عاجل| تصريح يطمئن المصريين من رئيس الوزراء عن الاقتصاد الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
علق الدكتور مصطفى مدبولي، على أزمة ارتفاع الأسعار التي شهدتها الأسواق خلال الفترة المقبلة.
توفير السلعوقال "مدبولي" خلال حواره مع الإعلامي عمرو خليل المذاع على فضائية "اكسترا نيوز" مساء اليوم الاثنين، "ارتفاع الأسعار وتكلفة الحياة الدولة في الفترة الماضية خرجنا من نفق كان صعب فيما يخص النقد الأجنبي والعملة وكان هناك مناخ من عدم ثقة".
وأضاف "وهذا كله وأنا بطلع على كل ما يثار ويقال وهذا بسبب الصدمات الخارجية ولكن يمكن ظروفنا كانت أشد والأزمة كانت أكبر من دول أخرى طبقا لعدد سكانها وظروفها، مصر منذ 2010 وهي في سلسلة من الأزمات متتالية ولكن المواطن يهمه حل أزمة العملة الصعبة".
أزمة التضخموتابع "وكان توجيه واضح خلال السنتين أو الثلاثة أن نغطي احتياجاتنا من النقد الأجنبي، وأن تكون أسعار السلع الأساسية في متناول قدرات المواطن البسيط وهذا لن يحدث إلا بالتركيز خلال الفترة المقبلة ونستهدف توفير كميات كبيرة من السلع لزيادة الوفرة من المعروض".
وأردف "الاقتصاد المصري قادر على تحمل أي صدمات خارجية خلال الفترة المقبلة ونسعى مع البنك المركزي والمجموعة الاقتصادية أزمة التضخم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاقتصاد المصري مصطفي مدبولي المجموعة الاقتصادية البنك المركزي رئيس الوزراء ارتفاع الأسعار العملة الصعبة الفترة المقبلة
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد المغربي بنسبة 3.9% خلال 2025 و3.7% في السنة المقبلة
يرتقب أن يسجل المغرب نموا بنسبة 3.9 بالمائة هذه السنة و3.7 بالمائة في 2026، وذلك وفقا لتوقعات صندوق النقد الدولي الصادرة اليوم الثلاثاء.
وتوقعت المؤسسة المالية الدولية، في آخر تحديث لـ”آفاق الاقتصاد العالمي”، أن يبلغ التضخم 2.2 بالمائة خلال 2025، و2.3 بالمائة في السنة المقبلة.
وحسب هذه التوقعات، التي تم نشرها بمناسبة الاجتماعات الربيعية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، المنعقدة ما بين 21 و26 أبريل الجاري بواشنطن، فمن المرتقب أن يتباطأ معدل البطالة، الذي بلغ 13.3 بالمائة في 2024، إلى 13.2 هذه السنة، قبل أن يتراجع إلى 12.9 بالمائة في 2026.
ويتوقع صندوق النقد الدولي أن يستقر رصيد الحساب الجاري للمملكة عند ناقص 2.0 بالمائة خلال 2025، ثم ناقص 2.2 بالمائة في السنة الموالية.
وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، من المتوقع أن يصل النمو، الذي بلغ 1.8 بالمائة خلال 2024، إلى 2.6 بالمائة في 2025، قبل أن يقفز إلى 3.4 بالمائة في سنة 2026.
وتشكل هذه التوقعات تراجعا في تقديرات الصندوق الخاصة بهذه المنطقة التي صدرت في أكتوبر الماضي. وكانت هذه التقديرات تشير إلى 2.1 بالمائة في 2024 و4.0 بالمائة خلال 2025.