نشوى مصطفى تنشر صورة سيارتها المُحطمة في حادث سير.. «اللهم أجرني في مُصيبتي»
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
شاركت الفنانة نشوي مصطفى عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، صورة لسيارتها المٌحطمة في حادث سير تعرضت له أمس الأول.
ونشرت نشوي مصطفى صورة للسيارة مُحطمة مُعلقة: «اللهم أجرني في مُصيبتي وأخلفني خيراً منها - الحمد لله والشكر لله».
وجهت الفنانة نشوى مصطفى، الشكر إلى جمهورها بعد تعرضها لحادث سير أدى إلى تحطم سيارتها، وكتبت قائلة: «أنتم نعمة كبيرة ورزق كبير في حياتي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نشوي مصطفي
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: تكثيف البرامج الدعوية في رمضان لنشر صحيح الدين ومواجهة المتطرف
أدى الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف صلاتي العشاء والتراويح بمسجد العلي العظيم بالقاهرة، وسط حضور كبير من المصلين الذين توافدوا إلى المسجد لأداء الصلاة في أجواء إيمانية مفعمة بالخشوع والتضرع، وحرصت قيادات وزارة الأوقاف وأوقاف القاهرة على الحضور.
وشهدت الصلاة ترتيلًا عذبًا للقرآن الكريم بصوت القارئ الشيخ عبد المطلب البودي، الذي أَمَّ المصلين في صلاة التراويح، فأضفى بجمال صوته وخشوعه أجواءً إيمانية زادت من استغراق المصلين في لحظات السكينة والتدبر، وتفاعل الحضور مع التلاوة.
وعقب انتهاء الصلاة، التف جمهور المسجد حول وزير الأوقاف في مشهد يعكس روح المحبة والمودة، حيث حرصوا على إلقاء التحية عليه والتعبير عن سعادتهم بحضوره، متمنين له دوام التوفيق في مهمته الدعوية، وقد بادلهم الوزير الترحاب، مؤكدًا حرص الوزارة على خدمة بيوت الله وتعزيز رسالة الإسلام الوسطية التي تدعو إلى التسامح والتآخي.
البرامج الدعوية في رمضان
واستمع وزير الأوقاف خلال اللقاء إلى رواد المسجد، وأكد أن الوزارة ماضية في خطتها لتكثيف البرامج الدعوية في رمضان والتي تهدف إلى نشر صحيح الدين ومواجهة الفكر المتطرف.
وأشاد الحاضرون بجهود وزارة الأوقاف في العناية بالمساجد وتهيئتها لاستقبال المصلين بأفضل صورة، مؤكدين أن هذه اللقاءات المباشرة مع المسئولين تعزز جسور الثقة والتعاون بين الدولة والمجتمع، كما عبروا عن تقديرهم للدور الذي يقوم به الأئمة والدعاة في نشر الوعي الديني وتوضيح المفاهيم الصحيحة المستمدة من الكتاب والسنة.
ودعا وزير الأوقاف جموع المصلين إلى ضرورة اغتنام نفحات هذا الشهر المبارك في التقرب إلى الله بالطاعات والأعمال الصالحة، مشددًا على أهمية التراحم والتكافل بين أفراد المجتمع، لا سيما في هذه الأيام المباركة التي تتضاعف فيها الحسنات وترتفع فيها الدرجات.