لميس الحديدي عن حادثة سيارة زفاف عروس المعادي: الزفة ما بقتش زي زمان
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي على حادثة عروسي المعادي، حيث سقطت سيارتهما في نهر النيل بالمعادي أثناء زفتهما، قائلة: "الزفة ما بقتش زي زمان، بقت عبارة عن سلوكيات خطيرة ومرعبة. سيارات يقودها عيال 'بتخمس'".
واشنطن: الناتو لا يبحث مع دول آسيا انضمامها للحلف رئيس لجنة الطاقة بالبرلمان: "نرفض انقطاع الكهرباء ولكنها حالة طارئة" (فيديو)وأوضحت الحديدي، خلال برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON، أن السيارة كانت تقل عددًا من أقارب العروسين، وأثناء سيرها وسط زفة العروسين على الطريق الدائري تجاه المعادي، سقطت في النيل، لتتحول الابتسامة لحزن والزفة لجنازة.
وقالت: "ما عدتش الزفة بالشكل المعتاد اللي عارفينه زمان معتمد على ‘كلكسات العربية’، أخذت شكلًا آخر وبقت عبارة عن سلوكيات مرورية خطيرة وأصبحت خطرًا. بقت عبارة عن عيال راكبة عربيات يقودها عيال ماشية بتخمس ورا بعضيها، واللي ماشي وراهم مش عارف يروح فين".
وأكملت الحديدي: "أنا كتير ببقى سايقة وبشوف السلوكيات دي بروح راكنة ومش بكمل لحد ما يعدوا حتى لو متأخرة لأن اللي بيحصل رعب، وأنا بيصبني الرعب لأنه بيبقى طاير يمين وشمال، ممكن يطير أي عربية، وهو مشهد متكرر يؤدي لكوارث. ده كده كويس، ممكن كمان يبقى فيه شماريخ ويطلع لي حاجات".
وأضافت: "بيبقى صف عربيات مكونة من 2 و3 ورا بعض وكل عربية تستعرض شطارتها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي الزفة لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
محافظ القاهرة يبحث مع أعضاء جمعية محبي الأشجار تنمية وتطوير منطقة المعادي
التقى الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، اليوم بأعضاء جمعية محبي الأشجار وممثلي سكان منطقة المعادي.
تناول اللقاء مناقشة دور المجتمع المدني في تنمية وتطوير منطقة المعادي بالتعاون مع الأجهزة التنفيذية بالمحافظة بهدف الحفاظ على هوية المنطقة بإعتبارها إحدى المناطق التراثية، خاصة تكثيف التشجير ، ورفع كفاءة الإنارة، وتنظيم الإعلانات، وإزالة المخالفات، والحفاظ على المبانى ذات الطراز المعمارى من أجل الحفاظ على التراث والثقافة والبيئة بالمنطقة.
ثمن محافظ القاهرة، خلال اللقاء، دور المجتمع المدنى ممثلا فى الجمعيات الأهلية ورجال الأعمال فى مشاركة المحافظة فى تنفيذ مخططاتها التنموية، وتنفيذ مبادرات تستهدف خدمة المجتمع واحداث تغيير به من أجل رفع جودة الحياة المقدمة للمواطنين مع الحفاظ على الإرث الحضارى للعاصمة.