برافو الأمن.. العثور على الطفل أكرم الذي نال تعاطف القنيطريين واعتقال المختطفة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
زنقة 20 ا الرباط
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بمدينة مراكش بتنسيق مع نظيرتها بمدينة القنيطرة، يوم أمس الأحد 7 يوليوز الجاري، من توقيف سيدة تبلغ من العمر 25 سنة، وذلك للاشتباه في تورطها في قضية تتعلق باختطاف واحتجاز طفل قاصر واستغلاله في التسول.
وكانت مصالح الشرطة بمدينة القنيطرة قد فتحت بحثا قضائيا على خلفية بلاغ تقدمت به سيدة، تتهم من خلاله جارتها باختطاف ابنها القاصر البالغ من العمر ثلاث سنوات، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن توقيف المشتبه فيها متلبسة باستغلال الطفل المذكور في التسول بمدينة مراكش.
وقد تم إخضاع المشتبه فيها للبحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وخصوصا الكشف عن كافة الخلفيات وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أكرم القصاص: حفل تخريج الكليات العسكرية يحمل رسائل للداخل والخارج
قال الكاتب الصحفي، أكرم القصاص، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال حفل تخريج الكليات العسكرية، حملت في طياتها رسائل للداخل والخارج، كما أن الاحتفالية من العاصمة الإدارية الجديدة في حد ذاتها، رسالة بمعنى أن مصر بإرادتها على مدار سنوات استطاعت أن تصنع عاصمة جديدة تنضم إلى القاهرة خلال فترة قصيرة، إذ أصبحت العاصمة الإدارية رمزًا للتنمية والتحديث.
حفل تخريج الكليات العسكريةوأضاف «القصاص»، خلال مداخلة مع الإعلامية دينا عصمت، ببرنامج «اليوم»، المذاع على قناة «dmc»، أن خريجي الكليات العسكرية مدركين جيدا لتحديات العصر، كما أن الاستعراض كان مبهرًا، وجاء بالتزامن مع الذكر 51 من احتفالات أكتوبر1973.
وأوضح أن الاحتفال حمل الكثير من الرسائل لأبطال أكتوبر، وللقوات المسلحة التي لم تتأخر عن تحمل مسؤولياتها في مواجهة الإرهاب، كما حمل رسائل للشعب المصري الذي لا يزال صامدًا في مواجهة التحديات.
لا حل للحرب في غزة ولبنان سوى السلامولفت إلى أن الرئيس السيسي أكد أنه لا حل للحرب في غزة ولبنان سوى السلام، ويجب أن يتوقف هذا الدمار ولا بد من إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، لأن الحرب يمكن أن تشتعل وتهدد السلام الإقليمي بشكل كبير، ما قد يؤدي إلى انتشار الإرهاب والعنف.
واختتم بالإشارة إلى أن مصر تنطلق من خبرة حرب وسلام في وقت واحد، وقدرة على تفهم عقلية العدوان وأن العدوان لا يأتي بأي نتائج، كما أن هناك توافق دولي على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وأنه لا بديل للسلام.