حملات بالجيزة لمتابعة مواعيد غلق المحال التجارية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
شنت أجهزة حي العمرانية، برئاسة وكيل الوزارة اللواء أحمد جلال الطنطاوي، رئيس الحي، بناء على تعليمات المهندس عادل النجار محافظ الجيزة، حملة مكبرة بالتنسيق مع الإدارات المعنية لمتابعة تنفيذ قرار رئيس مجلس الوزراء بغلق المحال التجارية بالميعاد المحدد لها واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين، إضافة إلى متابعة ترشيد استهلاك الكهرباء وخفض الإضاءة بلافتات وواجهات إعلانات المحال بنطاق الحي.
وكشف حي العمرانية، التابع لمحافظة الجيزة، في بيان، أنه تم خلال الحملة إيقاف أعمال تشطيب محل بدون تصريح بالعقار الكائن 8 شارع السلام من شارع ترعة الزمر، وإيقاف أعمال بناء حائط بدون تصريح بمحل بشارع مكة من شارع الثلاثينى، وتم الهدم في المهد وإزالة الحواجر بشارع سعد بن أبي وقاص وشارع أبو بكر الصديق.
اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفوأشار الحي إلى أن الإدارات التابعة دفنت الكابلات بشارع اليابان وأغلقت وأمنت أبواب الأعمدة وفكت شدة خشبية لعمل خرسانة إعلانات بقطعة أرض فضاء بشارع فؤاد موسى من شارع عدوي سليم، وتم رفع الحديد والخشب المستخدم وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالف.
حملة إشغالات ليليةوشنت أجهزة الحي حملة إشغالات بشارع جسر الكونيسة، وتم إيداع المضبوطات بمخزن الحي من خلال رفع 96 أشغال، إضافة إلى عمل حملة إشغالات ليلية بشارع الهرم وشارع فيصل وشارع سيد أبو الخير وتم إيداع المضبوطات البالغ عددها 225 إشغال، إضافة إلى حملة على التكاتك سير عكس الاتجاه بشارع ترعة الزمر وعدد التكاتك التى تم تسليمها 3 توكتوك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حي العمرانية حملة اشغالات توكتوك بناء مخالف مضبوطات محافظة الجيزة
إقرأ أيضاً:
حصاد الإفتاء 2024.. الدار تعالج الظواهر الاجتماعية وتُطلق حملات توعوية
استمرَّت دار الإفتاء المصرية خلال عام 2024 في تعزيز وجودها الرقمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، محققة إنجازاتٍ بارزةً في تقديم خدماتها الإفتائية والدينية.
وَسَعَتِ الدار للاستفادة من الأدوات التكنولوجية الحديثة والذكاء الاصطناعي، إلى جانب إمكانيات السوشيال ميديا، لتوسيع قاعدة متابعيها، وبناء الوعي المجتمعي، وتصحيح المفاهيم، وَفق منهجية علمية وسطية لمواجهة الغلو والتطرف، ومعالجة الظواهر والمشكلات الاجتماعية.
وتمتلك دار الإفتاء المصرية حضورًا قويًّا عبر 22 صفحة على موقع "فيس بوك" بلُغات مختلفة، بالإضافة إلى حساباتها على منصات مثل: X (تويتر سابقًا)، إنستجرام، وتيك توك، يوتيوب، تليجرام، وساوند كلاود، وقناة خاصة على واتس آب.
وقد وصل إجمالي عدد المتابعين لجميع المنصات إلى أكثر من 15.5 مليون متابع، منهم أكثر من 13.7 مليون على صفحتها الرسمية على فيس بوك. وبلغت نسبة التفاعل على مختلف المنصات خلال عام 2024 أكثر من 180 مليون تفاعل.
أبرز خدمات دار الإفتاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال العام 2024
البث المباشر اليومي:
خصَّصت دار الإفتاء على مدار العام 2024 خدمة يومية يظهر فيها أحد علمائها للإجابة عن أسئلة المتابعين مباشرة لمدة ساعة يوميًّا وَفْقَ جدول محدد، مع الردود المكتوبة على الأسئلة لتعزيز الفائدة.
الإرشاد الأسري:كما قدَّمت الدارُ خدمةَ البثِّ المباشر بمشاركة متخصصين في الإرشاد النفسي والاجتماعي، إلى جانب العلماء الشرعيين، لحلِّ المشكلات الأسرية والحفاظ على استقرار الأسرة المصرية، خاصة في قضايا الطلاق، باستخدام وسائل توعوية مبتكرة تجمع بين البُعد النفسي والشرعي.
نشرت دارُ الإفتاء أكثر من 20 منشورًا يوميًّا على صفحتها الرسمية على فيس بوك، تضمنت فتاوى قصيرة، حملات توعوية، مقاطع فيديو مصورة، ومحتوًى موجهًا لتصحيح الأفكار المغلوطة.
الحملات التفاعليةأطلقت دارُ الإفتاء المصرية خلال عام 2024 العديد من الحملات التفاعلية التي لاقت صدى واسعًا لدى المتابعين، مثل:
• حملة "بداية جديدة لبناء الإنسان"، استجابةً للمبادرة الرئاسية، والتي تفاعل معها عدد كبير من المستخدمين.
• حملة "خُلُق يبني"، للمساهمة في مواجهة السيولة الأخلاقية وإعادة منظومة القيم الأخلاقية في المجتمع.
• حملة "لو كنت على نهر جارٍ"، التي جاءت للتوعية بأهمية الحفاظ على المياه من الهدر ومن التلوث.
• حملة "هدفنا الوعي والتنوير"، والتي اهتمَّت بنشر كل ما من شأنه بناء وعي الإنسان المصري والمحافظة عليه.
تفاعل كبير على المنصاتشهدتِ الصفحةُ الرسمية لدار الإفتاء على فيس بوك تطورًا ملحوظًا خلال العام، حيث زاد عدد المتابعين بمقدار 1.200 مليون مشترك ليصل إلى أكثر من 13.7 مليون متابع، فيما بلغ عدد الأشخاص الذين وصلت إليهم منشورات الصفحة حوالي 70 مليون شخص، مما يعكس تأثير الدار المتزايد على المجتمع الرقمي.
وتؤكِّد دار الإفتاء المصرية أنها ستواصل جهودَها في استخدام التكنولوجيا الحديثة ومنصَّات التواصل الاجتماعي لتقديم خدماتها بكفاءة أعلى، وتعزيز وعي المجتمع، وتحقيق الاستقرار الأسري والمجتمعي.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف