لبنان ٢٤:
2025-02-16@13:34:22 GMT
فرح غادرت منزل شقيقها في الأوزاعي ولم تعد... هل من يعرف شيئاً عنها؟
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
صـدر عـــن المديريـّة العامّـة لقــوى الأمــن الدّاخلـي- شعبــة العلاقات العامّة ما يلي:
" تُعمِّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي بناءً على إشارة القضاء المختص صورة المفقودة القاصر:
- فرح خالد الريس (مواليد عام 2009، لبنانيّة)
التي غادرت منزل شقيقها الكائن في محلّة الأوزاعي في الساعة 8،00 من تاريخ 06/07/2024 إلى جهةٍ مجهولة، ولم تَعُد لغاية تاريخه.
لذلك يرجى من الذين شاهدوها أو يعرفون مكان وجودها، الاتصال بفصيلة الأوزاعي في وحدة الدرك الإقليمي على الرقم 450897/01، للإدلاء بما لديهم من معلومات" .
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
السنيورة بعد الاعتداء على اليونيفيل: جريمة لا يمكن السكوت عنها
استنكر الرئيس فؤاد السنيورة "الاعتداء السافر الذي تعرَّض له موكب قوات الطوارئ الدولية على طريق مطار رفيق الحريري الدولي".وقال في بيان: "ما جرى بات يتكرّر على طريق المطار وغيره في لبنان، وهو جريمة اعتداء سافر على السلم الأهلي، وعلى الأمن الوطني في لبنان، وعلى سمعة وصدقية لبنان الدولية، وهي الجريمة التي لا يمكن ولا يجوز السكوت عنها، ولاسيما لكونها يمكن ان تشكل هدية مجانية تُقدَّمْ للعدو الاسرائيلي، الذي ما يزال متربصاً بلبنان وباللبنانيين، والذي سينتهز هذا الاعتداء للتأشير على أنّ الدولة اللبنانية لا تزال غير قادرة على السيطرة على الأوضاع الأمنية في لبنان، وفي الحدّ الأدنى على المطار والطريق إليه، وأن هناك من لا يزال يتحكَّم ويسيطر على الدولة اللبنانية أمنياً، ويحول دون ممارستها لقرارها الحر".
أضاف: "إني أثني على ردّ فعل المسؤولين اللبنانيين، بدايةً بموقف فخامة رئيس الجمهورية، ودولة رئيس مجلس الوزراء، والمسؤولين عن الأجهزة والقوى الأمنية والعسكرية والأمنية والقضائية، وأُثمِّنْ عزمهم وجهدهم في إجراء الملاحقات الجدية لاعتقال المرتكبين ومحاكمتهم، من دون أي تساهل او تردد أو تهاون، وبالتالي إنزال العقوبات القانونية بهم، وذلك للحؤول دون تكرار مثل هذه الجريمة النكراء".
وأهاب بالمسؤولين لدى "حزب الله" وحركة "أمل"، "ألا يقتصر ردّ الفعل لديهم على إبداء الاستنكار والتنصل ممن ارتكبوا هذه الجريمة ومثيلاتها، بل بالعمل الجدي والفاعل على إجراء المعالجات الصحيحة والفعالة في بيئاتهم لمنع تكرار هذه التجاوزات والانتهاكات والاعتداءات الخطيرة للأمن والسلم في لبنان، ولسمعة لبنان العربية والدولية".