بوابة الوفد:
2025-04-15@20:47:05 GMT

THE LAST BREATH في دور العرض المصرية الأربعاء

تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT

يعيش مجموعة من أصدقاء الجامعة مغامرة مثيرة تحت الماء سرعان ما تتحول إلى كابوس، من خلال أحداث فيلم THE LAST BREATH الذي ينطلق في دور العرض المصرية يوم الأربعاء 10 يوليو 2024، وهو فيلم إثارة ومغامرة مرعبة من إخراج يواكيم هيدن، ويتم توزيعه بواسطة Four Star Films.

في فيلم THE LAST BREATH، يجتمع مجموعة من أصدقاء الجامعة القدامى في جزيرة كاريبية ساحرة لقضاء عطلة نهاية أسبوع مليئة بالاحتفالات والذكريات.

تنقلب مغامرتهم إلى كابوس عندما يشرعون في رحلة غوص لاستكشاف حطام سفينة حربية من الحرب العالمية الثانية التي تم العثور عليها مؤخراً. ما يبدأ كمغامرة مثيرة في التاريخ يتحول سريعاً إلى كابوس عندما يجدون أنفسهم محاصرين داخل متاهة صدئة للسفينة، محاطين بأسماك القرش البيضاء الكبيرة.

 عندما تتحول الطمأنينة إلى مأساة، يجب على الأصدقاء التنقل عبر المتاهة المائية الخطيرة بينمايتعرضون للمطاردة من قبل المفترسات التي لا ترحم. مع نفاد مخزون الأكسجين، يجب عليهم القتالمن أجل البقاء وحماية أحبائهم. هل سيتمكنون من الهروب من الفخ القاتل، أم سيكون هذا نفسهم الأخير؟

 الفيلم من بطولة جوليان ساندز، كيم سبييرمان، جاك بار، ألكساندر أرنولد، وإخراج يواكيم هيدن، الذيقدم من قبل فيلم Breaking Surface، يجمع فيلم THE LAST BREATH بين أفلام الرعب والتوتر العالي لأفلام الإثارة، على خلفية بحر الكاريبي الجميلة والمرعبة في نفس الوقت.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

متحف الفيروسات الرقمية في هلسنكي.. عندما يتحول الخوف إلى فن

يعد متحف "فن الفيروسات" في العاصمة الفنلندية هلسنكي من المتاحف القليلة التي تعبّر عن الجانب المخيف للتكنولوجيا بطريقة فنية وإبداعية، إذ يدمج المتحف التكنولوجيا في الثقافة في قالب فني عن طريق أعمال رمزية تستعرض تاريخ عالم الفيروسات الرقمية بداية من 1987 وحتى 2024.

نستعرض في هذا المقال أبرز الأعمال التي يضمها هذا المتحف الفريد من نوعه:

"انقر من أجل الحب"

"انقر من أجل الحب" مستوحى من برمجية "أحبك" (ILOVEYOU) الخبيثة التي انتشرت بسرعة عبر البريد الإلكتروني عام 2000، تاركة أثرًا مدمرا على العالم الرقمي.

فقد استغل الفيروس الحالة العاطفية للمستخدمين لإدخال الفيروس السيئ السمعة عندما أغراهم بالنقر لفتح ملف كان بعنوان "LOVE-LETTER-FOR-YOU.TXT.vbs"، مما تسبب في إصابة أجهزة الحاسوب الخاصة بهم على الفور.

وبهذا أصبحت الفأرة -أداة التفاعل البسيطة- سببا في دمار واسع النطاق، مما ألهم الفنانان هوغو لانكينين وكاسبر هيلدن لتصميم هذا العمل على شكل قلب من مجموعة فأرات حواسيب، في محاولة لتصوير تقاطع الحب والتكنولوجيا والضعف في العصر الرقمي. جُمعت هذه الفأرات الحاسوبية من جميع أنحاء العالم، في دلالة على انتشار الفيروس عالميا.

إعلان "أرانيومورف"

هو تمثال يرمز إلى عملية التشفير أثناء هجوم ببرنامج فدية، مستوحى من صناديق الألغاز، ويحرسه شكل يشبه العنكبوت، حيث يمثل الصندوق المكان الذي تختفي فيه البيانات، ويمثل العنكبوت الهاكر الذي يحتجزها رهينةً.

في قلب هذا الهيكل، يكمن رمزٌ يُستخدم في التقاليد الصوفية لتمثيل النوايا الخفية من مثل كيفية تشفير التشفير للمعنى بأشكال معقدة وغير قابلة للقراءة. يدمج العمل بين التقنيات القديمة والحديثة مقارنًا بين التجريد الرمزي وخوارزميات التشفير، ومُسلّطًا الضوء على الطرق المعقدة التي يُمكن من خلالها تشفير المعلومات وفك تشفيرها.

كما يوجد كاميرا مثبتة في رأس العنكبوت، في دلالة على أن الهاكر يستطيع أن يرانا.

"تاريخ البرمجيات الخبيثة من عام 1987 إلى عام 2024"

يتتبع هذا الأرشيف المصور تطور التهديدات الرقمية من فيروسات "إم إس- دوس" (MS-DOS) المبكرة إلى برامج الفدية المعقدة، ملتقطًا التأثير التكنولوجي والثقافي لأشهر البرمجيات الخبيثة في كل عصر. ويمنح المشاهد القدرة على استكشاف براعة وتعقيد الشفرات المصممة للتعطيل والخداع والتدمير ومدى تطورها عبر الزمن.

أرشيف مصور  يظهر تطور التهديدات الرقمية من فيروسات إم إس- دوس" المبكرة إلى برامج الفدية المعقدة (وذ سكيور) "دبليو/ثريت سكايب"

"دبليو/ثريت سكايب" (W/Threatscape) هو عمل فني تفاعلي يتيح للمشاهدين رؤية البرمجيات الخبيثة والتقاطها بأيديهم من بيانات عشوائية في الوقت الفعلي تقريبًا.

يجمع العمل بين التعرف على الإيماءات والبرمجة البصرية ونماذج نشر الصور بطريقة فريدة، مما يجعل التهديدات السيبرانية غير المرئية سابقًا ملموسة، ويحفز على التأمل في مشهد الأمن السيبراني المتغير باستمرار.

لوحات "إنديستروير"

صُممت هذه القطع الفنية من شفرة برمجية "إنديستروير" (Industroyer) الخبيثة، التي استخدمتها روسيا لقطع الكهرباء في أوكرانيا خلال الحرب الحالية.

إعلان

صُممت الصور باستخدام نظام ذكاء اصطناعي مخصص طوّره الفنان غريغ لينارز.

شغّل نظام خاص البرمجية الخبيثة داخل صناديق رمل، وتم تعيين أسماء قيم إنجليزية لأجزاء الشفرة البرمجية لربطها بموجهات الذكاء الاصطناعي. تمت تغذية الإرشادات إلى خوارزمية توليد الصور، جنبًا إلى جنب مع مواد مثل خريطة أوكرانيا، مما أدى إلى توليد الذكاء الاصطناعي الصور التي نراها بالمتحف.

صور باستخدام نظام ذكاء اصطناعي مخصص طوّره الفنان غريغ لينارز.  (وذ سكيور) تجربة جميلة لزوار هلسنكي من عشاق التقنية

يحتوي المتحف على عدة أعمال أخرى مثيرة للانتباه ومصممة بشكل إبداعي، كما أن المتحف، وهو تابع لشركة "وذ. سكيور" (With.SECUR) الفنلندية والمتخصصة بأنظمة الحماية الرقمية، يقدّم محاضرات توعوية حول خطورة الفيروسات ومستقبل الأمن الرقمي، ويمكن الدخول للمتحف مجانا.

مقالات مشابهة

  • عندما تتحوّل البُوصلة من قضية إسلامية إلى ورقة اتّهام
  • عندما يصير الجسد ساحة معركة: تراجيديا الإنسان السوداني بين القنص والاغتصاب
  • جوارديولا يشيد بعمر مرموش ويُعدد مزاياه
  • الأمم المتحدة: عامان على كابوس الحرب – أزمة إنسانية غير مسبوقة تهدد جيلا بأكمله في السودان
  • 50% تخفيضا عبر تطبيق "طلبات " لحاملي بطاقات "مُزن" الائتمانية
  • سواريز «العضّاض» يعود من جديد!
  • تعليق مثير صورة العرض خدي دي
  • نهاية كابوس في شوارع إسطنبول… القبض على “آلة الجريمة” البالغ من العمر 17 عامًا والمطلوب في 160 جريمة
  • متحف الفيروسات الرقمية في هلسنكي.. عندما يتحول الخوف إلى فن
  • مفهوم الإدارة الحديثة