حجز مُحاكمة مُتهم في "التخابر مع داعش"
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
قررت الدائرة الاولي إرهاب، المُنعقدة بمجمع محاكم بدر، حجز إعادة محاكمة المتهم تامر رمضان عبد الحفيظ بالقضية المعروفة إعلامياً بـ " التخابر مع داعش "، لجلسة 18 سبتمبر المقبل للنطق بالحكم.
اقرأ أيضاً: القاضي في حكم "التخابر مع داعش" : الغدر شيمة الحقراء والخيانة أخلاق الجبناء
التعاون الإسلامي تدين جريمة الاحتلال الإسرائيلي بقتل 3 فلسطينيين في جنين كشف تفاصيل جريمة الزاوية الحمراء
صدر القرار برئاسة المستشار محمـد السعيد الشربيني وعضوية المستشارين عصـام أبـو العـلا وغريب محمـد متولي ومحمـود زيدان ومحمد نـبيل وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد وأحمد مصطفي.
كان النائب العام السابق المستشار نبيل أحمد صادق، أمر بإحالة 10 متهمين بينهم 4 ليبيين إلى محكمة جنايات أمن الدولة العليا طوارئ، لارتكابهم جريمة التخابر لدى جماعة داعش الإرهابية وكتائب قوة الردع التابعة لها ومن يعملون لمصلحتها بدولة ليبيا بهدف ارتكاب جرائم إرهابية ضد المواطنين المصريين المقيمين بها، وقد وقعت تلك الجرائم باختطاف مواطنين مصريين وتعذيبهم بدنيًا للحصول من ذويهم على أموال فدية لإطلاق سراحهم، بالإضافة لارتكابهم جرائم إمداد الجماعة بالأموال والمعلومات، والاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين غير الشرعيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التخابر مع ليبيا التخابر مع داعش
إقرأ أيضاً:
المغرب.. إحباط مخطط إرهابي لتنظيم داعش بمنطقة الساحل الأفريقي
نجحت الشرطة المغربية في إحباط مخطط إرهابي كان يهدد البلاد، بتكليف من "قيادي بارز" في تنظيم داعش بمنطقة الساحل الأفريقي.
وذكر المكتب المركزي للأبحاث القضائية - وهو جهاز أمني مكلف بمحاربة الإرهاب - أن المخطط كان يستهدف مدن عدة مغربية بينها الدار البيضاء، فاس، طنجة، أزمور، والعيون.
وتمكنت العملية الأمنية من توقيف 12 متهما، تتراوح أعمارهم بين 18 و40 سنة، بايعوا تنظيم داعش الإرهابي و"انخرطوا في التخطيط لتنفيذ عمليات خطيرة" بحسب البيان الصادر عن الشرطة المغربية.
كا جرت مداهمات متزامنة في مدن مختلفة أفضت إلى العثور على مواد متفجرة في طور التركيب، وأسلحة بيضاء وأموال ومواد كيميائية.
وأشار الأمن المغربي إلى أن أعضاء هذه الخلية الإرهابية كانوا على اتصال مع قيادي في داعش بمنطقة الساحل، حيث تم تزويدهم بدعم مالي ولوجيستيكي، بالإضافة إلى معلومات حول كيفية تنفيذ العمليات الإرهابية.
هذا القيادي هو مسؤول في ما يسمى بلجنة "العمليات الخارجية" المكلفة بتدويل المشاريع الإرهابية خارج منطقة الساحل جنوب الصحراء، وفق المصدر نفسه.
كما أظهرت التحريات أن هذه الخلية الإرهابية "اعتمدت أسلوبا تنظيميا دقيقا، بإيعاز من نفس القيادي في تنظيم داعش