علماء يكشفون أبرز 10 أعراض لسوء التغذية
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
يوجد الآن الكثير من الأنظمة الغذائية التي ينصح مؤلفوها بتناول كميات أقل بكثير يوميًا مما ينبغي أن يتناوله الشخص البالغ، وقليل من الناس يعرفون أن سوء التغذية غالبا ما يؤدي إلى الوذمة.
وضعف وظائف القلب وضعف المناعة، فضلا عن الحثل وفقدان الشهية لذلك، يجدر الانتباه إلى العلامات التالية عندما تعاني من نقص السعرات الحرارية.
1- في كثير من الأحيان، مع اتباع نظام غذائي سيئ، يمكن ملاحظة تساقط الشعر، لأنه يفتقر إلى الفيتامينات والمواد المغذية، ولا يجب أن تبالغي في اتباع الحميات الغذائية إذا كنت ترغبين في الحفاظ على جمال شعرك.
2- يشير تدهور الذاكرة في معظم الحالات إلى أن الشخص يأكل القليل جدًا وفي هذه الحالة، قم بتغيير نظامك الغذائي.
3- إذا كنت تأكل بشكل غير صحيح، قد تحدث زيادة في الوزن أيضا وفي كثير من الأحيان، تتراكم الدهون حول الخصر، حيث يخزن الجسم الدهون.
4- ويؤدي سوء التغذية إلى حدوث اكتئاب عميق، مما قد يؤدي إلى اضطرابات خطيرة ومن الأفضل تغيير نظامك الغذائي على الفور.
5- إذا لاحظت أنك متعب للغاية في كثير من الأحيان، فهذا يشير أيضًا إلى مشاكل في التغذية، وأنت بحاجة إلى تناول المزيد من الطعام لأن جسمك لا يملك ما يكفي من الوقود حتى لأداء الأعمال الخفيفة.
6- مع تناول كميات قليلة من الطعام، قد تلاحظ بروز العظام والخدود الغائرة والجلد الرقيق.
7- نقص السعرات الحرارية في الجسم يمكن أن يسبب قشعريرة، حتى لو كانت الغرفة شديدة الحرارة.
8- الشعور بالجوع يحدث دائمًا عندما تعاني من سوء التغذية وهذا بدوره يؤثر سلبا على حالة جميع الأعضاء.
9- عادة ما يحدث قلة رد الفعل والخمول عند أولئك الذين لا يريدون تناول الطعام ولكن لا يجب أن تدفعي نفسك إلى الإرهاق من أجل بعض مُثُل الجمال التي اخترعها شخص ما.
10- في أغلب الأحيان، يكون الأشخاص الذين يأكلون قليلاً عدوانيين للغاية وسريعي الانفعال وغالبًا ما يعانون من تقلبات مزاجية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التغذية سوء التغذية وظائف القلب ضعف وظائف القلب تساقط الشعر الحميات الغذائية الذاكرة تدهور الذاكرة الوزن اكتئاب الطعام
إقرأ أيضاً:
وزراء يكشفون عكس ما يروج له نتنياهو بشأن اتفاق غزة
كشف وزراء في الحكومة الإسرائيلية عن موافقتهم على أجزاء من المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة عكس ادعاء مقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وفي حين سيجتمع المجلس الوزاري المصغر غدا لبحث الصفقة، تحدث مصدر إسرائيلي عن استياء قطر من سلوك نتنياهو.
ونقلت صحيفة يسرائيل هيوم عن وزراء بالحكومة الإسرائيلية أنهم وافقوا على أجزاء من المرحلة الثانية عندما وافقوا على الاتفاق مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وأضاف الوزراء أن الاتفاق الأولي الذي تمت الموافقة عليه ينص على الانسحاب من غزة بعد 42 يوما عدا منطقة محيطة بعرض 2297 قدما.
كما قال الوزراء إن الوثائق تظهر أن الجيش سينسحب من محور فيلادلفيا بحلول اليوم الـ50 عكس ادعاء مقربين من نتنياهو.
وأكد الوزراء اطلاعهم على قائمة الشروط الجديدة لإطلاق سراح الأسرى المتبقين في نفس الاجتماع قبل الموافقة على المرحلة الأولى من الاتفاق.
وبحسب الوزراء، فإنه بموجب القائمة لن يتبقى لدى إسرائيل أي أسير من بين نحو 360 محكوما عليهم بالسجن المؤبد، مع زيادة كبيرة في عدد الأسرى الفلسطينيين الذين يتم تبادلهم مقابل كل شخص تحدده حركة حماس كجندي.
مشاورات أمنيةوعلى صعيد متصل، قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن نتنياهو سيعقد جلسة مشاورات أمنية قبل اجتماع الحكومة مساء غد الثلاثاء.
إعلانوذكرت القناة أن مشاورات نتنياهو سيحضرها وزراء الدفاع والخارجية والمالية وعضو الكنيست أرييه درعي.
وكشفت القناة أيضا أن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش طالب نتنياهو بالتصويت على خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الداعية إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة قبل نهاية المرحلة الأولى من الصفقة.
وقال سموتريتش إن "مسؤوليتنا تحتم علينا أن نحرص على مستقبل إسرائيل ومعارضة التفريط بأمنها عبر إبرام صفقة".
من جهته، قال وزير "الشتات الإسرائيلي" عميحاي شكلي إنه سيعارض المرحلة الثانية من الصفقة لأنها خطيرة وغير واقعية، مؤكدا أن "الإدارة الأميركية تدرك ذلك".
وأضاف شكلي أنه يجب العودة إلى الحرب والتمسك بمناطق في غزة وعدم الاكتفاء بعمليات محدودة، مشيرا إلى أن "إسرائيل لم تكمل مهمتها في قطاع غزة ولم تحقق أهدافها بعد".
وكانت هيئة البث الإسرائيلية قالت إن الوفد الإسرائيلي عاد من الدوحة وإن المجلس الوزاري المصغر سيجتمع غدا لبحث المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة.
بدورها، قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن نتنياهو سيجري -اليوم الاثنين- تقييما محدودا بشأن المرحلة الثانية للصفقة عشية اجتماع المجلس الوزاري المصغر.
وأضافت القناة أن التقييم سيتناول الموقف الإسرائيلي المحدث قبيل مواصلة المحادثات في الدوحة.
من جانبها، أفادت صحيفة معاريف بأن إسرائيل تفكر في طرح الذهاب إلى مرحلة انتقالية بين المرحلتين الأولى والثانية في تطبيق اتفاق تبادل الأسرى.
وأوضحت أن المرحلة الانتقالية لن تشمل إعلان وقف الحرب لكنها ستضمن استمرار دفعات إطلاق سراح الأسرى.
وأشارت معاريف إلى أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تخشى أن يشهد شهر رمضان انهيار المفاوضات.
استياء قطريفي المقابل، نقلت صحيفة هآرتس عن مصدر إسرائيلي مطلع قوله إن قطر تشعر بالاستياء الشديد من سلوك نتنياهو وتصريحاته بشأن تهجير الفلسطينيين.
إعلانوقال المصدر الإسرائيلي للصحيفة إن قطر مستاءة من فشل نتنياهو في إرسال وفد إلى الدوحة الاثنين الماضي لبدء المفاوضات.
وأضاف أن قطر نقلت رسائل غاضبة، وذكّرت إسرائيل بأن هذا الاتفاق يشمل الدوحة أيضا باعتبارها ضامنا لتطبيقه.
وذكر المصدر أن القطريين قالوا إن السلوك الإسرائيلي يُعرّض استمرار إطلاق سراح الأسرى في المرحلة الأولى للخطر.
وفي سياق متصل، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس لم تبدأ بعد، وإن هناك مناقشات إسرائيلية داخلية وأخرى بين حماس والوسطاء.
وذكرت القناة أن الاتفاق خُرق بسبب عدم بدء مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة التبادل في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى.
وأضافت هيئة البث الإسرائيلية أن الوفد الإسرائيلي المفاوض مخول بمناقشة المرحلة الأولى من صفقة التبادل لا الثانية بسبب معارضة نتنياهو.
وذكرت هيئة البث أن عدم بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الصفقة سيؤثر على عملية تبادل الأسرى في المرحلة الأولى.
مطالب إسرائيلوكانت صحيفة يديعوت أحرونوت قالت إن نتنياهو يخطط لعرض مطالب إسرائيل بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة للموافقة عليها في اجتماع الكابينت غدا الثلاثاء.
وذكرت الصحيفة أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن حركة حماس لن تقبل بالمطالب الإسرائيلية بشأن المرحلة الثانية، والتي تشمل إبعاد قيادة الحركة من غزة، وتفكيك جناحها العسكري (كتائب القسام)، ونزع سلاحها، وإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين.
وأضافت أن قبول هذه المطالب من شأنه أن يؤدي إلى إنهاء الحرب من جانب إسرائيل.
وقال مسؤول إسرائيلي إنه إذا رفضت حماس تمديد المرحلة الحالية، وانتهت بإطلاق سراح 33 محتجزا، فقد تواجه إسرائيل خيارا صعبا، إما استئناف العمليات العسكرية في وقت لا يزال فيه 65 محتجزا في الأسر، وإما الانتقال إلى المرحلة الثانية وفقا لشروط حماس.
إعلان