داليدا خليل تنفي علاقتها بعمرو دياب..أنا قولتله بوسني
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
نفت الفنانة اللبنانية داليدا خليل شائعات علاقتها العاطفية مع الهضبة عمرو دياب، وذلك بعد نشرها صورة رومانسية تجمعهما من الساحل الشمالي.
اقرأ ايضاًوكشفت داليد خلال لقاء إعلامي كواليس لقائها بعمرو دياب، مُشيرةً إلى أن الصور التي شاركتهم عبر حسابها كانت لقطات عفوية لا أكثر، إذ طلبت منه تقبيلها على خدها وهو ما وافق عليه.
وقالت: "والله العظيم كلها 3 صور، أنا قولتله بوسني قام باسني،طلعت بكل عفوية".
وأشارت إلى أنها تقيم في ذات الفندق الذي يتواجد فيه دياب، قائلة: "كنت أنا واصدقائي بمشروع عمرو دياب في الساحل الشمالي وتحمست كثيرا عندما عرفت أنه موجود وأنا من أشد المعجبات به لا يمكن أن ننكر أنه شخصية مميزة وملهمة ومثيرة للقيل والقال وهذا ما حدث، لم نتحدث في أي شيء الأمر بسيط وعفوي".
قبلة عمرو دياب لـ داليدا خليل
اقرأ ايضاً
وفي وقت سابق، أثارت الفنانة اللبنانية حالة من الجدل بعد نشرها صور تجمعها بعمرو دياب وهو يقوم بتقبيلها أثناء تواجدهما في احد المنتجعات السياحية و علقت قائلة: "الروح مع الأسطورة".
و قد تسببت صور الفنانة داليدا خليل مع النجم عمرو دياب، في إثارة التساؤلات حول طبيعة العلاقة التي تربطهما، مما جعل شائعات الارتباط تلاحق الثنائي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ داليدا خليل عمرو دياب دالیدا خلیل عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
مادلين طبر: المخرج سيمون أسمر وراء دخولي التمثيل.. وسعيدة بمسلسل ألف ليلة وليلة
كشفت الفنانة مادلين طبر، عن عدة أسرار من حياتها المهنية قبل دخولها عالم الفن، قائلة إنها حققت حلمها عندما عُينت كرئيسة تحرير بصحيفة «روزاليوسف»، وأن التمثيل لم يكن داخل تفكيرها، وأنها التحقت بكلية الإعلام.
وأضافت مادلين طبر ببرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، عبر شاشة قناة «سي بي سي»، أن المخرج سيمون أسمر هو الذي اكتشفها، وعرض عليها تقديم برنامج «ستديو الفن»، ومن ثم أقنعها بالدخول إلى مجال التمثيل، لكن هي لم تقتنع، وهذا أخر دخولها التمثيل 10 أعوام، واستمرت في عملها كمذيعة إلى أن اقتنعت ودخلت مجال التمثيل، متابعة أنها سعيدة بعملها في مسلسل «ألف ليلة وليلة» من خلال إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
من ناحية أخرى، أعطت مادلين طبر نصائح للمقبلين على الزواج، قائلة: «نجاح المرأة في استمرار علاقتها الزوجية يجب أن تقدم العديد من التنازلات من ناحيتها هي فقط، وأن المرأة القوية هي التي تحتوي زوجها وقت غضبه، خاصة أن الرجل العربي ليس له كتالوج».