لينك سريع نتيجة الدبلومات الفنية 2024 من خلال بوابة التعليم
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
يمكن الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 عن طريق تسجيل رقم الجلوس عبر موقع بوابة التعليم الفني دون القيام بتسجيل الاسم، كما يستطيع جميع طلبة الدبلومات الفنية في كامل محافظات الجمهورية معرفة نتائجهم بكل سهولة من خلال موقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، وهذا بعد القيام باعتمادها والموافقة عليها عن طريق وزير التربية والتعليم الدكتور رضا حجازي، ومن المتوقع إعلان النتيجة قريبًا، لهذا السبب سوف نوفر لكم اليوم الخطوات الخاصة بالاستعلام عن النتيجة.
من المقرر ظهور نتائج الدبلوم الفني خلال الفترة المقبلة، وسوف يتم بيانها على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم فور تحصيلها مباشرًا عن طريق وزير التربية والتعليم، وهذا أهم ما أتى عن النتيجة:
سوف تشمل النتيجة كل التخصصات للدبلومات الفنية مثل الدبلوم الصناعى والزراعي والتجاري بالإضافة إلى الدبلوم الفندقي. قد أتم الطلاب أداء امتحاناتهم في أخر شهر يونيو وسوف يتم الإعلان عن النتيجة قريبًا ولكن لم تحدد الوزارة موعد رسمي حتى الآن. حيث أن كان من المقرر أن يتم ظهورها يوم السبت ولكن لم يتم ذلك. ستصبح النتيجة متاحة عقب اعتمادها على الرابط الخاص لموقع التعليم الفني. وقد أوضح مسؤول الوزارة على أن عملية التصحيح الأوراق الامتحانية مازالت مستمرة. بوابة التعليم الفنى نتائج الدبلوميمكنكم القيام بالبحث عن نتيجة الدبلوم الفني لعام 2024 من خلال اتباع هذه الخطوات التالية:
أولًا قم بالدخول على الرابط الرسمي لموقع التعليم الفني. ثم قم بالدخول على الصفحه الرئيسيه واختر نوع الدبلوم إذا كان صناعي أو دبلوم تجاري أو دبلوم زراعي أو فندقي. ثم قم بتقديم رقم الجلوس الخاص بالطالب. ثم اضغط على الاستعلام، بعد مرور القليل لكي يتم ظهور النتيجة، وذلك في حالة رفعها على الموقع واعتمادها رسميًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتيجة الدبلومات الفنية أخبار نتيجة الدبلومات الفنية 2024 إعلان نتيجة الدبلومات الفنية 2024 أخبار الدبلومات الفنية 2024 التربیة والتعلیم الدبلومات الفنیة التعلیم الفنی نتیجة الدبلوم
إقرأ أيضاً:
الداخلية الفرنسية: الإخوان الإرهابيون يقتحمون الدولة من بوابة التعليم
حذّرت وزارة الداخلية الفرنسية من استمرارية خطط تنظيم الإخوان الإرهابي في اقتحام الميدان التعليمي بهدف خلق جيل جديد من "سفراء" الإسلام السياسي، والذين من المُحتمل أن يتولّوا مناصب إدارية وسياسية مُهمّة في العديد من المؤسسات والوزارات الفرنسية.
وأكد محامي وزارة الداخلية أمام قُضاة المحكمة الإدارية في مدينة ليون هذا الأسبوع، أنّ "الثانويات الإخوانية ستُنتج كوادر الغد، لكنّها إلى جانب التدريس التربوي تحشو رؤوس الناس بمبادئ من عصر آخر"، وهو ما يعني اقتحام الإخوان للعديد من مؤسسات الدولة عبر هؤلاء الطلبة بعد تخرّجهم من الجامعة.
Le dernier lycée musulman sous contrat #AlKindi dénonce une «décision politique» pour contester sa fermeture en justice.
C'est vraiment pas de chance, des ouvrages prônant le djihad violent avaient été retrouvés dans la bibliothèque de ce lycée.https://t.co/bQ13EcUc3W
وفي إطار تشديد قبضتها على إخفاقات المدارس الإسلاموية الخاصة في الالتزام بعلمانية الدولة الفرنسية وقوانينها، وخشية التغاضي عن محاولات التطرّف، أنهت الحكومة الفرنسية عقدها مع مجموعة مدارس الكندي الإسلامية قرب ليون على أن يبدأ تنفيذ القرار مع بداية العام الدراسي 2025-2026.
إلا أنّ إدارة مجموعة الكندي التابعة للإخوان في فرنسا، رفعت قضية في المحاكم ضدّ وزارة الداخلية للاحتجاج على القرار، زاعمة اتخاذ إجراءات تصحيحية ردّاً على انتقادات من محافظة إقليم الرون، التي ترغب في إنهاء عقد ثانوية الكندي مع الدولة الفرنسية. وهو ما يعني إنهاء الاعتماد الرسمي للمدرسة، الأمر الذي يُعتبر ذات أهمية كبيرة، فبالإضافة لفُقدان الاعتراف من قبل وزارة التعليم، تسمح اتفاقية الشراكة مع نظام التعليم الوطني للمؤسسة بتلقي 1.75 مليون يورو من الأموال العامة لدفع رواتب معلميها.
Cette enquête très éclairante invite à développer des cadres de concertation et des mesures d'accompagnement plus efficientes entre l'Etat et l'enseignement privé. Un cadre assurant la vigilance est préférable à toute "présomption de culpabilité"...https://t.co/UtVo4RiABo
— frère Jean-François Bour (@frJFBour) March 9, 2025 الفكر الإخواني لا يتغيّرمن جهته، أشار محامي وزارة الداخلية الفرنسية، أمام المحكمة الإدارية، إلى أنّ "هذه الإخفاقات ليست معزولة بل هي جزء من منظومة مؤسسة تعليمية مُخترقة من قبل جماعة الإخوان"، مُذكّراً بقرب عدد من مؤسسي مدارس الكندي من هذه الحركة التي تتبنّى الإسلام السياسي والفكر المُتشدد.
وأكد المحامي أنّ هذه المؤسسة غير قادرة على العمل بشكل صحيح وسوف تستمر في ارتكاب الأخطاء، وتابع يقول "مُجرّد أننا سنقوم بإزالة بعض الكتب لا يعني أنّ الأمر سيكون على ما يرام. لا يُمكن أن يتغيّر هذا الفكر لأنّه موجود في أعماق جماعة الإخوان".
بالمُقابل أكدت إدارة ثانوية الكندي أمام محكمة ليون "نحن لا نُريد أن ننشئ نُخبة مسلمة في فرنسا"، مُكررة مزاعم البُعد عن تنظيم الإخوان. ومن المتوقع صدور القرار خلال أسبوع، لكنّه بالتأكيد لن يكون موعد المحكمة الأخير نظراً لتصميم الأطراف على مواصلة النزاع حتى النهاية، والفوز بالقضية.
Le dernier lycée musulman sous contrat dénonce une «décision politique» pour contester sa fermeture en justicehttps://t.co/RkAcPkFafX
par @Le_Figaro
وكان قد تمّ التنديد بإدارة المدرسة من قبل محافظة إقليم الرون في الخريف الماضي بعد تقرير تفتيش أكاديمي سلّط الضوء، على الفشل في احترام القيم الجمهورية. كما تمّ العثور على كتب تدعو إلى الجهاد العنيف وتُروّج لفكر الإخوان.
كما لم تُقدّم الثانوية بياناتها المالية إلى السلطات الضريبية، وقامت بخلط الدعم المالي الحكومي بين 80% من الفصول المُتعاقدة والفصول الأخرى، وهو أمر ممنوع من الناحية القانونية.
واستنكر المدافعون عن الكندي ما أسموه "المُحاكمة السياسية" وأشاروا إلى أنّ الفكرة تتمثّل فقط في مُهاجمة تنظيم الإخوان من خلال قرار الإيقاف هذا.
وتُواجه المدارس الإسلاموية الخاصة التي تعمل بموجب عقود مع الدولة مشاكل كثيرة في فرنسا. فبعد فسخ العقد مع ثانوية أبن رشد في مدينة ليل مع بدء العام الدراسي 2024-2025 ، قررت الحكومة إنهاء العقد الذي يربطها بمجموعة مدارس الكندي في ضواحي ليون، مع بدء العام الدراسي القادم.
وفي نظر الدولة الفرنسية، التي تخشى عواقب عدم الاكتراث بتصاعد التطرّف، فإنّ التعليم الإسلامي الخاص الذي يتم بموجب عقد معها، ينمو منذ 20 عاماً، لكنّه بات يُكافح اليوم من أجل الحفاظ على نفسه. وبعد القرارين الأخيرين اللذين يتم الطعن عليهما أمام المحاكم، لا تزال تعمل 7 مدارس إسلامية لديها فصول دراسية بموجب عقود مع الدولة، بما في ذلك مدرسة ثانوية واحدة، وجميعها تحت المُراقبة الأمنية والأكاديمية.