إيرادات فيلم Bad Boys في آخر أسبوع بالسينمات المصرية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
حقق فيلم Bad Boys: Ride Or Die إيرادات بلغت 2,037,339 جنيه في آخر أسبوع عرض، ووصلت مدته إلى ساعة و55 دقيقة، ومن إنتاج شركة سونى، وتستمر الإيرادات في التزايد.
فيلم Bad Boysإيرادات فيلم Bad Boysوانقسمت إيرادات فيلم Bad Boys: Ride Or Die بين 116 مليونا و358 ألف دولار فى شباك التذاكر الأمريكى، و102 مليون و400 ألف دولار فى شباك التذاكر العالمى.
فيلم Bad Boys: Ride Or Die يقوم ببطولته كل من سميث ومارتن لورانس، ويمثل عودة سميث الثانية إلى الشاشة الفضية بعد حادثة صفعة الأوسكار سيئة السمعة في عام 2022، وقد لاقى الفيلم استقبالًا إيجابيًا.
فيلم Bad Boysتفاصيل فيلم Bad Boysتم إصدار الفيلم الأول في سلسلة Bad Boys في عام 1995، وظهر فيه لورانس وسميث في دور محققي المخدرات في ميامي، مايك لوري وماركوس بورنيت. حقق الفيلم الأول أكثر من 141 مليون دولار في شباك التذاكر مقابل ميزانية قدرها 19-23 مليون دولار، لكنه تلقى آراء متباينة من النقاد.
أصبح Bad Boys II هو الجزء الثاني لسلسلة وطرح في عام 2003، وكان عاشر أعلى فيلم من حيث الإيرادات في ذلك العام، حيث تجاوز 273 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
كما تم إطلاق الجزء الثالث من سلسلة Bad Boys بنجاح، حيث حقق 246 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، ومع ذلك، تم قطع عرضه فجأة عندما تم إغلاق المسارح بسبب فيروس كورونا في 2020.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Bad Boys إيرادات فيلم Bad Boys شباک التذاکر ملیون دولار فیلم Bad Boys
إقرأ أيضاً:
35 مليار دولار إيرادات «إنفيديا» خلال 3 أشهر
نيويورك (أ ف ب)
حققت شركة «إنفيديا» الأميركية المتخصصة بأشباه الموصلات نتائج في الربع الثالث فاقت مرة جديدة التوقعات، مما يؤكد أنّ الطلب على رقائقها الضرورية لتطوير الذكاء الاصطناعي لم يتباطأ.
وأعلنت الشركة في بيان أنّ صافي ربحها بلغ 19,3 مليار دولار، محققاً ارتفاعاً بأكثر من الضعف على أساس سنوي (+109%)، فيما أتى أعلى بكثير من مبلغ 17,4 مليار دولار الذي كان يتوقعه المحللون، بحسب توقعات جمعتها مؤسسة «فاكتسيت».
وكانت هذه النتائج منتظرة في «وول ستريت»، لأن المجموعة الأميركية تُعد بمثابة حاملة لواء ثورة الذكاء الاصطناعي التوليدي.
و«إنفيديا» هي في الواقع أكبر شركة منتجة لرقائق «جي بي يو» (وحدات معالجة الرسومات) الضرورية لتطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وعلق الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانغ على النتائج بالقول في بيان «إن عصر الذكاء الاصطناعي يزدهر ويقود حركة عالمية نحو منتجات إنفيديا».
وتابع «إنّ الطلب مدهش على هوبر والجميع ينتظرون بلاكويل الذي يتم إنتاجه بسرعة كبيرة»، مضيفاً أن «الذكاء الاصطناعي يعمل على إحداث تحوّل في مختلف الصناعات والمجتمعات والبلدان».
و«هوبر» هي عائلة من المعالجات الدقيقة تتضمّن «اتش 100» H100، المنتج الرئيس للشركة، والأكثر طلباً في هذا القطاع والذي تبلغ قيمة كل قطعة منه عشرات آلاف الدولارات.
وفي منتصف مارس، كشفت «إنفيديا» النقاب عن شريحة بلاكويل، وهي عائلة من وحدات معالجة الرسومات (جي بي يو) تخلف «اتش 100» وتصفها الشركة بأنها «أقوى شريحة في العالم».
وقالت المديرة المالية للشركة كوليت كريس «يُفترض أن تبدأ عمليات تسليم بلاكويل خلال هذا الربع وتتسارع» في السنة المالية المقبلة.
وأضافت «نتوقع أن يتجاوز الطلب على بلاكويل العرض على مدى أرباع عدة» في العام المقبل.
وقال ديرين ناثان من شركة «هارغريفز لانسداون» إنّ «هذه النتائج تعزز الفكرة القائلة بأن إنفيديا هي شركة تحدث مرة في الجيل وترسم الخطوط العريضة للثورة الصناعية المقبلة».
وبلغت إيرادات هذا الربع المؤجل والذي اكتمل في نهاية أكتوبر نحو 35,1 مليار دولار، مع زيادة بنسبة 94% على أساس سنوي.
أما بالنسبة إلى الربع الأخير من عامها المالي، فتعوّل الشركة على إيرادات ارتفعت بنسبة 70%.
وعلى الرغم من وتيرة التقدم هذه، قوبل بيان الشركة بتحفظ. فقد خسر سهم «إنفيديا» 1,70% في التعاملات الإلكترونية بعد إغلاق «وول ستريت».