صحيفة الاتحاد:
2024-10-06@14:16:58 GMT

ماريسكا يطالب تشيلسي بتغيير الثقافة

تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT

 
لندن (د ب أ)

أخبار ذات صلة جرينوود يقترب من مارسيليا البايرن يتعاقد مع «جناح فرنسا»


أكد إنزو ماريسكا المدير الفني الجديد لفريق تشيلسي، أن النادي بحاجة لتغيير ثقافته بعد عامين متتاليين، فشل خلالهما في إنهاء الموسم، ضمن الأندية الأولى في الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي ايه ميديا»، أن ماريسكا مدرب ليستر السابق تحدث في أول لقاء له، بعد تعيينه خلفاً للأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، قائلاً إنه من الواضح أن النادي بحاجة لإعادة بناء العلاقة مع الجماهير، في الوقت الذي يأمل فيه أن يثبت عقلية الفوز في الفريق الذي أنهى الموسمين الأخيرين في الدوري الإنجليزي في المركزين الثاني عشر والسادس على الترتيب.


وتم تعيين المدرب الإيطالي في يونيو الماضي، بعد أسبوعين من رحيل بوكيتينو، في إطار اتفاق متبادل بين الطرفين، وذلك بعد فشله في التوصل إلى اتفاق في بعض المسائل مع المسؤولين في «ستامفورد بريدج».
وقال ماريسكا «44 عاماً» في تصريحات للموقع الرسمي لناديه: «حينما تنضم إلى نادٍ تحاول تحليل النادي والفريق ومدى حاجته للتطور، من أجل فعل الشيء الصحيح». وأضاف: «بالنسبة لي من الواضح أننا نحتاج لعقلية جديدة في أقرب وقت ممكن، العقلية الصحيحة، عقلية يمكن للجماهير أن يكونوا فخورين بها».
وأوضح ماريسكا: «سنحاول أن نكون أكثر شراسة على الكرة ومن دونها، نرغب في التواصل بين الجماهير والنادي، خاصة في ملعبنا، وحينما تكون جماهيرك خلف الفريق وهي تدفعك للأمام، الأمر يشبه اللعب بـ12 لاعباً، هذا ما نرغب في صنعه هنا».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي البريميرليج تشيلسي ليستر سيتي

إقرأ أيضاً:

هل تسبب الهجرة اضطرابات عقلية للشباب.. دراسة تكشف التفاصيل

وجد باحثون أن الأشخاص الذين يهاجرون في سن المراهقة معرضون لخطر متزايد للإصابة باضطرابات الصحة العقلية الشديدة.

وبينما اقترحت الأبحاث سابقا أن الهجرة قد تلعب دورا في زيادة خطر الإصابة بالذهان بين الأشخاص من الأقليات العرقية، تشير الدراسة إلى أن العمر قد يكون عاملا مهما أيضا.

وباستخدام بيانات من خمس دول، نظر الباحثون في السجلات الطبية لنحو 1000 شخص هاجروا إلى بلد آخر وقارنوهم بالمواطنين الطبيعيين من نفس العمر.

ووجد الفريق أن المهاجرين الذين انتقلوا عندما كانوا أطفالا أو مراهقين هم أكثر عرضة للإصابة بالذهان مرتين، وهي حالة صحية عقلية تجعل المرضى يفقدون الاتصال بالواقع.

ويعتقد الباحثون أن هذه التأثيرات الضارة على الصحة العقلية قد تكون بسبب الصدمة الناجمة عن الهجرة التي تحدث خلال أوقات محورية من التطور الاجتماعي.

وبين عامي 2010 و2015، قام الباحثون بتجنيد 937 مهاجرا و1195 غير مهاجر.

وولد المشاركون في دول أوروبية مثل فرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا، بالإضافة إلى مناطق أخرى مثل شمال وجنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا، والشرق الأوسط، والأمريكيتين. وانتقل غالبية المهاجرين كبالغين، ولم يكن لدى تسعة من كل 10 منهم تاريخ عائلي للإصابة بالذهان.

ووجد الفريق أن "الهجرة في أي عمر كانت مرتبطة بزيادة احتمالات الإصابة بالذهان" و"كانت الزيادة الأكبر واضحة لدى أولئك الذين هاجروا خلال فترة المراهقة".

وبشكل عام، كان المهاجرون الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عاما هم الأكثر عرضة للإصابة بالذهان بين جميع الأجناس، بعد الأخذ في الاعتبار عوامل مثل العرق وعلامات الحرمان الاجتماعي والتاريخ الأبوي للذهان

ووجد الفريق أن زيادة خطر الإصابة بالذهان لدى المراهقين كانت كبيرة فقط بين المهاجرين السود وشمال إفريقيا.

وبينما أشار كيركبرايد إلى أنه من الصعب تحديد الارتباط الدقيق بسبب صغر حجم المجموعة الأخيرة في الدراسة، فإن خطر الإصابة بالذهان كان أعلى بما لا يقل عن مرتين إلى ثلاث مرات بالنسبة لهذه المجموعات مقارنة بالأشخاص البيض الذين لم يهاجروا.

وكشف التحليل أيضا أن البالغين من شمال إفريقيا والسود من جميع الأعمار وغير المهاجرين من ذوي البشرة السوداء أو من خلفيات عرقية مختلطة كانوا أكثر عرضة للإصابة بالذهان مقارنة بغير المهاجرين البيض. ولم يكن هناك مثل هذه الزيادة بالنسبة للمهاجرين البيض أو الآسيويين.

ولاحظ الباحثون أن المراهقين كانوا عرضة بشكل خاص للذهان بسبب عدة عوامل. على سبيل المثال، قالوا إن المهاجرين المراهقين كانوا أكثر عرضة لتجربة صدمات مثل انفصال الوالدين مقارنة بالبالغين.

والمراهقون أكثر عرضة من الأطفال لتجربة أحداث صادمة مثل العنف والوضع الاجتماعي والاقتصادي السيئ لفترات أطول من الأطفال الأصغر سنا.

وقد يكافح المراهقون أيضا أكثر من الأطفال الصغار للتكيف مع ثقافتهم الجديدة، مثل تعلم اللغة أو تكوين صداقات.

وبالإضافة إلى ذلك، لاحظ الفريق أن هذه المجموعة تعتمد بشكل خاص على الأصدقاء والشبكات الاجتماعية، والهجرة من شأنها أن تعطلها.

ومن حيث العرق، فإن السكان اللاتينيين والسود هم الأكثر عرضة للإصابة بالذهان واضطرابات الصحة العقلية الأخرى بسبب زيادة احتمالية التعرض لصدمات مثل التمييز العنصري وانعدام الأمن الغذائي وعنف الشرطة.

مقالات مشابهة

  • ماريسكا يستقر على تشكيل تشيلسي لمواجهة نوتنجهام فروست في البريميرليج
  • عقلية الممنوع
  • ماريسكا: تشيلسي بأكملها سعيدة بعد انضمام نكوكو لمنتخب فرنسا
  • اعلام إيراني: طهران لن تسمح بتغيير مصائر المنطقة
  • ماريسكا : تشيلسي لا يستطيع منافسة أرسنال ومانشيستر سيتي على الألقاب
  • مطالبات بتغيير مسمى عيد الأم.. وحسام موافي يتدخل بكلمات حاسمة (فيديو)
  • ماريسكا يصدم جمهور تشيلسي
  • هل تسبب الهجرة اضطرابات عقلية للشباب.. دراسة تكشف التفاصيل
  • “حياكم في أبوظبي” و”بوسطن سيلتكس” يكشفان عن ملعب كرة السلة في “ريم سنترال بارك” في حلته الجديدة المستوحاة من الثقافة الإماراتية وشعار الفريق
  • إنزو ماريسكا يُعلن تشكيل تشيلسي لمواجهة جينت في دوري المؤتمر الأوروبي