من الدموع إلى الانتصار.. رحلة رونالدو في اليورو خلال 6 نسخ للبطولة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شارك النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو في 6 نسخ من نهائيات كأس الأمم الأوروبية (اليورو)، ليكون أكثر لاعب يظهر في البطولة على مر التاريخ.
نستعرض فيما يلي رحلة رونالدو في اليورو:
نسخة 2004
لعب 6 مباريات، سجّل فيها هدفين وصنع مثلهما، ووصل لنهائي البطولة.
ذرف الدموع بعد خسارة منتخبه للقب من أمام منتخب اليونان.
نسخة 2008
خاض 3 مباريات، أحرز هدفًا وصنع آخر، وخرج منتخبه من الدور ربع النهائي، بعد الهزيمة من منتخب ألمانيا.
نسخة 2012
ظهر في 5 مباريات، هزّ الشباك مرتين، وقدم تمريرة حاسمة واحدة، غادر منتخبه البطولة من الدور نصف النهائي على يد منتخب إسبانيا.
نسخة 2016
كانت النسخة الأبرز له، إذ حقق منتخبه اللقب على حساب منتخب فرنسا، وحينها انتابته فرحة عارمة.
شارك في 7 مباريات، سجّل خلالها 3 أهداف وصنع مثلها.
نسخة 2020
لعب 4 مباريات، أحرز فيها 5 أهداف وصنع واحدًا.
خرج منتخبه من دور الـ16 بعد الخسارة من منتخب بلجيكا، لكنه حقق جائزة الحذاء الذهبي.
نسخة 2024
خاض 5 مباريات، لم يهزّ الشباك لكنه قدم تمريرة حاسمة واحدة.
شوهد وهو يذرف الدموع بعد إضاعته لركلة جزاء في مباراة دور الـ16 أمام منتخب سلوفينيا.
خرج منتخبه من الدور ربع النهائي على يد منتخب فرنسا، وحينها شعر بالحسرة والحزن.
البرتغالكأس أمم أوروباكريستيانو رونالدونشر الاثنين، 08 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا كريستيانو رونالدو رونالدو من یورو رونالدو فی
إقرأ أيضاً:
الخسائر السنوية 700 مليون يورو.. «لاليغا» تطلق حملة لمواجهة قراصنة البث التلفزيوني
كشفت صحيفة “آس” الإسبانية أن “لاليغا” “تقدر خسائرها السنوية جراء القرصنة والبث غير القانوني للمباريات بما بين 600 إلى 700 مليون يورو، أي ما يعادل إيرادات حقوق البث التلفزيوني لـ12 ناديا في الدرجة الأولى”.
وأعلنت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم “لاليغا” عن “استمرار جهودها المكثفة لمكافحة القرصنة، التي تتسبب في خسائر مالية هائلة لأندية المسابقة، وأكد جيرمو رودريغيز، مدير مكافحة الاحتيال البصري في لاليغا، أن “الاحتيال البصري” أصبح الخصم الأول للرابطة متقدما حتى على الدوريات المنافسة مثل الدوري الإنجليزي”.
وبحسب الصحيفة، “أطلقت لاليغا خطة شاملة لمواجهة القرصنة، تشمل إنشاء “غرفة حرب” تضم 50 خبيرا يتولون رصد آلاف الروابط غير القانونية خلال المباريات، وتتبع عناوين IP وحظرها بالتعاون مع مزودي الإنترنت”، وتستهدف الرابطة خفض نسبة القرصنة بنسبة 50% خلال عام، خاصة في إسبانيا وأمريكا اللاتينية.
وتُشير التقارير إلى “أن القرصنة تهيمن على المشاهدة في بعض الأسواق، إذ تصل نسبتها إلى 80% في آسيا، و70% في إفريقيا، و60% في الأمريكيتين، وحتى 40% داخل إسبانيا”.
ووأوضحت الصحيفة أن “لاليغا تواجه تحديات كبيرة أبرزها التكيف السريع لشبكات القرصنة، إضافة إلى قلة تعاون بعض الشركات التكنولوجية الكبرى مثل Cloudflare التي توفر غطاء للقراصنة رغم الأحكام القضائية”.
وأوضح رودريغيز أن سرعة التدخل حاسمة، قائلا: “إذا لم نغلق الروابط خلال 90 دقيقة من بداية المباراة، فإن التأثير يكون محدودا”، محذرا من أن “استمرار هذه الظاهرة قد يهدد مستقبل الأندية التي تعتمد على حقوق البث كمصدر رئيسي للإيرادات”.