الحزام الناري.. الأعراض والمناطق الأكثر عرضة للإصابة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
الحزام الناري.. قالت هيئة الدواء المصرية، إن الحزام الناري عدوى فيروسية «يسببها نفس الفيروس الذي يسبب جدري الماء»، وتسبب طفحًا جلديًا مؤلمًا، يمكن أن يصيب أي مكان من الجسم.
وأوضحت هيئة الدواء أنه في حالة الإصابة بجدري الماء، يبقى الفيروس في الجسم لبقية الحياة، وقد ينشط الفيروس مجددًا بعد سنوات ويسبب الحزام الناري.
وأشارت الهيئة إلى أن المناطق الأكثر عرضة للإصابة بالحزام الناري تكون حول الخصر، أو على طول القفص الصدري، أو الظهر، و جانبي الوجه، وفي العينين.
وذكرت: قد يسبب الحزام الناري آلامًا شديدة، ويمكن أن تساعد اللقاحات على تقليل خطر الإصابة.
الحزام الناريأعراض الحزام الناريعادة تظهر الأعراض في جزء بسيط فقط من إحدى جانبي الجسم، وقد تشمل ما يلي:
- الحساسية تجاه اللمس.
- شعور بالألم أو الحرقة أو الوخز.
- حساسية تجاه الضوء.
- الحكة.
- الحمى.
- الصداع.
أعراض الحزام الناري- بثور ممتلئة بالسوائل تنفتح وتتكون فوقها قشرة.
- إرهاق.
- طفح جلدي أحمر يظهر بعد بضعة أيام من بدء الألم.
اقرأ أيضاًأبرزها السعال وألم الصدر.. أعراض سرطان الرئة وكيفية الوقاية
أسباب الإصابة بـ الأرق.. أعراضه وطرق العلاج منه
ديدان الأمعاء.. الأسباب والأعراض وطرق الوقاية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحزام الناري أسباب الحزام الناري علاج الحزام الناري اعراض الحزام الناري مرض الحزام الناري الحزام الناري مرض لقاح الحزام الناري اسباب الحزام الناري الحزام الناری
إقرأ أيضاً:
الأعراض الأولى لتجلط الدم
روسيا – يطلق مصطلح التجلط، على عملية تشكل جلطات الدم في الأوعية الدموية. وهذه حالة تشكل خطورة كبيرة على الصحة وقد تؤدي إلى عواقب وخيمة بما فيها الوفاة.
وتقول الدكتورة آنا بيريوكوفا، أخصائية أمراض القلب: “التهديد الرئيسي للجلطة الدموية هو أنها يمكن أن تنفصل في أي لحظة وتتحرك مع الدم وتسد أحد الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى عدم وصول الدم إلى أعضاء حيوية في الجسم، وهذا يهدد الحياة. فمثلا يمكن أن تسد الجلطة الدموية الشريان الرئوي، أو احتشاء عضلة القلب أو جلطة دماغية”.
وتشير الطبيبة إلى أنه من بين أعراض تجلط الدم – تورم القدم، أو الساق أو الطرف السفلي بأكمله مع ألم يبدأ عادة في عضلة الساق، وألم على شكل نبضات في القدم والساق أو الورك. كما ترتفع درجة حرارة الجلد في المنطقة المصابة مع احمرار أو ازرقاق وتورم وتصلب الأوردة عند لمسها.
وتقول: “لتشخيص تجلط الدم يجب الخضوع لسلسلة اختبارات مخبرية وتطبيقية مختلفة يحددها الطبيب. ويمكن تحديد الميل لتخثر الدم بإجراء تحليل دم عام ومخطط التخثر، ومن ارتفاع مستوى الهوموسيستين وتغير تركيز بعض الإنزيمات.
ووفقا لها، تعالج معظم حالات تجلط الأوردة العميقة بصورة متحفظة، ولكن في حالات الخثرة العائمة قد تتطلب تدخلا جراحيا لإزالتها.
المصدر: Gazeta.Ru