي الأورام الإشعاع الورم السرطاني العلاج الكيميائي
إقرأ أيضاً:
أبرز تصريحات مارادونا في ذكرى وفاته الخامسة
لم يكن الأسطورة الأرجنتيني خطيراً ومدمراً في أرض الملعب بساقه اليسرى فحسب، بل وبلسانه أيضاً.
قبل خمسة أيام على إحياء الذكرى الخامسة لوفاته، نكشف عن نسخة حية من مارادونا الأسطورة انطلاقاً من تصريحاته الشخصية.
عن النشأة:
قال أسطورة الأرجنتين: "لست ساحراً على الإطلاق. أنا دييغو الذي وُلد في فيوريتو. السحرة هم من يعيشون هناك، وهم سحرة لأنهم يعيشون بألف بيزو شهرياً فحسب".
وأضاف: "كلما حان موعد الغداء، قالت أمي إن بطنها آلمها لأنها أرادت أن نأكل الطعام، الذي لم يكفنا. وأنا في عمر الثالثة عشرة أدركت أن أمي لم تعان قط من أي شيء في معدتها".
وتابع: "كانت أول كرة حصلت عليها أجمل هدية تلقيتها في حياتي. أعطاها لي قريبي بيتو، بيتو زاراتي، ابن الخالة نينا. كانت كرة جلدية مقاس رقم واحد، وكان عمري ثلاث سنوات. نمت وأنا أعانقها طوال الليل".
الظهور الأول
عن الظهور الأول في 1976 و"طعنة" 1978، "هيا يا دييغو، العب كما تعرف، وإن أمكنك فمرر الكرة «كوبري» بين ساقَي الخصم"، هذا ما قاله لي مدرب أرخنتينوس جونيورز.
قال دييغو: "تسلمت الكرة وظهري إلى من راقبني، وهو خوان دومينغو كابريرا، راوغته ومررت الكرة بين قدميه. مرت بسلاسة وعلى الفور سمعت هتاف «أولييييه!» من الجماهير، كأنهم يقولون لي: أهلاً وسهلاً".
ومع ذلك، وعلى الرغم من بزوغ نجمه، لم يستدعه مدرب المنتخب سيزار لويس مينوتي للمونديال الذي احتضنته الأرجنتين.
وأضاف صاحب القميص رقم 10: "حينما تركني مينوتي خارج قائمة مونديال 1987، شعرت كأنه قد طعنني. انهار عالمي. لم أسامحه قط، وأعتقد أنني لن أسامحه أبداً".
عن المتع والملذات:
ذكر مارادونا أن مباراة بوكا جونيورز وريفر بليت مختلفة عن أي شيء آخر. إنها كالنوم مع جوليا روبرتس.
وقال: "الفوز على ريفر مثل أن تأتي أمك لإيقاظك بقبلة الصباح".
وواصل: "الفوز بأول سكوديتو مع نابولي في الستينات، كان انتصاراً لا يُمكن مقارنته بأي شيء آخر، لأنه مختلف عن أي شيء آخر، بما فيه مونديال 1986، لأننا صنعنا نابولي من درجة أدنى".
وتابع: "لا يمكنك أن تكون رائعا طوال العام. مارادونا لا يلعب دائما كمارادونا".
القمة.. مونديال 1986:
قال الأسطورة: "حين يقولون أنني معبود، أقول لهم إنهم مخطئون. أنا مجرد لاعب كرة قدم. المعبود هو الرب، وأنا دييغو. أنا دييغو الشعب!".
وأضاف: "بطل العالم! بطل العالم.. واكتمل الحلم!. أقول اليوم إن الرب في أيام مونديال المكسيك 1986 الرائعة كان معنا".
وشدد: "كامل اعتذاراتي للإنجليز، فعلًا، لكنني سأكرر فعلتي ألف مرة. سرقت محفظتهم من دون أن يدركوا، من دون أن يرمشوا أصلًا".
عن الانهيار:
قال دييغو: "لا أريد أن أكون درامياً، لكن صدقني حين أقول لك إنهم قطعوا ساقي! لم أركض بسبب المخدرات، بل ركضت من كل قلبي ودفاعاً عن قميصي. أقسم لك ببناتي إن هذين الشيئين هما القوة التي جاءت بي إلى هذا المونديال، وإنني لم أتعاط المخدرات ولم أخذ أي مادة ليُبعدني الفيفا بسببها عن هذا المونديال".
وزاد: "كنت ولا أزال وسأظل مدمناً... قدمت مزايا بسبب مرضي هذا. هل تعرف أي لاعب كنت سأصيره لو لم أتعاط المخدرات؟".
وتابع: "أخطأت ودفعت الثمن، لكن الكرة لا ذنب لها فيما فعلته".
وواصل: "لو مت، أريد أن أولد وأن أصبح لاعباً وأن أصبح دييغو أرماندو مارادونا مرة ثانية. أنا لاعب منح الناس السعادة، وهذا يكفيني ويزيد".
وأضاف: "أطلب من الناس أن تتركني أعيش حياتي الشخصية. لم أرد قط أن أصبح قدوة".