السجن المشدد 15 عاما لـ «عاطلين» لإدارتهما ورشة لتصنيع الأسلحة بأسيوط
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أصدرت محكمة جنايات أسيوط، الدائرة الثانية، برئاسة المستشار محمود عبد العزيز رئيس المحكمة وعضوية المستشارين أحمد إبراهيم رضا نائب رئيس المحكمة، وأحمد محمد نصر عضو المحكمة وأمانة سر صلاح تمام محمد، بالسجن المشدد 15 عاما للمتهمين بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية والاتجار فيها بقرية الدوير بمركز صدفا في أسيوط.
تعود وقائع القضية رقم 954 لسنة 2024 جنايات مركز صدفا إلى ورود معلومات للرائد مصطفى عبد الحفيظ رئيس فرع الإدارة العامة لمكافحة الأسلحة والذخائر الغير مرخصة بأسيوط، بقيام " عصام. ج. ف " 35 عاما، عاطل، و " محمد.ع. ف " 21 عاما، عاطل بإدارتهما ورشة لتصنيع الأسلحة النارية الغير مرخصة والاتجار فيها بقرية الدوير.
وبتقنين الإجراءات القانونية قاد الرائد مصطفى عبد الحفيظ رئيس فرع الإدارة العامة لمكافحة الأسلحة والذخائر الغير مرخصة بأسيوط، قوة من الشرطة استهدفت منزل المتهم الأول أسفرت عن ضبط المتهمان وبتفتيش المنزل عثر على ضبط 29 قطعة سلاح " بنادق آلية وفرد خرطوش وفرد محلي الصنع " وأدوات إصلاح و قطع أسلحة وأدوات تصنيع.
وبمواجهة المتهمان بما أسفر عنه الضبط اقر بحيازتهما للأسلحة النارية بقصد الاتجار وقطع غيار الأسلحة بقصد إصلاح الأسلحة والأدوات بقصد تصنيع الأسلحة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسيوط السجن المشدد عاطلين ورشة تصنيع أسلحة
إقرأ أيضاً:
تشديد عقوبة الضرب إلى السجن 10 سنوات في هذه الحالة طبقا للقانون
حدد قانون العقوبات حالة يتم فيها تشديد عقوبة الضرب إلى السجن 10 سنوات ، ويستعرض “صدى البلد” من خلال هذا التقرير هذه الحالة.
عقوبة الضربتنص المادة ٢٣٦ من قانون العقوبات على أن كل من جرح أو ضرب أحدا عمدا أو إعطاء مواد ضارة ولم يقصد من ذلك قتلا ولكنه أفضى إلى الموت يعاقب بالسجن المشدد أو السجن من ثلاث سنوات إلى سبع، وأما إذا سبق ذلك إصرار أو ترصد فتكون العقوبة السجن المشدد أو السجن، وهذه العقوبة تنطبق أيضا على الجرائم التي تنتهك بحق الأطفال.
كما نصت المادة ٢٤٠ من قانون العقوبات لجريمة الجرح أو الضرب المفضي إلى عاهة مستديمة، على عقوبة السجن من ثلاث سنوات إلى خمس سنوات، وتشدد العقوبة في حالة ما إذا كانت الجريمة مقترنة بسبق الإصرار أو الترصد، فتكون السجن المشدد من ثلاث سنين إلى عشر سنين.
ويستأنف مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، جلساته العامة هذا الأسبوع بمناقشة عدة مشروعات قوانين مهمة، أبرزها:
مشروع قانون بتعديل قانون الثروة المعدنية: لدعم تطوير قطاع التعدين وتعظيم عوائده الاقتصادية.
مشروع قانون لتعديل قانون إنشاء الهيئة القومية للأنفاق: لإعادة تخصيص واستغلال أصول وأراضي الهيئة غير المستغلة، بما يزيد من عوائدها ويخفف العبء عن الخزانة العامة للدولة.
مشروع القانون الخاص بإنشاء قاعدة بيانات الرقم القومي الموحد للعقاراتيهدف مشروع القانون إلى إنشاء قاعدة بيانات قومية موحدة ومركزية لكافة أنواع العقارات، بحيث يتم من خلالها:
تصنيف دقيق للملكية العقارية.
تحديد اشتراطات البناء والترخيص.
رصد المخالفات الخاصة بكل عقار.
تحديد الضريبة العقارية واجبة التحصيل.
الوقوف على بيانات استهلاك المرافق الأساسية كالمياه والغاز والكهرباء.
ضبط التقسيم الإداري لكل جهة ولاية.
وسيتم إعداد منصة معلوماتية تشمل كافة التفاصيل الفنية والقانونية والإدارية المتعلقة بالعقار وأي تصرفات تتم عليه.
مشروع تعديل قانون الثروة المعدنيةمشروع القانون المقدم من النائب محمد إسماعيل (وأكثر من عشر عدد الأعضاء) يهدف إلى تحويل الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية إلى هيئة عامة اقتصادية، بما يضمن استقلالية القرار المالي والإداري، ودعم تطوير قطاع التعدين وتعظيم عوائده، مع وضع نظام قانوني متكامل للهيئة شبيه بالتنظيم القانوني للهيئة العامة للبترول.
مشروع تعديل قانون إنشاء الهيئة القومية للأنفاقيهدف مشروع القانون إلى:
إنهاء التخصيص للمنفعة العامة عن أملاك الهيئة غير التشغيلية.
إعادة تخصيص هذه الأصول والأراضي للهيئة لاستغلالها بذاتها أو عبر شركاتها في مشروعات استثمارية.
إدراج عوائد الاستغلال ضمن إيرادات الهيئة، بما يمكنها من سداد مديونياتها وتطوير مرفق النقل الحيوي.