ما أشهر النجوم الحسابية عند العرب؟.. الزعاق يوضح
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أوضح خبير الأرصاد الجوية د خالد الزعاق، اليوم الاثنين، أشهر النجوم الحسابية عند العرب القدماء.
وأضاف الزعاق بفقرته المذاعة عبر قناة العربية، أن نجم الثريا هو أشهر تلك النجوم فعن طريق الثريا يعرفون بداية وشدة ونهاية الحر والبرد.
وتابع، أن مشاهدة الثريا قبيل شروق الشمس شرقا فذلك دليل على بداية الحر (مربعانية القيظ)، وإذا شاهدوها قبيل شروق الشمس فوق الرأس دليل على شدة الحر (جمرة القيظ) وإذا شاهدوها قبيل شروق الشمس غربا دليل نهاية الحر (موسم مرخيات القلايد).
وأردف، أن القمر والثريا من متلازمات الحساب عند العامة فحال وقع القمر بجانب الثريا في الليالي الفردية قالوا بأن القمر قارن الثريا التي نشاهدها سبعة نجوم، مشيرا إلى أن العرب سبقوا العلم الحديث بمعرفة الثريا.
من أشهر النجوم الحسابية عند العرب القدماء الثريا، فعن طريق الثريا يعرفون بداية وشدة ونهاية الحر
التفاصيل في "تقويم" مع #خالد_الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/rCFj24hEHL
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خالد الزعاق أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
من النجوم إلى البنك الأهلي.. مسيرة مهنية حافلة لكريم حسن شحاتة
تحدث الإعلامي كريم حسن شحاتة، عن خبراته السابقة في إدارة الكرة، مشيرًا إلى أنه عمل كمدير كرة في عدة أندية، أبرزها نادي النجوم، حيث كان أصغر مدير كرة في مصر، ونجح في قيادة الفريق للصعود إلى الدوري الممتاز برفقة الكابتن محمد صلاح، مؤكدًا أن هذه الفترة من أبرز محطات حياته الكروية.
وكشف خلال لقائه في الجزء الثاني من حلقته ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، للمرة الأولى عن حقيقة استقالته من منصبه في نادي البنك الأهلي، نافيًا ما تم تداوله حول تصريحه بأن "كرامته أهم"، وأوضح قائلاً: “لم أقل هذا الكلام مطلقًا، وما نُشر في بعض المصادر غير دقيق.”
أضاف كريم أن نادي البنك الأهلي يُعد مؤسسة مثالية من حيث الإمكانيات، سواء على مستوى اللاعبين، البنية التحتية، الموارد المالية، أو إدارة النادي، مشيدًا برئيس النادي اللواء أشرف نصار، واصفًا إياه بأنه بمثابة والده، وموجهًا له التهنئة في حديثه.
وعن تجربته مع النادي، أوضح شحاتة: “قضيت أربعة مواسم في البنك الأهلي، وكانت من أفضل فترات حياتي، قدمت خلالها مجهودًا كبيرًا، ولكن في الموسم الأخير، ومع تولي بابا فاسيليو الإدارة الفنية، ثم خلفه الكابتن طارق مصطفى، بدأت بعض التحديات تظهر، حيث واجه الفريق نتائج متذبذبة بين الفوز والخسارة.”
وتابع: “مع استمرار تراجع النتائج، أصبح هناك حاجة لإجراء تغيير في الجهاز الفني، وكان من الصعب الاستغناء عن المدرب الجديد الذي لم يُكمل سوى شهر أو شهرين. ومن هنا جاءت استقالتي، ولم تكن بسبب خلافات شخصية، بل لأنني شعرت أن التغيير مطلوب في ذلك التوقيت.”
وعن عدم قدرة الفريق على المنافسة رغم الإمكانيات المتاحة، قال شحاتة: “البنك الأهلي نادٍ حديث العهد بالدوري الممتاز، وخبراته تتراكم مع الوقت، ولكن بعض القرارات غير الموفقة في اختيار المدربين أثرت على مسيرة الفريق.”
ورفض شحاتة ذكر أسماء المدربين الذين يرى أنهم لم يكونوا مناسبين للفريق، قائلاً: “لا أستطيع تقييم أحد علنًا، فقد تكون المشكلة ليست في المدرب فقط، بل في عوامل أخرى، مثل التوفيق أو ظروف الفريق.”
أما عن أبرز إنجازاته مع الفريق، فقال: "حين توليت المهمة، كان البنك الأهلي في المركز الأخير، وكان متبق 11 مباراة فقط، لكننا حصدنا خلالها 22 أو 23 نقطة، ونجحنا في البقاء بالدوري. وفي الموسم الثاني، احتل الفريق المركز السابع، وهو إنجاز كبير."
وأشار إلى أنه استمتع بتجربته في البنك الأهلي، وأنه لو طُلب منه العودة، فلن يتردد، مؤكدًا حبه العميق للنادي وإدارته، لا سيما اللواء أشرف نصار ومحمد عبد المنعم.