كلية التقنية بعرعر تعلن فتح باب القبول المباشر لمرحلة الدبلوم
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أعلنت الكلية التقنية بعرعر للبنين، عن فتح باب القبول المباشر، في عدد من التخصصات لمرحلة الدبلوم للفصل التدريبي الأول للعام 1445، أعتباراً من اليوم ، وذلك بمقر الكلية بشؤون المتدربين.
وأوضحت الكلية أن التقديم المباشر يستمر لمدة 4 أيام، مؤكدةً على المتقدمين بإنشاء حساب على بوابة قبولي من خلال الرابط التالي: https://adm.
إعلان هام |
تعلن #الكلية_التقنية_بعرعر_للبنين عن فتح باب القبول المباشر لمرحلة الدبلوم
ابتداءاً من يوم الأثنين ٢٠-٠١-١٤٤٥هـ
بمقر الكلية-مبنى الإدارة-شؤون المتدربين
علماً بأنه يجب إنشاء حساب على بوابة قبولي من خلال الرابط :https://t.co/DleoDM2zKC
قبل طلب الالتحاق المباشر pic.twitter.com/Pj1iEj6NUR— الكلية التقنية للبنين بعرعر (@tvtc_g_arar) August 6, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
إقرأ أيضاً:
إيران تؤكد استمرار التواصل غير المباشر مع أميركا
أكّد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي -اليوم الأربعاء- أن قنوات التواصل غير المباشر مع الولايات المتحدة ما زالت قائمة، في تصريحات أدلى بها بعد أسبوع من فوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأميركية.
وجاء تأكيد عراقجي على هامش الاجتماع الأسبوعي للحكومة الإيرانية، في سياق مواقف توصف بالانفتاحية أطلقها مؤخرا الرئيس مسعود بزشكيان.
والثلاثاء الماضي، قال بزشكيان إن بلاده لن تتمكن من تجاهل الولايات المتحدة ويتعين عليها "التعامل مع أعدائها بالصبر" لا سيما إقليميا ودوليا، بالرغم من الخلافات القائمة مع الدول الغربية خاصة ما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني.
كما قالت المتحدثة باسم الحكومة فاطمة مهاجراني إن بلادها ستسعى لتحقيق "مصالحها" وذلك ردا على سؤال عن احتمال إجراء محادثات مباشرة مع إدارة ترامب، مشيرة إلى أن ضغوطه على إيران خلال دورته الرئاسية الأولى "فشلت".
وكان ترامب تخلى عام 2018 خلال ولايته الأولى عن الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع قوى عالمية عام 2015، وأعاد فرض عقوبات "قاسية" في إطار نهج عُرف بـ"الضغوطات القصوى" ضدّ إيران.
ولم ترد تقارير تفيد بأن إدارة ترامب تعتزم إجراء محادثات مع طهران بعد تولّيها السلطة في 20 يناير/كانون الثاني المقبل، لكن ترامب قال أثناء حملته الانتخابية "لا أريد أن ألحق الضرر بإيران لكن لا يمكنهم امتلاك أسلحة نووية".
وقد بدأت محادثات غير مباشرة بين واشنطن وطهران لإحياء الاتفاق النووي تحت إدارة الرئيس جو بايدن، لكنها تعثرت. في حين لا تزال إيران رسميا جزءا من الاتفاق لكنها قلصت التزاماتها بسبب العقوبات التي أعادت الولايات المتحدة فرضها عليها.