وائل جسار عن أسماء جلال: زوجتي قالت لي ممكن تجيبها ضرة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
قال المطرب وائل جسار، أن الفنانة أسماء جلال طلبته للزواج خلال أحد البرامج ولكنه يرى أنها تحدثت بعفوية وتلقائية وما حدث معها بعد الحفل لم يتذكره بسبب مرور الزمن.
تعليق وائل جسار على حب أسماء جلال له
وتابع المطرب وائل جسار خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل"، المذاع على قناة "صدى البلد 2"،:"عاوز اشكرها على حبها ليا وحبها لأعمالي وبتمنالها الخير ويارب تبهرنا بأعمالها بعد فيلم أولاد رزق 3 وتحسها نجمة كبيرة إن شاء الله وربنا يوفقها في حياتها وتستاهل إبن الحلال وتفاجئت بالكلام ده وأول مره أسمعه وحبيت ثقتها بنفسها وأنها بتواجه كل حاجه حاسه بيها ومن قلبها".
وأشار وائل جسار، إلى أنه زوجته تعاملت مع الموقف بشكل مزاج وليس اعتبرته غيره، وقالت له أنها فتاة جميلة ولا يوجد مشاكل، معقبا،:"قالت لي مفيش مشكلة تجبها ضرة".
واختتم وائل جسار، حديثه بأن زوجته متفهمه طبيعة عمله كونه فنان وله معجبين كما أنها تثق في نفسها بأنني اخترتها من وسط فتيات كثيرات، كما أنه حدث معه عدة مواقف أخرى خلال الحفلات حيث تقوم الفتيات بالصعود على المسرح ويقومن بتقبيله من خديه.
https://www.facebook.com/share/v/dDj5szojtuVX2Vwd/?mibextid=oFDknk
مواعيد برنامج تفاصيل
جدير بالذكر أن برنامج تفاصيل يعرض يومي الأحد والاثنين والأربعاء في تمام الساعة الثامنة مساء عبر فضائية صدى البلد 2 وهو من تقديم الإعلامية نهال طايل، ويستضيف البرنامج عدد من نجوم الفن للحديث معهم عن أعمالهم الفنية وأبرز تفاصيل حياتهم كما أنه برنامج إجتماعي خدمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وائل جسار المطرب وائل جسار اسماء جلال الفنانة اسماء جلال برنامج تفاصيل وائل جسار
إقرأ أيضاً:
أسرة بصنعاء تتمكن من إنقاذ طفلها قبل أن تأخذه مليشيا الحوثي إلى الجبهات
قالت مصادر محلية، في العاصمة المحتلة من قبل المليشيا الحوثية (المصنفة على قائمة الإرهاب) صنعاء، الإثنين 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، إن أسرة تمكنت من إنقاذ ابنها في اللحظات الأخيرة، قبل أخذه من قبل المليشيات إلى جبهات القتال.
وتحدثت المصادر، بأن أسرة تسكن في حي الروضة بمديرية بني الحارث شمالي صنعاء، تعرض أحد أطفالها للاختطاف من قبل مشرفين حوثيين مطلع نوفمبر الجاري، وبعد بحث طويل توصلت إلى أنه مع أطفال آخرين أخضعوا لدورة عسكرية.
ووفقا للمصادر، فإن الأسرة لم تتمكن من إرجاع الطفل - حينها - بسبب تعنت الحوثيين، إلا أنها وبمساعدة مشرفين آخرين من المليشيا أنقذت ابنها الذي قالت إنه ما زال يدرس في الصف التاسع الأساسي.
وأشارت إلى أنه تم إنقاذ الطفل من "جولة عمران" حين تم تجميع الأطفال الذين أخضعوا للدورة العسكرية، استعداداً للذهاب بهم للجبهات، بعد أن تم استدراجهم بمزاعم الجهاد.
يشار إلى أن مليشيا الحوثي تستمر بشكل متواصل في تجنيد واستقطاب الأطفال وإخضاعهم للدورات الثقافية والعسكرية، كما أنها تستغل في ذلك الأحداث الأخيرة التي تعيشها المنطقة نتيجة تداعيات الحرب في قطاع غزة بفلسطين، من أجل التحشيد لأكبر قدر من الأطفال، وإخراجهم من المدارس.