أبناء مديرية السدة بإب ينظمون وقفة لمباركة الإنجاز الذي حققته الأجهزة الأمنية
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
الثورة نت|
نظم أبناء مديرية السدة بمحافظة إب اليوم، وقفة لمباركة الإنجاز الذي حققته الأجهزة الأمنية بكشف خلية التجسس الأمريكية الإسرائيلية.
وأدان المشاركون في الوقفة التي شارك فيها مدير المديرية محمد الدرواني، ومسؤول التعبئة العامة عادل البحم، وعدد من مدراء فروع المكاتب التنفيذية والشخصيات الإجتماعية، الأعمال التخريبية التي قامت بها تلك العناصر الإجرامية خدمة للعدو الأمريكي الصهيوني.
وطالبوا الأجهزة الأمنية والقضائية بإنزال أقسى الإجراءات العقابية والرادعة بشبكة التجسس وكل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن.
وأكدوا الاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني، والاستعداد الكامل للتحرك وفق توجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي.
واعتبروا الإنجاز الذي حققته الأجهزة الأمنية بكشف خلية التجسس وإفشال المخططات التي تستهدف الوطن انتصارا تاريخيا للوطن.
وبارك بيان صادر عن الوقفة الإنجاز الاستراتيجي الذي حققته الأجهزة الأمنية.. مطالبا باتخاذ العقوبات بحق شبكة التجسس التي تعمل لصالح العدو، وتطهير المؤسسات من العملاء والخونة.
وأشاد باستمرار العمليات العسكرية النوعية المساندة للشعب الفلسطيني.. داعيا الجميع إلى التحلي باليقظة والتعاون مع الأجهزة الأمنية في الإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة للعدو.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: محافظة إب مديرية السدة
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة: الأمريكي شريك أساسي مع العدو الإسرائيلي في كل جرائمه التي يرتكبها على مدى عقود من الزمن
يمانيون/ خاص
أكد السيد القائد أن الأمريكي شريك أساسي مع المجرم الصهيوني الإسرائيلي اليهودي في كل جرائمه التي يرتكبها على مدى عقود من الزمن في فلسطين ولبنان وسوريا والأردن ومصر.
وقال السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في كلمة له، اليوم الخميس، حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية، أن بريطانيا وفرنسا شاركت الأمريكي في استقدام العصابات الصهيونية اليهودية إلى فلسطين وتجنيدها وتسليحها وتمكينها.
وأضاف السيد أن الرئيس الفرنسي الحالي ومن قبله جعلوا من أنفسهم الفداء للصهاينة اليهود، وأن ألمانيا تقدم الكثير من قذائف السلاح والدعم السياسي والإعلامي.. مؤكداً أن قوى الشر المنضوية تحت لواء الصهيونية اتجاهها الإجرامي الوحشي ضد أمتنا الإسلامية من منطلق عقائدي ورؤية وتوجه
ولفت قائد الثورة إلى أنه من المدهش أن بعض السياسيين والإعلاميين العرب ممن يتحدثون عن المجاهدين في فلسطين ولبنان يتحدثون عنهم وكأنهم هم من استفز العدو الإسرائيلي والأمريكي.
وأوضح السيد أن الأمريكي والبريطاني والأوروبي اتجهوا لدعم الصهيونية كمشروع يؤمنون به لتدمير أمتنا الإسلامية.. لافتاً إلى أن الحديث الصهيوني المتكرر عن فلسطين وبقية الشام ومصر وأجزاء من السعودية والعراق بهدف السيطرة والاحتلال المباشر.
وأشار السيد القائد إلى أن ما يعبّر عنه الأمريكي والإسرائيلي بتغيير وجه الشرق الأوسط يعني التحكم بالجميع بما يخدم المصلحة الأمريكية والإسرائيلية.. مضيفاً أن عدوانية أمريكا و”إسرائيل” ليست ردة فعل من استفزاز بل هم من ابتدأ العدوان على امتنا باحتلال الأوطان واستهداف الشعوب.
ونوه السيد إلى أن العدو لديه توجه إجرامي مفسد، يستهدف الناس لإفساد حياتهم على المستوى الأخلاقي، ولإفساد الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأن توجه العدو ظلامي بكل ما تعنيه الكلمة في رؤيته وتوجهه وفكره.