الجديد برس|

قالت مصادر حقوقية في عدن إن عناصر تابعة للانتقالي قامت بتهريب المتورط الحقيقي في حادثة اختطاف سمير النورجي خارج اليمن باستخدام جواز سفر مزيف، بعد أن أُطلق سراحه على يد “قائد مكافحة الإرهاب” يسران المقطري بعد عدة أيام من اختطاف الجعدني.وفقاً لبيان من إدارة أمن عدن.

ورجحت المصادر أن تكون جثة علي الجعدني قد تم إخفاؤها بعد اختطافه وقتله تحت التعذيب في إحدى المنازل بمنطقة الممدارة، مع توقعات بالتخلص من جثته عبر تكبيلها بخرسانة إسمنتية ورميها في البحر، وهو أسلوب سابق للتخلص من جثث المختطفين والمحتجزين قسراً في السجون التابعة للإمارات.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

إصابة 4 في انفجار قنبلة في كركوك بالعراق.. اتهامات لـداعش

أفادت عدد من المصادر بالشرطة العراقية، أن أربعة أشخاص أصيبوا، اليوم السبت، نتيجة انفجار قنبلة كانت مزروعة على جانب الطريق في مدينة كركوك، الواقعة على بعد 300 كيلومتر شمال العاصمة العراقية، بغداد.

ووقع الانفجار في منطقة تجارية وسط المدينة، فيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم حتى الآن.

إصابة صاحب محل صرافة بجروح خطرة وإصابة 5 آخرين بينهم أطفال جراء انفجار عبوة ناسفة محلية الصنع وسط #كركوك#الشرقية_نيوز pic.twitter.com/ka9YRhg7An — AlSharqiya TV - قناة الشرقية (@alsharqiyatv) October 5, 2024
وفي الأربعاء الماضي، تعرضت قوة أمنية عراقية، لعملية في كمين مسلح في محافظة كركوك، ما أسفر عن مقتل وإصابة سبعة جنود. فيما ذكر الناطق باسم وزارة الداخلية العراقية، عبر بيان رسمي، أنه أثناء تنفيذ قوة من استخبارات اللواء 42 التابعة للفرقة 11 لواجب استطلاع وتفتيش في وادي زغيتون ضمن قاطع قيادة عمليات كركوك، تعرّضت القوة لهجوم من قبل عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي.

وأوضح البيان نفسه، أن الكمين أسفر عن مقتل أربعة مقاتلين وإصابة ثلاثة آخرين بجروح مختلفة، مما يعكس استمرار التهديدات الأمنية في المنطقة رغم الجهود المبذولة لمكافحة الإرهاب.

تجدر الإشارة إلى أنه في 16 أيلول/ سبتمبر الماضي٬ قُتل شخصان في عملية أمنية نفذتها القوات العراقية ضد عناصر "داعش" في محافظة كركوك.

وفي بيان صادر عن وزارة الداخلية٬ أوضحت أن قوات الأمن قامت بملاحقة سيارة مشبوهة قرب منطقة بنجا علي بمدينة كركوك.

وعند مداهمة السيارة، تم اكتشاف وجود شخصين اثنين من عناصر "داعش" بداخلها، حيث كانا يرتديان حزامين ناسفين. وأشار البيان إلى أن الشخصين قد لقيا مصرعهما نتيجة انفجار الحزامين الناسفين.

وأكدت وزارة الداخلية أن القوات الأمنية مستمرة في تنفيذ عملياتها في المنطقة لتعزيز الأمن ومكافحة الإرهاب.


إلى ذلك، إن تنظيم "داعش"  قد سيطر على معظم محافظات الموصل وصلاح الدين والأنبار، بالإضافة إلى أجزاء من محافظتي ديالى وكركوك في حزيران/ يونيو 2014 في فترة حكم رئيس الوزراء العراقي الأسبق آنذاك نوري المالكي بقيادة حزب الدعوة الشيعي، قبل أن تتمكن المليشيات الشيعية والقوات العراقية من استعادة هذه المناطق في السنوات التالية.

وأعلن رئيس الوزراء العراقي الأسبق، حيدر العبادي، أنه النصر على "داعش" في 9 كانون الأول/ ديسمبر 2017. ورغم مرور سبع سنوات على تطهير العراق من سيطرة التنظيم، إلا أنه لا يزال ينفذ هجماته في المناطق الريفية للمحافظات المذكورة.

مقالات مشابهة

  • القبض على مالك شركة شحن حاول تهريب ألعاب نارية
  • الخارجية تتابع حادثة اختطاف أردنيين اثنين على يد عصابات في المكسيك
  • اختطاف شاعر شعبي وإيداعه السجن بسبب قصيدة عن الثورة اليمنية (فيديو)
  • تصريح ناري.. بلعيد يبرئ الأهلي من اتهامات القندوسي
  • إصابة 4 في انفجار قنبلة في كركوك بالعراق.. اتهامات لـداعش
  • حزب بارزاني:تزوير الانتخابات “حرام”!
  • فيضانات موسمية في تايلاند: غرق أفيال واختفاء العشرات وعمال الإنقاذ في سباق مع الزمن
  • قرار عاجل في الأهلي بشأن اتهامات أحمد قندوسي
  • منظمة سام تدين اختطاف الحوثيين للناشط البيضاني في إب
  • إعلام عبري: الرضوان حاولت اختطاف جثة جندي