النيابة العامة: عقوبة تزوير التوقيع الإلكتروني تصل للسجن 5 سنوات
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
قالت النيابة العامة إن نظام التعاملات الإلكترونية يهدف إلى ضبط التعاملات بها، وتنظيمها، بما يؤدي إلى إضفاء الثقة في صحتها وسلامتها من الناحية النظامية.
وأشارت النيابة عبر حسابها بمنصة "إكس"، إلى معاقبة كل من زور سجلاً إلكترونياً، أو توقيعاً إلكترونياً، أو شهادة تصديق رقمي، أو استعمل أي من ذلك مع العلم بتزويره.
وأوضحت أن من يفعل ذلك يعاقب السجن مدة تصل إلى خمس سنوات أو غرامة مالية تصل إلى 5 ملايين ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين.
يهدف نظام التعاملات الإلكترونية إلى ضبط كافة التعاملات بها، وتنظيمها، بما يؤدي إلى إضفاء الثقة في صحتها وسلامتها من الناحية النظامية. pic.twitter.com/vqvgAGWlz3
— النيابة العامة (@ppgovsa) July 8, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: النيابة العامة أهم الآخبار
إقرأ أيضاً:
إلى خط المواجهة الأول.. 6 توجهات عاجلة من الرئيس السيسي للقوات المسلحة| فيديو
طالب الرئيس عبد الفتاح السيسي، قادة الفرق في القوات المسلحة الذين حضروا لقاء اليوم الخميس، أن يبلغوا تحياته وسلامه إلى أبنائه من القوات المسلحة.
ووجه الرئيس السيسي حديثه إلى قادة القوات المسلحة قائلا: "خلوا بالكم.. وكونوا دائما مستمرين في العمل والتدريب والاستعداد للحفاظ على كفاءتكم وجاهزيتكم، كما نصحهم باستكمال الجهود وعدم التسرع في القرار مهما كانت قدرتهم، لأن القوات المسلحة هي ركيزة الاستقرار في مصر".
اجتماع الرئيس السيسي بقادة القوات المسلحة: جاهزية تامة لمواجهة أي تحديات محتملة إنفوجراف| أبرز رسائل الرئيس السيسي خلال لقائه بقادة القوات المسلحة.. صور تنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسي.. "مستقبل وطن" ينظم مبادرة شتاء دافئ لتقديم البطاطين لمحدودي الدخل أمن مصر وسلامتها أمانة في رقابتناوأكمل الرئيس السيسي حديثه للقادة قائلا: "أمن مصر وسلامتها أمانة في رقابتنا كلنا.. وفى رقابتكم أيضا باعتباركم خط المواجهة الأول.. ربنا يارب يحفظنا ويحفظكم من كل شر وسوء".
جاءت توجيهات الرئيس السيسي خلال اجتماعه اليوم الخميس، بعدد من قادة القوات المسلحة، بمقر القيادة الاستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، في حضور الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وقادة الأفرع الرئيسية. وتناول اللقاء تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.