عاجل- تنبأت بموت لاعب كرة شهير وحدوث بلبلة بسبب الوفاة.. هل تحققت توقعات ليلي عبد اللطيف برحيل أحمد رفعت؟ "التفاصيل الكاملة"
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
كذب المنجمون ولوصدقوا، تنبأت خبير الأبراج ليلى عبدالمجيد بموت لاعب كرة قدم شهير مما أثار حالة من الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي وحدوث بلبلة بسبب الوفاة.. حيث تداول رواد السوشيال ميديا سؤال هل تحققت توقعات ليلي عبد اللطيف برحيل أحمد رفعت؟.
وتداول رواد السوشيال ميديا فيديو لخبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف، مع الإعلامي نيشان على قناة الجديد، وهي تتنبأ بوفاة أحمد رفعت.
وقالت ليلى عبد اللطيف في الفيديو، «لاعب رياضي شهير يتعرض لأزمة صحية تؤدي إلى وفاته، ويسبب احداث كبيرة من البلبلة بين الجماهير.
وبالفعل رحل اللاعب أحمد رفعت أمس عن عمر يناهز 31 بأزمة قلبية مفاجئة أدت إلى وفاته.
توقعات ليلى عبد اللطيف عن شيرين عبد الوهابوقالت ليلى عبد اللطيف عن شيرين عبد الوهاب، أنها تعود إلى الغناء بقوة من جديد، وسوف تحقق نجاحات كبيرة ونجمها يلمع على الشاشات مرة اخرى، مؤكدة أنها تقف على المسرح لتحي حفلا غنائيا كبيرا في لبنان ويحقق نجاحا باهرا.
وأشارت إلى أن شيرين ستواجه تحديات شخصية قوية، لكنها مؤكدة أنها ستتغلب عليها بقوة وإصرار، وعبرت عن توقعاتها بأن هذه التحديات تتعلق بحياتها الشخصية، التي قد تشهد جدلًا كبيرًا من عائلتها وتدخل الفنان حسام حبيب فيها.
وأثارت شيرين عبد الوهاب الجدل أمس بمقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهي تسب بألفاظ خارجة وتكسر في الاستديو وكاميرا موبايل مسلطة عليها، وبعدها تستعرض آثار الدمار من حوائط عازلة للصوت مقطعة وتليفزيون مكسور، مع وجود آثار للدماء على الكنب والحوائط.
تنبؤ ليلى عبد اللطيف بوفاة لونا الشبل مستشارة بشار الأسدنشرت ليلى عبد اللطيف، مقطع فيديو من مارس عام 2022، لإحدى قراءتها، تقول فيه: الرئيس السوري بشار الأسد يفقد أحد الشخصيات المقربة إليه، وأرفقت الفيديو بخبر وفاة المستشارة لونا الشبل، التي رفض أهلها استلام جثمانها حيث رفضوا دفنها في مسقط رأسها في مدينة السويداء، والتي شهدت منذ أشهر احتجاجات تطالب بإسقاط النظام السوري.
توقعات ليلى عبد اللطيفكانت قد تنبأت ليلى عبد اللطيف بتعرض مدينة مصرية لهزة أرضية قوية، بالإضافة إلى مقتل فنان شهير مما أثار الجدل حولها، كما كانت تزعم خبيرة التوقعات اللبنانية، أن هناك اشتباكًا سيحدث بين مصر وإسرائيل على معبر رفح، وعدسات الإعلام ستكون ما بين مدينة الإسكندرية ومناطق ساحلية أخرى بسبب كارثة طبيعية تجتاح بعض المدن الساحلية في مصر.
توقعات ليلى عبداللطيفالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف أخر توقعات ليلى عبد اللطيف تنبؤات ليلى عبد اللطيف أحمد رفعت أزمة أحمد رفعت الراحل أحمد رفعت لیلى عبد اللطیف توقعات لیلى عبد أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الكاملة لتأجيل الدراسة بلبنان.. متى تستأنف في ظل العدوان الإسرائيلي؟
أعلن وزير التربية اللبناني، عباس الحلبي، اليوم الأحد، تأجيل الدراسة في لبنان إلى 4 نوفمبر 2024، وذلك بسبب العدوان الإسرائيلي والضربات الجوية المكثفة علي بيروت، والتي تسببت في نزوح أكثر من مليون شخص، ولجوء الكثيرين إلى المدارس كملاذ آمن، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية».
تأجيل الدراسة في لبنانوأكد «الحلبي» أن تأجيل الدراسة في لبنان يرجع إلى «المخاطر الأمنية» التي تهدد سلامة الطلاب والعائلات، موضحا أن الكثير من العائلات ترفض إرسال أبنائها إلى المدارس بسبب الأوضاع الأمنية المتدهورة والخوف من التنقل على الطرق في ظل استمرار التصعيد العسكري، مشيرًا إلى «العوائق النفسية» التي يواجهها الطلاب، والتي تجعلهم غير مستعدين لاستئناف الحياة الدراسية.
كما أصر على: «عدم ضياع السنة الدراسية مهما بلغت الصعوبات»، وستكون إما بالحضور أو بالتعليم عن بعد، مشيرًا إلى احتمالية عودة التعليم في الجامعات الخاصة ابتداء من غدًا الإثنين، وفقًا لوكالة «فرانس برس».
ودعا الوزير، خلال مؤتمر صحفي، المدارس الخاصة لإعادة النظر في المصاريف المدرسية المعلنة، مطالبًا بتخفيف الأعباء عن أولياء الأمور في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلد.
الجهود الدولية لدعم التعليموفي إطار الجهود المبذولة لدعم التعليم في لبنان خلال الحرب، أعلن الحلبي خطط منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» لتغطية تكاليف طباعة مليون و500 ألف كتاب لكل مرحلة تعليمية، بالإضافة إلى تمويل مراكز التعليم البديلة والإنترنت لتيسير التعليم عن بعد والمصاريف المدرسية.
تأثير التصعيد العسكري على التعليموليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها تأجيل الدراسة في لبنان، حيث أعلن وزير التربية ونقيب المعلمين اللبنانيين من قبل عن تأجيل العام الدراسي إلى 30 سبتمبر بسبب الظروف الأمنية المتدهورة.
التصعيد العسكريوجاء قرار تأجيل الدراسة في لبنان في ظل التصعيد المستمر بين الجيش الاحتلال وحزب الله، الذي بدأ منذ 23 سبتمبر 2024، والضربات الجوية والقصف الإسرائيلي المكثف على المناطق المأهولة بالسكان، ما أسفر عن مقتل أكثر من 2000 شخص إلى جانب إصابة الالاف، ونزوح أكثر من مليون شخص داخل وخارج البلاد.