دورة تدريبية لتعليم لغة الإشارة بجامعة عين شمس
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت وحدة التضامن الاجتماعي بجامعة عين شمس دورة تدريبية "لتعليم لغة الإشارة" وهى وسيلة التواصل التي يستخدمها ذوي الاحتياجات الخاصة واستهدف التدريب طلاب الجامعة والمتطوعين بالوحدة.
يأتي ذلك تحت رعاية مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعى، محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس وإشراف صلاح هاشم مستشار وزارة التضامن الاجتماعي للسياسات الاجتماعية ومنسق عام وحدات التضامن الاجتماعى بالجامعات، غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وتعقد الدورة بقاعات التدريب في مبنى الابتكار بالجامعة (ihub) بهدف نشر ثقافة الدمج بين الطلاب ذوى الهمم وباقي طلاب الجامعة بإشراف وتنسيق نيڤين عاصم الرئيس التنفيذي لقطاع الإبتكار و التدريب بالجامعة
وإعداد وتنفيذ عبدالرحمن فوزى مسؤل ومنسق وحدة التضامن الاجتماعي بالجامعة، وايه ونيس مسؤول التوعية بوحدة التضامن الاجتماعي بجامعة عين شمس.
وأشار عبدالرحمن فوزى إلى أهداف الوحدة فى محور التوعية والتطوع وبنك التطوع المصرى وتقديم خدمات للطلاب فى مختلف المجالات وتقديم العديد من الدورات التدريبية و من ضمن خدمات التى تقدمها الوحدة تسديد مصروفات الطلاب الغير قادرين وذوى الهمم وطلاب تكافل وكرامة ، وتقديم أجهزة تعويضية لطلاب ذوي الإعاقة.
وتناولت الورشة تعلم الحروف العربية بلغة الإشارة من" أ الى ى "والمأكولات وتم عمل حلقة نقاشية بلغة الإشارة بين الطالب وتعلم التحيات والتمييز بين الألوان و تطبيق عملي للحوار وكيفية السؤال والرد.
وشارك بحضور الكورس عدد مايقرب عن نحو 60 طالبا من مختلف الكليات و مجموعة من المتطوعين الفعالين بالوحدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي الاحتياجات الخاصة الدورات التدريبية الطلاب ذوي الهمم التضامن الاجتماعی عین شمس
إقرأ أيضاً:
الـCDT تنتقد "خرق الحكومة ميثاق الحوار الاجتماعي" في رسالة إلى أخنوش
انتقدت الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، الحكومة على خلفية ما وصفته « تعطيل الحوار الاجتماعي والمس بمصداقيته وجديته »، في رسالة وجهها الكاتب العام للمنظمة عبد القادر الزاير، لعزيز أخنوش، رئيس الحكومة، حول جولة الحوار الاجتماعي، دورة شتنبر 2024.
وقالت النقابة في رسالتها لرئيس الحكومة، إن مأسسة الحوار الاجتماعي ضرورة قصوى، والحوار الاجتماعي من الدعامات الأساسية التي تقوم عليها الممارسة الديمقراطية، وأنه الفضاء الأمثل لممارسة الحوار والتفاوض إعمالا لمعايير العمل الدولية ».
بالنسبة لنقابة CDT، فإن الحاجة ملحة نقابيا لـ « دورة مضبوطة ومنهجية واضحة ومستويات متعددة يجب احترامها وتنفيذ مخرجاتها ».
حجم وخطورة القضايا الاجتماعية التي تقتضي طرحها على طاولة الحوار الاجتماعي تظهر حسب النقابة، « إلزامية التداول حول مشروع القانون المالي لسنة 2025، وفي عدد من الالتزامات الحكومية التي لم تجد بعد طريقها للتنفيذ، ومنها استمرار التضييق الممنهج على الحريات النقابية وغيرها من القضايا ».
ودعت النقابة الحكومة، إلى التعجيل بعقد جولة الحوار الاجتماعي شتنبر 2024، مشددة على أن إعادة إنتاجها لممارسات وإشكاليات الالتزام والتنفيذ ذاتها التي شكلت سابقا، سببا أساسيا في تعطيل الحوار الاجتماعي والمس بمصداقيته وجديته، من شأنها أن تخلف مرة أخرى مواعدها وتعمل الحكومة، تقول النقابة، « على خرق الميثاق الوطني لمأسسة الحوار الاجتماعي وتواصل اتخاذ إجراءات انفرادية دون إخضاعها للتفاوض ».
السفير الإيراني:حشدنا الشعبي جبهتنا الإمامية ضد إسرائيل