تفاصيل العقد الضخم للمدرب عموتة مع الجزيرة الإماراتي
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
#سواليف
كشفت صحيفة “المنتخب” المغربية تفاصيل العقد الضخم للمدرب #المغربي #الحسين_عموتة مع فريقه الجديد #الجزيرة_الإماراتي.
وقد أعلن نادي الجزيرة في وقت سابق اليوم الاثنين عن تعيين عموتة مدربا لفريقه الأول لكرة القدم.
وقالت صحيفة “المنتخب” في تقرير لها، إن عموتة وقع مع نادي الجزيرة عقدا يمتد لموسمين، ويضم الكثير من الأهداف التي يوجد في مقدمتها العودة للمنافسة على الألقاب، كما أن إجمالي ما سيتقاضاه المدرب المغربي يبلغ 3.
وأضافت الصحيفة أن عموتة اصطحب معه إلى الجزيرة الإماراتي طاقما تقنيا كبيرا، يضم كلا من مواطنيه هشام الإدريسي والمعد البدني حسن اللوداري، حيث سبق لهما أن عملا مع عموتة في الوداد المغربي وبعده في منتخب الأردن، كما يضم الجهاز المعاونين الدوليين السابقين رشيد روكي وعزيز لكراوي ومحلل الأداء ياسين دريبو.
وكان الاتحاد الأردني لكرة القدم أعلن في يونيو الماضي فسخ عقد عموتة (55 عاما) بالتراضي بناء على طلب الأخير، وعين مواطنه جمال السلامي بديلا له.
وكان عموتة قد قاد منتخب “النشامى” إلى كأس آسيا 2027 بتصدره مجموعته على حساب السعودية، في التصفيات المزدوجة التي تؤهل إلى كأس العالم 2026، بالإضافة إلى حلوله وصيفا لقطر في كأس آسيا 2023.
ويتمتع عموتة بسمعة تدريبية مميزة على مستوى الأندية والمنتخبات في آسيا وإفريقيا، وحقق العديد من الإنجازات اللافتة أبرزها قيادة السد القطري إلى الفوز بلقب الدوري موسم 2012-2013 والكأس المحلية 2014 و2015 وكأس الشيخ جاسم 2014، قبل أن يقود الوداد البيضاوي إلى إحراز الدوري المغربي في 2016 ثم في الموسم التالي إلى لقب دوري أبطال إفريقيا.
كما سبق لعموتة أن قاد الفتح الرباطي المغربي إلى لقبي الكأس المحلية وكأس الاتحاد الإفريقي في 2010، وآخرها قيادته الجيش الملكي الى لقب الدوري المغربي الموسم الماضي.
كما قاد عموتة منتخب بلاده إلى لقب كأس أمم إفريقيا للمحليين عام 2020.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المغربي الحسين عموتة الجزيرة الإماراتي
إقرأ أيضاً:
عبدالله: العقد التي تواجه مسار التأليف متعددة
دعا النّائب بلال عبدالله في حديث الى "صوت كلّ لبنان" الرئيس المكلف نواف سلام إلى "تأليف حكومته وفقاً لدستور الطّائف، وضمن إطار الواقعية السّياسية رغم كل العقبات وليتحمل الجميع مسؤولياته، لأن الخضوع لمطالب هذا الفريق أو ذاك سيُعقّد عملية التشكيل ويجعلها شبه مستحيلة".
وأوضح أن "العقد التي تواجه مسار التأليف متعددة وليست محصورة بطلبات ثنائي حركة امل – حزب الله فقط، انما بطلبات معظم اللقاءات".
واعتبر ان" المرحلة تتطلب الترفع بالحد الأدنى وملاقاة المصلحة الوطنية لتسهيل مهمة التأليف لان الوقت ليس لتحقيق المكاسب الشخصية أو المحاصصة، بل لإعادة بناء مؤسسات الدولة وتحقيق التعافي الاقتصادي والأمني وبخاصة أنّنا تحت المنظار الدولي والعربي".