علا رشدي ونادين خان والقط ضيوف ليالي ميدفست السينمائية ببورسعيد
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
يستقبل المركز الثقافي بمدينة بورسعيد ليلة سينمائية جديدة، ينظمها ملتقى ميدفست يوم الخميس الموافق 11 من يوليو الجاري، في تمام السادسة مساء، وذلك ضمن فعاليات "ليالي ميدفست السينمائية".
ومن المقرر حضور كل من، الممثلة علا رشدي والمخرجة نادين خان ودكتور نبيل القط إستشاري الطب النفسي، ويتم خلال الملتقي عرض 4 أفلام قصيرة من مصر والأردن والولايات المتحدة الأمريكية، يتبعها حلقة نقاشية حول العلاقات التي تؤدي إلى العنف وتأثير العنف على الصحة مع د.
أما الأفلام التي سيتم عرضها، هم فيلم "زفة" وهو فيلم مصري قصير للمخرج أحمد سمير، تدور أحداثه حول انتشار شائعة لمغادرة العريس لحفل زفافه، لينقلب الحفل رأسًا على عقب، والفيلم المصري "مارشيدير" للمخرجة نهى عادل، تدور أحداث الفيلم حول يوم في حياة أبطاله، لكن هذا اليوم سيكون سببًا في تحول حياة الأبطال بشكل كامل.
أما الفيلم الثالث هو فيلم أمريكي تسجيلي بعنوان "جروب"، وتدور أحداثه حول ثلاثة رجال مدانين بالعنف المنزلي يواجهون المعتقدات والمواقف التي أدت إلى عنفهم وجهاً لوجه بمساعدة ميسر العلاج الجماعي، ويعرض أيضًا الفيلم الأردني "دعوة من الخلا للبحر" للمخرج مراد أبو عيشة وهو فيلم روائي قصير تدور قصته حول ياسمين البالغة من العمر 12 عامًا التي تحاول تجنب مصير محدد مسبقًا، فتقرر الهروب هي وشقيقتها الكبرى أحلام إلى ما وراء الحدود التي وضعها والدهما، متحدية العدو الذي يكمن في الداخل من أجل الوصول إلى البحر الأسطوري.
تأتي "ليالي ميدفست السينمائية " في إطار تعاون مع السفارة البريطانية ضمن مشروع "لها ومعها"، خاصة أن ميدفيست تتبنى مشروع تأهيل كوادر شابة قادرة على تنظيم أنشطة ثقافية مع مراعاة المساواة بين الجنسين، والمعروف أن ملتقى "ليالي ميدفست السينمائية " انتقل من وجه قبلي من محافظة سوهاج يوم 25 فبراير الماضي ثم المنيا وبني سويف، ليبدأ رحلته الجديدة في الوجه البحري، بدأت من محافظة دمنهور ثم المنصورة وبورسعيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ملتقى ميدفست ليالي ميدفست السينمائية نادين خان الطب النفسي أفلام قصيرة لیالی میدفست السینمائیة
إقرأ أيضاً:
«لا أرض أخرى» يشهد رواجًا في أوروبا ومستقبلا غامضا في أمريكا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في حين يكافح فيلم "لا أرض أخرى" الحائز على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي لكسب الشهرة في الولايات المتحدة، فإن الفيلم الوثائقي الفلسطيني يحظى بشهرة قوية في عدد كبير من الأسواق الأوروبية التي تتسابق على عرضه.
ولكن الفيلم الوثائقي الذي جاء في وقته المناسب ــ والذي يروي هدم المنازل والقرى الفلسطينية تدريجيا في منطقة مسافر يطا بالضفة الغربية بواسطة الجرافات العسكرية الإسرائيلية ــ لا يزال بلا موزع في الولايات المتحدة.
أما في المملكة المتحدة، فقد عرض الفيلم في نوفمبر الماضي وحقق إيرادات بلغت 127 ألف دولار، وهو الآن في طريقه لاستكمال عروضه مجددا في صالات السينما.
وفي إيطاليا، سيتم إعادة عرض الفيلم الوثائقي الآن في 60 دار عرض إيطالية في 6 مارس، بعد النجاح الذي حققه وقت عرضه في يناير الماضي.
ومن المتوقع عرض الفيلم أيضًا في فرنسا، عقب حصده 315 ألف دولار في نوفمبر الماضي، وقد تم حجز عشرين عرضًا جديدًا هذا الأسبوع، بما في ذلك عرضان في باريس حيث من المتوقع أن يُعرض الفيلم قريبًا في المزيد من الشاشات، وفقًا لشركة Autlook النمساوية لمبيعات الأفلام الوثائقية، التي باعت الفيلم للتوزيع في 24 دولة.
كما حصل الفيلم الوثائقي على عرض سينمائي محدود في إسبانيا في 8 نوفمبر، وهو متاح حاليًا عبر خدمة بث رقمي محلية، وبفضل فوزه بجائزة الأوسكار، أصبح الفيلم الوثائقي أحد أكثر الأفلام الوثائقية مشاهدة في عطلة نهاية الأسبوع الماضي.