القبض على شخص رفع لافتة في عزاء أحمد رفعت
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
صرح مصدر أمنى بأنه تم إلقاء القبض على أحد الأشخاص لقيامه برفع لافتة خلال عزاء اللاعب أحمد رفعت بأحد المساجد بالجيزة، يوجه خلالها الاتهامات لعدد من الرياضيين بالتسبب فى وفاة اللاعب المذكور بدون دليل.. وجارى اتخاذ الإجراءات القانونية حياله.
.المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
5 رسائل لإسرائيل في مشهد تسليم رفات المحتجزين بخان يونس
حرصت الفصائل الفلسطينية على توصيل الرسائل إلى جيش الاحتلال الإسرائيلي مع كل صفقة جديدة من صفقات الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين، كان آخرها ما ظهر اليوم خلال تسليم رفات أربعة محتجزين إسرائيليين عبر عدة لافتات حملت رسائل صادمة إلى إسرائيل.
لافتة التحديعرضت الفصائل لافتتين كانوا الأكثر جراءة الأولى لرجل يقف ورجليه على هيئة جذعي شجرة يواجه جيش الاحتلال الإسرائيلي ومكتوب فوقه عبارة عودة الحرب يساوي عودة الأسرى في توابيت بـ3 لغات هي العربية والعبرية والإنجليزية وتحته توابيت عليها العلم الإسرائيلي.
لافتة التهديدأما اللافتة الثانية البارزة فكانت لافتة بهاشتاج «اليوم_التالي_طوفان» يحملها أحد أفراد الفصائل الفلسطينية ومعه سلاحه جالسا على كرسيه المتحرك بعد أن بُترت قدمه في الحرب، وبجواره زميله يحمل مجسم مكتوب عليه مجموعة موقع 8200 في إشارة إلى أحد مجموعات الفصائل التي أرهقت الجيش الإسرائيلي في حربه غير العادلة على غزة.
لافتة التذكير والوعيدثالث اللافتات كانت موجهة إلى أهالي الأسرى الإسرائيليين، وظهر فيها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوجه دموي وتحته صور رفات الأسرى الإسرائيليين الأربعة الذين ستسلم رفاتهم اليوم في صفقة التبادل بين إسرائيل وفلسطين ومكتوب جنب صورة نتنياهو عبارة «قتلهم مجرم الحرم نتنياهو بصواريخ الطائرات الحربية»، وفي أسفل اللافتة عبارة «ما كنا لنغفر أو ننسى وكان الطوفان موعدنا».
لافتة الشهيدأما اللافتة الرابعة فحملها أحد أفراد الفصائل الفلسطينية، فكانت لافتة خضراء مكتوب عليها «جنرال كمين الزنة» مرفقة صورة الشهيد سالم زكي الدرديسي وهو من قادة الكتيبة الشرقية بلواء خانيونس.
لافتة شاهدة على وحشية إسرائيلأما اللافتة الخامسة على منصة التسليم كانت بعنوان «النازية الصهيونية في أرقام» وضمت عدة أرقام منها 9268 مجزرة خلال الحرب ، و2092 عائلة مسحت من السجل المدني، و12 ألفا و316 امرأة قتلتها الوحشية الصهيونية، و111 ألف إصابة و4889 عائلة لم يتبق منها سوى فرد واحد، و17 ألفا و881 طفلاً قتلهم جيش الاحتلال بينهم 214 رضيعا ولدوا وماتوا خلال الحرب.