يديعوت أحرونوت تنشر نقاط الخلاف في صفقة التبادل
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
#سواليف
نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت #نقاط_الخلاف في #صفقة_التبادل:
موعد انتهاء #المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار الدائم.
هل سينسحب الجيش من محوري #فيلادلفيا و #نيتساريم؟
هل ستتوقف الطلعات الجوية للجيش الإسرائيلي لجمع معلومات استخباراتية أثناء المفاوضات؟
مفاتيح تبادل الجثث مقابل #الأسرى_الفلسطينيين، وكذلك الجنود مقابل الأسرى.
إلى أين سيذهب أسرى المؤبدات المحررون من الضفة الغربية، فإسرائيل تريد إبعادهم إلى #غزة أو الخارج و #حماس ترفض.
السلطة في غزة: من سيوزع المساعدات في المرحلة الأولى من الصفقة؟ ومن سيحكم بدل حماس؟ ومن سيدير إعمار غزة الذي سيبدأ في المرحلة الثالثة؟
شروط إنهاء الحرب: ستطالب إسرائيل بحق الرد على أي خرق من حماس.
هل سيتمكن النازحون من الوصول إلى المنطقة العازلة على حدود القطاع؟ مقالات ذات صلة كمائن حماس برفح قتلت 10 جنود إسرائيليين 2024/07/08
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نقاط الخلاف صفقة التبادل المفاوضات فيلادلفيا نيتساريم الأسرى الفلسطينيين غزة حماس
إقرأ أيضاً:
هيئة البث الإسرائيلية: تل أبيب مستعدة لتقديم تنازلات دون التخلي عن تدمير حماس
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن الحكومة الإسرائيلية مستعدة لتقديم بعض التنازلات في إطار المفاوضات الجارية بشأن تبادل الأسرى مع حركة حماس، لكنها تؤكد في الوقت ذاته تمسكها بهدفها الأساسي المتمثل في "تدمير حماس" وعدم التراجع عنه.
تأتي هذه التصريحات في ظل استمرار الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق يفضي إلى إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين.
وقد أشارت تقارير إعلامية إلى أن إسرائيل تدرس تحسين عرضها لإنجاز صفقة التبادل، مما يدل على وجود مرونة في بعض الشروط، دون المساس بالأهداف العسكرية المعلنة.
إسرائيل تدمر نفقا شمالي غزة.. وحماس تكشف تفاصيل عملية رفح
إسرائيل: قطاع غزة سيصبح أصغر وأكثر عزلة
في المقابل، أفادت تقارير بأن حماس أبدت استعدادًا للإفراج عن بعض الأسرى مقابل وقف إطلاق النار، ما يشير إلى إمكانية تحقيق تقدم في المفاوضات إذا تم التوصل إلى تفاهمات مشتركة بين الطرفين.
يُذكر أن هذه التطورات تأتي في سياق تصاعد التوترات في المنطقة، حيث تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية في قطاع غزة، بينما تسعى الأطراف الدولية إلى تهدئة الأوضاع ودفع الجانبين نحو حل سلمي.
وفي ظل هذه المعطيات، يبقى مستقبل المفاوضات رهينًا بمدى استعداد الطرفين لتقديم تنازلات متبادلة، مع الحفاظ على مصالحهما وأهدافهما الاستراتيجية.