أبناء عزلة حبيل الموقر في زبيد بالحديدة يباركون الانتصارات الأمنية والعسكرية
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
الثورة نت|
نظمت بمديرية زبيد بمحافظة الحديدة، اليوم وقفة قبلية لأبناء عزلة حبيل الموقر لمباركة الانتصارات الأمنية والعسكرية في التصدي للأعداء والعملاء، واعلان تفويض قائد الثورة في كل الخيارات المتعلقة بوضع البلاد ونصرة فلسطين.
وأكد المشاركون وقوفهم الكامل مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة التي تجترح المآثر البطولية في سبيل الدفاع عن حقوقهم وتحرير المقدسات من الكيان الصهيوني المجرم.
وجددوا تأييدهم المطلق لعمليات القوات المسلحة اليمنية ضد أهداف العدو الصهيوني والأمريكي، والمضي في خيار التحشيد، استعداداً لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، والتصدي للتصعيد الأمريكي البريطاني.
وأشاد بيان الوقفة بدور أجهزة الأمن في كشف الشبكة التجسسية داخل المؤسسات تعمل ضد مصلحة الشعب اليمني بغطاءات متعددة في المجال العسكري والاقتصادي وغيرها، معتبرا هذا الإنجاز انتصارا تاريخيا على اعداء اليمن.
وأعلن البيان التفويض المطلق للقيادة الثورية باتخاذ الخيارات في مواجهة اعداء اليمن واصلاح مؤسسات الدولة، وكذا مواجهة ما يقوم به النظام السعودي من إجراءات عدوانية تمس بمصالح اليمن.
ودعا الى تطهير كافة مؤسسات الدولة من الخونة وأيادي العبث والاختراق، واتخاذ العقوبات الرادعة بحق المتورطين في خيانة الوطن وتنفيذ مخططات خارجية تستهدف مؤسسات الدولة ومصلحة الشعب اليمني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة مديرية زبيد
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو لتكثيف شد الرحال إلى المسجد الأقصى وعمارة رحابه بالرباط والاعتكاف
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية- حماس أن استمرار الاحتلال في عدوانه وإجراءاته التعسفية التي تستهدف التضييق على أبناء الشعب الفلسطيني، خلال شهر رمضان المبارك، ومنع اعتكاف المصلين ليلة الجمعة للمرة الثانية في المسجد الأقصى، يشكّل تصعيدًا خطيرًا في حربه الدينية، واستهدافًا ممنهجًا لشعائر المسلمين، وإمعانًا في عمليات التهويد التي تطال القدس والمقدسات.
وقالت الحركة في بيان لها، إن ممارسات الاحتلال بحق أرضنا ومقدساتنا وشعبنا، وما يتعرض له المقدسيون من عمليات تنكيل متصاعدة، خاصة خلال شهر رمضان، في ظل إطلاق العنان للمستوطنين لتنفيذ مزيد من الاقتحامات، يستوجب موقفًا إسلاميًا حازمًا يردع حكومة الاحتلال المتطرفة عن غطرستها واستهتارها بمشاعر المسلمين ومقدساتهم.
وفي نهاية البيان؛ دعت حماس أبناء الشعب الفلسطيني في القدس والضفة والداخل المحتل إلى تكثيف شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى، وعمارة رحابه بالرباط والاعتكاف، وعدم الرضوخ لإجراءات الاحتلال وقيوده، والاستمرار في حماية الأقصى من دنس المستوطنين ومخططات التهويد الممنهجة.