أول رسالة من رئيس إيران المنتخب لنصر الله.. ماذا جاء بها؟
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أكد الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان مجددا، الإثنين، على موقف بلاده المناهض لإسرائيل، قائلا إن "حركات المقاومة في المنطقة لن تسمح باستمرار السياسات الإجرامية التي تنتهجها إسرائيل مع الفلسطينيين".
وأضاف بزشكيان في أول رسالة إلى الأمين العام لحزب الله اللبنانية المدعومة من إيران حسن نصر الله، منذ فوزه في الانتخابات: "إيران تدعم دائما مقاومة شعوب المنطقة للنظام الصهيوني غير الشرعي".
وتشير هذه التصريحات إلى عدم وجود تغيير في سياسات الحكومة المقبلة الخارجية، في ظل حكم بزشكيان المعتدل نسبيا الذي هزم منافسه سعيد جليلي، وهو من غلاة المحافظين، في جولة الإعادة في انتخابات الأسبوع الماضي.
ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن بزشكيان قوله: "أنا على يقين من أن حركات المقاومة في المنطقة لن تسمح لهذا النظام بمواصلة سياساته العدوانية والإجرامية بحق الشعب الفلسطيني المضطهد ودول أخرى في المنطقة".
ويشكل حزب الله وحركة حماس جزءا من مجموعة من الفصائل المتحالفة مع إيران في المنطقة، التي تطلق على نفسها اسم "محور المقاومة".
ولم تعلق إسرائيل حتى الآن على تصريحات بزشكيان.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بزشكيان إيران حماس مسعود بزشكيان حسن نصر الله حزب الله إسرائيل بزشكيان إيران حماس أخبار إيران فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
أسير “إسرائيلي” لدى المقاومة يوجه رسالة لمجرم الحرب نتنياهو
يمانيون../
طالب الأسير “الإسرائيلي ” في غزة، بارون بارسلافسكي 21 عاماً وهو جندي في جيش العدو الصهيوني، محتجز في قطاع غزة منذ أكثر من 15 شهراً، رئيس حكومة الكيان الصهيوني بتحريره قائلاً “دمي في رقبتك يا نتنياهو، أين وعودك بتحريرنا ؟
وفي تسجيل مصور له بث اليوم الأربعاء :أكد “بارسلافسكي”، الأسير لدى سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي : أنه يعاني من نقص الطعام والشراب والدواء، نتيجة حصار القطاع وعدم توفر المواد الأساسية”، مشيراً إلى أنه لم يستحم منذ أسبوعين لعدم توفر المياه، والتي يقطعها العدو الصهيوني عن القطاع منذ أشهر.
وخاطب “نتنياهو” متسائلاً: إلى أين تريدون أن تصلوا؟ ماذا ستفعلون بنا؟ أين خطواتكم القادمة؟، وأضاف “كل يوم تسقطون القذائف ولا شك أن القنبلة القادمة ستسقط على رأسي، ودمي في رقبتك يا نتنياهو “.
وعلقت عائلة الأسير بعد ظهوره في الفيديو بالقول: إنّ “إسرائيل” لا تكترث بوضع ابننا وهناك من يشاهده ويتمنى موته”.