هنا.. خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 عبر الخاصة بالنتائج fany.emis.gov.eg
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تُعلن نتائج الدبلومات الفنية لعام 2024 في ظل اهتمام متزايد من المجتمع والحكومة بالتعليم الفني. هذه النتائج ليست مجرد أرقام ودرجات، بل هي ثمرة جهود مضنية بذلها الطلاب والمعلمون على مدار سنوات.
تحمل نتائج هذا العام آمالًا جديدة وتطلعات نحو مستقبل مهني واعد، حيث يُعد التعليم الفني بوابة هامة لسوق العمل، يوفر المهارات والمعارف اللازمة لدعم القطاعات الاقتصادية المختلفة بكفاءات مؤهلة ومدربة.
من المقرر أن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني
خلال الأيام القليلة المقبلة عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 بعد اعتمادها من قبل الوزارة.
إعلان نتيجة الدبلومات الفنية 2024 عبر موقع الوزارة
أشارت وزارة التعليم، إلى أنه سيتم إتاحة نتيجة الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات، عقب اعتمادها مباشرةً من وزير التعليم، على الموقع الرسمي الإلكتروني للوزارة.
خطوات الاستعلام على نتيجة الدبلومات الفنية 2024
1- الدخول على بوابة نتائج التعليم الفني.
2- تحديد الصف الدراسي والفصل الدراسي.
3- إدخال بيانات الطالب، ثم إدخال رقم جلوس الطالب.
4- تحديد محافظة الإقامة، ثم تدوين بيانات المدرسة المقيد بها الطالب.
5- الضغط على كلمة استعلام، لتظهر بعدها نتيجة الطالب في كافة المواد الدراسية بالتفصيل والمجموع الكلي والنسبة المئوية.
توزيع درجات الدبلومات الفنية 2024هناك مجموعة من الخطوات ينبغي على الطلاب اتباعها عند الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024، وتتمثل هذه الخطوات في الآتي:
1- نظام الثلاث سنوات توزيع الدرجات 700 درجة.
2- التعليم الصناعي نظام الخمس سنوات توزيع الدرجات نحو 1000 درجة.
3- نظام الثلاث سنوات تعليم مزدوج مجموع درجاته نحو 570 درجة.
نتيجة الدبلومات الفنية 2024 فى الاسكندريةكشف الدكتور عربى أبو زيد، وكيل وزارة التربية والتعليم التعليم فى الاسكندرية، أن عدد المتقدمين لامتحانات الدبلومات الفنية بالإسكندرية، بلغ نحو 26480 طالب والذين أدوا امتحاناتهم التى انتهت يوم 6 يونيو الماضى، أمام 85 لجنة امتحانية بالإدارات التعليمية التسع منها 41 لجنة للتعليم الصناعي و36 لجنة للتعليم التجاري و3 لجان للفندقي و5 لجان للزراعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتیجة الدبلومات الفنیة 2024
إقرأ أيضاً:
عاجل - التعليم تحذر: الإهانة والإيذاء ممارسات مرفوضة في معالجة السلوك الطلابي
أكدت وزارة التعليم على أهمية الالتزام بالقيم والأساليب التربوية السليمة عند التعامل مع السلوكيات الطلابية، محذرةً من اللجوء إلى ممارسات الإيذاء الجسدي أو النفسي، لما لها من آثار سلبية مباشرة على أداء الطلاب والطالبات وتحصيلهم العلمي، مشددةً على ضرورة تطبيق قواعد السلوك والمواظبة المعتمدة بدقة وموضوعية.
أخبار متعلقة القيادة تُعزي الرئيس الإيراني في ضحايا انفجار الميناءطقس الأحد.. استمرار هطول أمطار رعدية على أجزاء من 6 مناطق
وأوضحت الوزارة أن من أبرز الممارسات غير التربوية التي يحظر استخدامها: العقاب البدني المباشر، والإساءة النفسية عبر التقليل من شأن الطالب أو إهانته بأي شكل من الأشكال، لما لذلك من أثر بالغ في زعزعة ثقته بنفسه وتراجع أدائه الأكاديمي.
كما شددت على ضرورة تجنب حرمان الطالب من وجبة الإفطار كوسيلة للعقاب، أو منعه من حضور الدروس، إذ أن هذه الأساليب تتعارض مع حقوق الطالب في بيئة تعليمية آمنة ومحفزة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التعليم تحذر: الإهانة والإيذاء ممارسات مرفوضة في معالجة السلوك الطلابي
كما نبهت إلى أن تكليف الطلاب المخالفين بنسخ الواجب المدرسي عدة مرات كنوع من العقاب يعتبر ممارسة تربوية غير سليمة، إذ يؤدي إلى إرهاق الطالب دون تحقيق فائدة تعليمية حقيقية.
تعامل تربويودعت الوزارة المعلمين والمعلمات إلى التعامل مع المخالفات السلوكية عبر الوسائل التربوية التي تركز على تعزيز السلوك الإيجابي وتصحيح السلوك الخاطئ، بعيدًا عن أي شكل من أشكال الاستفزاز أو السخرية من شخصية الطالب أو قدراته، لما لذلك من دور في تفاقم السلوكيات السلبية وزيادة معدلات الغياب أو التغيب.
وفي هذا الإطار، شددت الوزارة على ضرورة عدم إقصاء الطلاب المخالفين خارج الصف الدراسي كوسيلة للتعامل مع سلوكهم، مبينة أن هذا التصرف يكرس شعور الطالب بالعزلة والإقصاء، مما ينعكس سلبًا على اندماجه الأكاديمي والاجتماعي داخل المدرسة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التعليم تحذر: الإهانة والإيذاء ممارسات مرفوضة في معالجة السلوك الطلابي
كما ذكّرت الوزارة بضرورة الالتزام بالتعامل مع قضايا الإيذاء والإهمال ضمن إطار الأنظمة الوطنية المعتمدة، وفي مقدمتها “نظام حماية الطفل” ولائحته التنفيذية، و”نظام الحماية من الإيذاء” ولائحته التنفيذية، مؤكدة أن أي تجاوز في هذا الشأن يعد إخلالاً بالواجبات الوظيفية يستوجب تطبيق العقوبات النظامية وفقًا لنظام الانضباط الوظيفي.
وأكدت الوزارة أن معالجة المخالفات السلوكية ينبغي أن تتم عبر تنفيذ أنشطة تربوية تهدف إلى تحسين درجات السلوك بعد الخصم منها، وفقًا لمبدأ الجمع بين الثواب والعقاب التربوي.
ويتم تعديل السلوك بواسطة المعلم الذي شهد المخالفة، بالتنسيق مع وكيل المدرسة والموجه الطلابي، وتحت إشراف المشرف المسؤول عن تنفيذ الأنشطة التعويضية، لضمان فعالية التدخل التربوي وترسيخ القيم الإيجابية لدى الطالب.
وأوضحت وزارة التعليم أن إدارة المدرسة وقسم التوجيه الطلابي يتحملان مسؤولية متابعة الطلاب الذين تتكرر منهم المخالفات، عبر رفع تقارير تفصيلية توضح طبيعة المخالفات والإجراءات التربوية المتخذة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التعليم تحذر: الإهانة والإيذاء ممارسات مرفوضة في معالجة السلوك الطلابي
ويتضمن ذلك توجيه خطاب رسمي لقسم التوجيه الطلابي وطلب دعم إضافي عند الحاجة، إلى جانب إجراء مقابلات مباشرة مع أولياء أمور الطلاب، لضمان دعم الأسرة في الخطة العلاجية التربوية واستمرار الطالب في التعليم دون انقطاع.
كما أكدت الوزارة أنه في حال تطلبت المصلحة التربوية نقل الطالب المخالف إلى مدرسة أخرى بسبب تكرار المخالفات وعدم تجاوبه مع خطط تعديل السلوك، فإنه يحق للطالب العودة إلى مدرسته السابقة بعد فترة زمنية مناسبة، شريطة إثبات تحسن سلوكه واستجابته للإجراءات التربوية المعتمدة، بما يتماشى مع نظام المسارات التعليمية وبعد التنسيق المسبق مع إدارة التعليم.
وتأتي هذه التوجيهات انطلاقاً من حرص وزارة التعليم على تعزيز بيئة تعليمية آمنة ومحفزة تراعي الجوانب التربوية والنفسية والاجتماعية للطلاب والطالبات، وتسهم في بناء شخصية متوازنة أكاديميًا وإنسانيًا، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى رفع جودة التعليم وتخريج أجيال قادرة على الإسهام في تنمية المجتمع والاقتصاد الوطني